في البصرة.. اعتقال 15 شخصاً بعد "نزاع عشائري"
تاريخ النشر: 24th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن في البصرة اعتقال 15 شخصاً بعد نزاع عشائري، أفاد مصدر أمني، الأحد، باعتقال 15 شخصاً بعد نزاع عشائري شمال محافظة البصرة.وقال المصدر في حديث لـ السومرية نيوز، إنه تم السيطرة على .،بحسب ما نشر السومرية نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات في البصرة.. اعتقال 15 شخصاً بعد "نزاع عشائري"، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أفاد مصدر أمني، الأحد، باعتقال 15 شخصاً بعد "نزاع عشائري" شمال محافظة البصرة. وقال المصدر في حديث لـ السومرية نيوز، إنه "تم السيطرة على نزاع عشائري اندلع في قضاء الدير شمال البصرة". وأضاف المصدر أن "عمليات البصرة القت القبض على كافة اطراف النزاع والبالغ عددهم 15 شخصاً".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی البصرة
إقرأ أيضاً:
"اليوم أصبح ابننا مسيحيًا ".. "البوابة نيوز" تشارك أبناء الكنيسة القبطية الأرثوذكسية فرحتهم بمعمودية أطفالهم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شاركت “البوابة نيوز” أبناء الكنيسة القبطية الأرثوذكسية فرحتهم بمعمودية أطفالهم في يوم أحد التناصير، في أجواء مملوءة بالروحانية والبهجة، ووسط لحظات إنسانية مؤثرة عايشناها وسط العائلات، وهم يشهدون أولادهم يولدون من جديد في حضن الكنيسة.
في أحد أركان الكنيسة، جلست أسرة أبانوب صفوت تحتضن طفلها الصغير، وعيونهم تفيض بمشاعر ممزوجة بين الفرح والترقب. يحيط بهم أفراد العائلة، . ينتظرون اللحظة التي سيُحمل فيها إلى جرن المعمودية ليصبح عضوًا في الكنيسة، بينما وقف الكاهن بثوبه الأبيض، مستعدًا لإتمام السر المقدس.
ومع تصاعد الألحان والترانيم، تقدمت الأم بحنان، تحمل طفلها "جوناثان "نحو جرن المعمودية، ليبدأ الكاهن صلاة التقديس، قبل أن يُغمر جسد الطفل في الماء المقدس ثلاث مرات، رمزًا لدفنه مع المسيح وقيامته معه، ليخرج إلى الحياة الجديدة ،وبعدها دهنه بزيت الميرون 36 مرة ، الذي يُمثل حلول الروح القدس عليه. ثم ارتدى جوناثان ثوبًا أبيض رمزًا للنقاء والبراءة.
"اليوم أصبح ابننا مسيحيًا "، بهذه الكلمات بدأت ، والدة الطفل جوناثان ، حديثها معنا وهي تحمله بفرح.
تضيف: "لطالما انتظرنا هذا اليوم بفارغ الصبر بعد أكثر من 40 يوما، فالمعمودية ليست مجرد طقس ديني، بل هي ميلادٌ جديد في المسيح
كان أبانوب ممسكًا بيد زوجته، يدرك أنها متأثرة بشدة، وقال "عندما وقفت أشاهد الكاهن وهو يرفع صلواته فوق الماء، كنت أشعر وكأنني أضع ابني بين يديّ الله، أسلمه له ليباركه ويحفظه. إنه إحساس غريب، بين الفرح والخشوع .".
"واختتم أبانوب وسأحكي له عن هذا اليوم عندما يكبر، سأخبره كيف ولد من جديد هنا، في بيت الله. أتمنى أن يظل هذا اليوم محفورًا في قلبه، كما سيظل محفورًا في ذاكرتنا إلى الأبد."