"أوبك" تبقي على توقعات نمو الطلب العالمي على النفط دون تغيير
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
الاقتصاد نيوز - متابعة
أبقت منظمة الدول المصدرة للنفط "أوبك" على توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط دون تغيير خلال العام الجاري.
وذكرت أوبك في تقريرها الشهري، الثلاثاء، أن توقعات نمو الطلب العالمي على النفط ظلت دون تغيير عند 2.2 مليون برميل يوميا.
بينما خفضت أوبك توقعاتها لنمو المعروض النفطي من خارج أعضاء أوبك خلال العام الجاري، إلى 1.
وأوضحت أوبك أن إنتاجها من النفط قد ارتفع خلال شهر شباط الماضي بنحو 203 ألاف برميل يوميا، إلى 26.6 مليون برميل يوميا.
ومن المتوقع أن يرتفع الطلب العالمي على النفط في عام 2025، وفق التقرير، بمقدار 1.8 مليون برميل يوميًا على أساس سنوي، وذلك دون تغيير عن تقييم الشهر الماضي.
وتم تعديل توقعات النمو الاقتصادي العالمي لعام 2024 بالزيادة قليلاً لتبلغ 2.8 بالمئة، بينما لم يغير تقرير أوبك توقعات النمو الاقتصادي للعام 2025 لتبقى عند 2.9 بالمئة.
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار الطلب العالمی على ملیون برمیل برمیل یومیا دون تغییر
إقرأ أيضاً:
إنيرجي كابتل آند باور: بهذه الطريقة.. تسعى ليبيا لإنتاج مليوني برميل نفط يوميًا
ليبيا – كشف تقرير اقتصادي عن استعداد شركة “زلاف ليبيا” لاستكشاف وإنتاج النفط والغاز لتشغيل خط أنابيب إروان – الشرارة، بعد بدء عمليات التعبئة الخاصة به.
التقرير، الذي نشره موقع “إنيرجي كابتال آند باور“ الجنوب إفريقي الإخباري الناطق بالإنجليزية، وأبرزت صحيفة “المرصد“ أهم مضامينه، أشار إلى أن الشركة التابعة لمؤسسة النفط في طرابلس بدأت في 15 نوفمبر الجاري تعبئة الخط الممتد غرب جنوب البلاد، تمهيدًا لنقل الخام عبره قريبًا.
وبحسب التقرير، فإن خط الأنابيب الذي يبلغ طوله 97 كيلومترًا وبقطر 12 بوصة، سيعزز بشكل كبير القدرة الإنتاجية لحقل إروان، مما يتيح زيادة تتجاوز 10 آلاف برميل يوميًا بمجرد تشغيله بالكامل. وتهدف “زلاف ليبيا” من ربط الحقلين إلى تعظيم الاستفادة من الموارد، تقليل وقت التوقف، وتعزيز إجمالي إنتاج الطاقة.
ووصف التقرير تحسين الربط بين حقول النفط ومحطات التصدير بأنه جزء أساسي من استراتيجية ليبيا لزيادة إنتاجها النفطي إلى أكثر من مليون برميل يوميًا خلال العامين إلى الثلاثة أعوام القادمة. ويرتبط هذا الهدف بتوسيع شبكة خطوط الأنابيب في البلاد لتسهيل الوصول إلى احتياطيات جديدة وتعزيز قدرات التصدير.
ترجمة المرصد – خاص