مساند توضح تكلفة خدمة معروفة للعاملة السريلانكية
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
حددت منصة مساند تكلفة استقدام العمالة المنزلية من سريلانكا عبر خدمة معروفة، وخدمة معروفة هي خدمة تتيح استقدام عاملة منزلية معروفة مسبقا للمستفيد من خلال توصية أو معرفة سابقة.
تكلفة خدمة معروفةوعن تكلفة استقدام عاملة من سريلانكا عبر خدمة معروفة، أوضحت منصة مساند أن تكلفة خدمة معروفة للعاملة السيريلانكية: إحدى عشر ألفاً وأربع مائة وواحد وسبعون ريال سعودي وخمسة وعشرون هللة (11,471.
اهلا بك ,
بخصوص استفسارك ,يرجى العلم ان تكلفة خدمة معروفة للعاملة السيريلانكية: إحدى عشر ألفاً وأربع مائة وواحد وسبعون ريال سعودي وخمسة وعشرون هللة (11,471.25 ر.س.) شامل ضريبة القيمة المضافة، وغير شامل التذكرة الداخلية في المملكة العربية السعودية إن وجدت، تدفع دفعة واحدة من خ...
ويمكن إتمام الخدمة من خلال الخطوات الآتية:
دخول منصة مساند من هنا واختيار بدء التعاقد.
اختيار نوع الاستقدام: قم باختيار نوع الاستقدام "معروفة".
اختيار التأشيرة: قم باختيار التأشيرة التي ترغب باستخدامها للتعاقد من قائمة تأشيراتك المصدرة.
طلب التعاقد: قم بتعبئة جميع الحقول المطلوبة ثم اختيار إنشاء عقد.
الدفع: قم بسداد مبلغ الاستقدام لإتمام عملية التعاقد.
خدمة معروفةوتتيح خدمة معروفة العديد من المزايا لاستقدام العمالة المنزلية، وهي:
الاستقدام بتكلفة أقل: تتيح لك الخدمة استقدام عاملة منزلية بتكلفة محددة ومنخفضة.
توفير الوقت: توفر عليك خدمة معروفة الوقت المستغرق في عملية الاستقدام والبحث عن العاملة المناسبة.
اختيار عاملة منزلية معروفة: تمكنك خدمة معروفة من استقدام عاملتك المنزلية بالاسم.
تكلفة استقدام العمالة المنزليةوحددت وزارة الموارد البشرية تكاليف استقدام العمالة المنزلية الجديدة، وهي كما يلي:
استقدام العمالة المنزلية من الفلبين السقف الأعلى الحالي 14,700 ريال.
استقدام العمالة المنزلية من سيريلانكا السقف الأعلى الحالي 13,800 ريال.
استقدام العمالة المنزلية من بنجلاديش السقف الأعلى الحالي 11,750 ريال.
استقدام العمالة المنزلية من كينيا السقف الأعلى الحالي 9,000 ريال.
استقدام العمالة المنزلية من أوغندا السقف الأعلى الحالي 8,300 ريال.
استقدام العمالة المنزلية من أثيوبيا السقف الأعلى الحالي 5,900 ريال.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: منصة مساند العمالة المنزلية استقدام العمالة المنزلية منصة مساند عاملة من
إقرأ أيضاً:
وزير الأشغال والإسكان الفلسطيني لـ«الاتحاد»: الحرب دمرت البنية التحتية و60 مليار دولار تكلفة الإعمار
شعبان بلال (غزة)
شدد وزير الأشغال العامة والإسكان الفلسطيني، المهندس عاهد فائق بسيسو، على أن دعوات تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة، ترقى إلى مستوى الإبادة والتطهير العرقي، مؤكداً أن الشعب الفلسطيني متجذّر في أرضه، ولن يكرّر مأساة نكبة 1948.
وأوضح بسيسو في حوار مع «الاتحاد» أن العالم شاهد عودة أبناء غزة الذين أُجبروا على النزوح من الشمال إلى الجنوب، وعاد نحو 700 ألف شخص سيراً على الأقدام، رغم أن منازلهم قد دُمّرت ولا مأوى لهم، ومع ذلك، أصرّوا على العودة إلى ديارهم، عازمين على خلق بيئة جديدة والعيش والتجذّر في أرضهم.
وثمن وزير الأشغال الفلسطيني جهود الإمارات في دعم الشعب الفلسطيني سياسياً وإنسانياً وإغاثياً، وإنشاء أكبر مخيم شمال غزة.
وأشار بسيسو إلى أنه تم تدمير نحو 90% من البنية التحتية في غزة جراء الحرب، وشهد قطاع الإسكان دمار 170 ألف مبنى تضم نحو 330 ألف وحدة سكنية، مما خلّف ما يقارب 50 مليون طن من الركام، وتضرر 3130 كيلومتراً من شبكات الكهرباء، و330 ألف متر من شبكات المياه، و655 ألف متر من شبكات الصرف، بخلاف شبكات الطرق، و34 مستشفى و230 مركزاً صحياً، و485 مدرسة و7 جامعات، ومواقع أثرية، و210 مبانٍ حكومية، تجاوزت نسبة الدمار الكلي 75% في القطاعين الصناعي والزراعي.
وأضاف وزير الأشغال الفلسطيني أن الحرب تسببت في تدمير 700 بئر، ومحطات تحلية المياه، وتضرر شبكات الاتصالات والإنترنت، مما أثر على عمليات الإغاثة والإسعاف، وتعطل مرافق البلديات وأحواض معالجة الصرف الصحي، ما أدى إلى انتشار الأمراض والأوبئة.
وأوضح الوزير عاهد بسيسيو أن هناك خطة شاملة للإغاثة والتعافي وإعادة الإعمار وتنمية القطاع، بمثابة خريطة طريق تهدف إلى إعادة البناء، حيث تقوم وزارة الأشغال العامة والإسكان بحصر أضرار البنية التحتية، بالتعاون مع المؤسسات الدولية والأممية، وهي الخطوة الأساس نحو التخطيط، وتوفير المعلومات لتحديد الأولويات والموارد.
وبيّن أن الخطة تتكون من مراحل متعددة، وأولها الإغاثة والتعافي تمتد لمدة 6 أشهر، وتُقدّر تكلفتها بنحو 3.5 مليار دولار، وتشمل توفير الرعاية الاجتماعية والغذاء وأماكن الإيواء المؤقتة، وإعادة تأهيل مقومات الحياة الأساسية، مثل الكهرباء والمياه، وغيرها.
والمرحلة الثانية، هي مرحلة الإنعاش المبكر التي تمتد ثلاث سنوات، وتُقدّر تكلفتها بنحو 7.8 مليار دولار، وتشمل توسيع قطاع الخدمات، وإصلاح المساكن المتضررة، وإزالة الركام وإعادة تدويره، وفتح الطرق، وإنشاء تجمعات تشمل الوحدات السكنية، وعيادات صحية، ومكاتب حكومية، ومدارس، وتحفيز القطاعات الزراعية والصناعية والخدمية.
أما المرحلة الثالثة فهي إعادة الإعمار والبناء، وتعتمد على حشد الدعم الدولي والعربي، وتُقدّر تكلفتها بنحو 20 مليار دولار، وتشمل إعادة بناء قطاع الإسكان، المباني العامة، المستشفيات المدارس، شبكات الاتصالات والكهرباء والمياه، والخدمات والمجالات أخرى، وتبلغ التكلفة الإجمالية المقدرة لإعادة إعمار غزة نحو 60 مليار دولار.