“التعاونية” ووزارة الاتصالات توقعان مذكرة تفاهم لتطوير قطاع تكنولوجيا التأمين في المملكة
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
أعلنت التعاونية للتأمين، الشركة الرائدة في تقديم خدمات التأمين في المملكة العربية السعودية، اليوم توقعيها مذكرة تفاهم مع وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات لتطوير قطاع تكنولوجيا التأمين في المملكة العربية السعودية.
وتهدف مذكرة التفاهم هذه إلى تعزيز التعاون المشترك بين الطرفين في تطوير قطاع تكنولوجيا التأمين وتمكين التحول الرقمي والابتكار في صناعة التأمين.
وفي تعليق له بهذه المناسبة، قال الرئيس التنفيذي للتقنية والتحول الرقمي عبدالله الشرقي، في شركة التعاونية للتأمين: “نحن متحمسون للشراكة مع وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات لدفع نمو قطاع تكنولوجيا التأمين في المملكة العربية السعودية. وستضع مذكرة التفاهم هذه أساساً قوياً للتعاون والابتكار، مما يؤدي في نهاية المطاف إلى صناعة تأمين أكثر كفاءة وتركيزاً على العملاء”.
وستدعم الشراكة تطوير قطاع التأمين في المملكة من خلال عدد من المبادرات، بما في ذلك تطوير شركات التقنية الناشئة في المملكة من خلال تصميم برامج المسرعات والحاضنات، وإطلاق مبادرة رأس المال الاستثماري، وإنشاء مختبر للابتكار، وتحسين جودة الخدمات في القطاعات التابعة.
اقرأ أيضاًالمجتمعجمعية سلال الغذائية تطلق حملتها لشهر رمضان 1445هـ
ومن جانبه، قال المهندس محمد الربيعان، وكيل التكنولوجيا بوزارة الاتصالات وتقنية المعلومات في المملكة العربية السعودية: “تعد مذكرة التفاهم هذه خطوة مهمة إلى الأمام في تطوير قطاع تكنولوجيا التأمين في المملكة العربية السعودية. ومن خلال العمل مع التعاونية، يمكننا دعم نمو الشركات الناشئة المحلية، وتشجيع الابتكار، وتحسين جودة الخدمات للمستفيدين من التأمين”.
وستدعم الشراكة تطوير قطاع التأمين في المملكة من خلال عدد من المبادرات، بما في ذلك تطوير شركات التقنية الناشئة في المملكة من خلال تصميم برامج المسرعات والحاضنات، وإطلاق مبادرة رأس المال الاستثماري، وإنشاء مختبر للابتكار، وتحسين جودة الخدمات في القطاعات التابعة.
وستركز الشراكة على دعم نمو الشركات الناشئة المحلية في مجال تكنولوجيا التأمين وتمكينها من تطوير حلول عالية الجودة، فضلا عن تبني التقنيات الناشئة لتحسين جودة الخدمات في القطاعات التابعة لقطاع التأمين، مثل الصحة والنقل.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية فی المملکة من خلال جودة الخدمات
إقرأ أيضاً:
«الاقتصاد والسياحة بدبي» توقع مذكرة تفاهم مع مجموعة IHG
دبي (الاتحاد)
وقعت دائرة الاقتصاد والسياحة بدبي مذكرة تفاهم استراتيجية مع مجموعة فنادق ومنتجعات IHG، بهدف تعزيز العروض والتجارب التي توفرها دبي لسكانها وزوارها. وتشمل الاتفاقية مجموعة من المبادرات المشتركة، وبرامج التدريب للعاملين في قطاع الضيافة، إلى جانب تقديم تجارب سياحية جديدة.
وقع مذكرة التفاهم كلٌّ من عصام كاظم، المدير التنفيذي لمؤسسة دبي للتسويق السياحي والتجاري، التابعة لدائرة الاقتصاد والسياحة بدبي؛ وهيثم مطر، رئيس مجموعة فنادق ومنتجعات IHG في منطقة الهند والشرق الأوسط وأفريقيا.
وتأتي هذه الخطوة في إطار التزام الدائرة الراسخ بالعمل مع أبرز العلامات التجارية المحلية والعالمية في قطاع الضيافة بهدف تنمية الابتكار والتميز، بما ينسجم مع مستهدفات أجندة دبي الاقتصادية D33 الرامية إلى تعزيز مكانة الإمارة كوجهة عالمية رائدة للأعمال والترفيه.
ومن خلال وضعها لإطار عملٍ يدعم التعاون والمواءمة بين الطرفين، ستعمل كل من دائرة الاقتصاد والسياحة بدبي ومجموعة فنادق ومنتجعات IHG على إطلاق حملات تسويقية وترويجية، بالتوازي مع تسليط المجموعة الضوء على دبي بوصفها وجهة سياحية رائدة عالمياً عبر قنوات التسويق ومنصات وسائل التواصل الاجتماعي الخاصة بها. وبالإضافة إلى ذلك، سيتعاون الطرفان على تصميم أنشطة سياحية تُبرز عوامل الجذب الفريدة في دبي، بما يشمل جولات للاطلاع على الإرث الثقافي والعروض الموسمية، والتي سيتم دمجها في باقاتٍ خاصة تلبي احتياجات مختلف الأسواق.
وقالعصام كاظم، المدير التنفيذي لمؤسسة دبي للتسويق السياحي والتجاري: في إطار الرؤية الطموحة للقيادة الرشيدة، والحرص على تعزيز الشراكات بين القطاعين العام والخاص، يأتي هذا التعاون الاستراتيجي مع مجموعة فنادق ومنتجعات IHG العالمية كخطوة مهمة لتحقيق مستهدفات أجندة دبي الاقتصادية D33، وترسيخ مكانتها السياحية، وجعلها في أذهان الجميع حول العالم. كما يؤكد هذا التعاون الدور المحوري للشركاء والجهات المعنية في دفع عجلة النمو المستدام والابتكار في قطاع السياحة بدبي، إلى جانب الترويج للمدينة لدى شريحة أوسع من الجمهور في العديد من الأسواق العالمية.
وأوضح أنه وفي إطار جهود التعاون المشترك، سنقوم بتقديم تجارب جديدة قادرة على استقطاب مجموعة متنوعة من الزوار بما يعزز من جاذبية الإمارة كوجهة عالمية وأفضل وجهة للعيش والعمل والزيارة.