دموع إحدى العاملات في الحرم المكي لحظة دعاء الشيخ ياسر الدوسري .. فيديو
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
مكة المكرمة
ظهرت إحدى العاملات في الحرم المكي وهي تزرف الدموع وسط الحرم لحظة دعاء الشيخ ياسر الدوسري .
وجاءت العاملة وهي ترفع يدها للسماء وتبكي بحرقة مع دعاء الشيخ ياسر الدوسري، وتضرع لربها بالدعاء، بحب قناة الإخبارية .
ولقى المقطع تفاعلاً واسعًا من قبل رواد مواقع التواصل، حيث علّق أحدهم قائلاً:” يا حظها بأطهر بقاع الله توي كنت أشوفها في التلفزيون .
فيديو | "اللهم اعتق رقابنا من النار"
دموع إحدى العاملات في الحرم المكي لحظة دعاء الشيخ ياسر الدوسري#الإخبارية pic.twitter.com/KNyWfZnadO
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) March 11, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الحرم المكي العاملات ياسر الدوسري
إقرأ أيضاً:
إمام الحرم: حرص النبي على أمته بلغ الغاية في بيان الشريعة
قال فضيلة إمام وخطيب المسجد الحرام الشيخ الدكتور ماهر المعيقلي، إن مهمة الرسل الدعوة إلى الله تعالى وإبلاغ الرسالة وتبيين الشريعة، فقد بعثوا دعاة للخير وهداة للبشر مبشرين من أطاع الله بعظيم الجزاء ومنذرين من عصاه بشديد العقاب.
وأكد أن نبينا محمد صلى الله عليه وسلم خاتم الرسل، وسيد ولد آدم، بلغ الرسالة وأدى الأمانة ونصح الأمة وجاهد في الله حق جهاده حتى أتاه اليقين.
أخبار متعلقة هطول أمطار الخير والبركة على محافظتي ينبع والجوفعلى مساحة 98 ألف متر مربع.. افتتاح حديقة الخزامى بخميس مشيطوأشار إلى أن النبي كان يدعوا أمته ليلا ونهاراً، سرا وجهارًا، وكان يذهب للمشركين في أسواقهم ومجامعهم، يدعوهم إلى ربهم ويصبر على أذاهم وصدهم وإعراضهم.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } إمام الحرم: حرص النبي على أمته بلغ الغاية في بيان الشريعة حرص النبي على أمتهوأكد أن حرص النبي على أمته أشد من حرصهم على أنفسهم، حتى كان يتحسر ويحزن لإعراضهم حزنًا يكاد يفتك به ويهلكههم، فنهاه ربه عن ذلك فقال تعالى: "فلا تذهب نفسك عليهم حسرات"،وبين له أن التوفيق للهداية منه وحده جل وعلا فقال: "إن تحرص على هداهم فإن الله لا يهدي من يضل وما لهم من ناصرين".
وأكد أن من كمال شفقته صلى الله عليه وسلم على أمتهن كثرة دعاءه لهم وبكاءه لأجلهم حرصًا عليهم وخوفًا من عذابهم، وإن من عظيم حرصه تتبعه شؤون أصحابه وأتباعه، فهو يواسي المحزون ويفرج عن المكروب ويكون مع الناس في شؤونهم وأحوالهم.
وأشار إلى أن حرص النبي على أمته بلغ الغاية في بيان شريعته، ممتثلًا أمر ربه تعالى، فما من شيئ يقرب الأمة من الجنة ويزحزهم عن النار إلا وقد بينه النبي صلى الله عليه وسلم.