لماذا نخسر الأصدقاء بعد سن الـ25 عاما؟
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
في عمر معين يستطيع الشخص تكوين صداقات ويكون عدد اصدقاءه اكبر بكثير من فترات اخرى فبعد سن الـ25 عام يقل عدد الأصدقاء وتقل الدائرة الاجتماعية فقل هذا السن يمتلك الشخص حماس ووقت لامتلاك العديد من الصداقات وبعد سن معين يبحث الانسان عن حياة هادئة.
-أسباب خسارة الأصدقاء في عمر معين:
بناء علاقة قوية مع العائلة والاقارب.البحث عن شريك حياة وتوفير وقت اكبر له.انجاب اولاد وتربيتهم.توسع المسؤوليات في الحياة مع الزواج.النضج العقلي واختلاف الاحتياجات.
-أمور يتوقف عليها وجود اصدقاء:
-العلاقات الإنسانية الصحية:الحصول على الدعم المتبادل.الحصول على لتشجيع في مواجهة تحديات الحياة.التخلص من الشعور بالوحدة ومشاركة الاسرار وحل المشكلات.التخفيف من التوتر وضغوطات الحياة.اعطاء الثقة وتقليل المشاعر السلبية.التخلص من المشاعر الانطوائية.رفع مستوى السعادة.المساعدة في التخلص من العادات السلبية والحزن.
-نصائح لتكوين صداقات:
الاستماع للآخرين.الدعم في جميع الظروف.توفير وقت للجلوس والخروج ومشاركة الامور.الاهتمام بأمورهم والسؤال عنهم.ضرورة وجود الصديق بجانب صديقه في الظروف الصعبة والسيئة وتقديم الدعم.
تقديم الهدايا والمساعادات في حالة الاحتياج لها.يقضون اوقات ممتعة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: تكوين صداقات عدد الاصدقاء الدائرة الاجتماعية
إقرأ أيضاً:
تكريم الفائزين في سباق الجري لطلاب الدورات الصيفية في مديرية معين
الثورة نت/..
كرّم أمين العاصمة، الدكتور حمود عباد، اليوم، الفائزين بالمراكز الأولى لسباق الجري لطلاب الدورات الصيفية في مديرية معين.
وأقيم السباق بمشاركة 120 من طلاب الدورات الصيفية في مختلف أحياء المديرية لفئتي الأشبال والشباب وذلك في إطار الأنشطة الرياضية التي تنظمها اللجنة الفرعية للدورات والأنشطة الصيفية بالتعاون مع مكتب الشباب والرياضة بالأمانة وفروعه بالمديريات وعدد من الجهات.
وانطلق السباق من أمام السكن الجامعي في شارع الستين حيث تم تخصيص مسافة 500 متر لفئة الأشبال، ومسافة كيلو متر و300 متر لفئة الشباب ليكون خط النهاية عند مجسم محراب الأقصى في الشارع نفسه.
وعقب انتهاء السباق سلّم أمين العاصمة ومعه وكيل أمانة العاصمة المهندس عبد الكريم الحوثي ومدير مكتب الشباب والرياضة بالأمانة عبدالله عبيد، ومدير مديرية معين عبدالملك الرضي، الكؤوس والميداليات للفائزين بالمراكز الأولى للسباق في كلا الفئتين.
وأكد، عُباد أهمية الأنشطة الرياضية لطلاب الدورات الصيفية في رفع لياقتهم البدنية واكتشاف المواهب الرياضية الواعدة وتحفيزها وإبرازها وصقل مهاراتها ورفع مستواها.
وأشار إلى أن مثل هذه الأنشطة تسهم في توجيه طاقات الشباب الإيجابية، مشيداً بجهود القائمين على الدورات الصيفية في تنمية مواهب ومهارات الطلاب وإكسابهم العلوم والمعارف في مختلف المجالات.