غرفة السياحة ترصد ارتفاع نسب أشغال فنادق القاهرة في رمضان: آلاف السائحين العرب
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
قال محمد ثروت، رئيس لجنة السياحة العربية بغرفة شركات السياحة، إن آلاف السياح العرب فضلوا قضاء شهر رمضان في القاهرة، مشيرا إلى أن 60% من نسب أشغال فنادق القاهرة الكبرى غالبيتهم من العرب، موضحا أن أعداد السياح العرب الوافدين لمصر سترتفع بشكل كبير خلال الأسبوع الأخير من شهر الصوم.
الأجواء الرمضانية في مصروأضاف في تصريحات لـ«الوطن» أن أعداد السياح العرب المتواجدين بمصر خلال شهر رمضان الحالي تعتبر جيدة في ظل المنافسة الشرسة التي يواجهها المقصد السياحي المصري في جذب السياح من العديد من دول الشرق الأوسط، موضحا أن الأجواء الرمضانية بمصر لا زالت تستحوذ على إعجاب السياح العرب، خاصة أنه لا يوجد مثيل لها.
وأشار رئيس لجنة السياحة العربية بغرفة شركات السياحة إلى أن شريحة كبيرة من السياح العرب تٌفضل قضاء غالبية شهر رمضان بمصر، موضحا أن هناك حجوزات كبيرة من الدول العربية للقدوم لمصر، خلال إجازات عيد الفطر، كما أن متوسط إنفاق السائح العربي بمصر يبلغ حاليا نحو 300 دولار في اليوم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: السياحة العربية غرفة السياحة السياح العرب السياحة السیاح العرب
إقرأ أيضاً:
معرض الكتاب يستضيف ندوة عن دور التمويل متناهي الصغر في تمكين الشباب
استضافت قاعة ديوان الشعر بمعرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته الـ56، ندوة بعنوان «التمويل متناهي الصغر أداة تمكين رواد الأعمال»، والتي تأتي ضمن محور برنامج المؤسسات.
وشهدت الندوة حضور كل من الدكتور سيد عبد الفضيل، نائب رئيس القطاع غير المصرفي بالهيئة العامة للرقابة المالية، وهشام الحسيني، مدير إدارة التفتيش بالإدارة المركزية لتمويل المشروعات الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر بالهيئة العامة للرقابة المالية، بالإضافة إلى الفاروق أحمد، الذي أدار الندوة من الرقابة المالية.
أوضح الفاروق أحمد أن الهدف من إقامة هذه الندوة بمعرض الكتاب هو الوصول إلى بعدين أساسيين؛ الأول يتمثل في رفع الوعي لدى الشباب حول مشروعات متناهية الصغر لمساعدتهم في تحقيق أهدافهم وتحسين مستوى معيشتهم، أما الثاني فهو التركيز على تمكين الشباب من اكتشاف مهاراتهم واهتماماتهم في المجال، وتمكينهم من أدوات وسلوكيات العمل فيه.
رفع الوعي لدى الشبابوقال الدكتور سيد عبد الفضيل إن قطاع ريادة الأعمال والتمويل في مشروعات متناهية الصغر يعتبر موضوعا مهما، حيث إن التمويل يعد شريانا أساسيا في أي مشروع اقتصادي، موضحا أن مصطلح ريادة الأعمال بدأ في الانتشار منذ أوائل القرن العشرين، وأن رائد الأعمال هو الشخص الذي يحول الابتكار إلى اختراع.
61 مليار جنيه مصري محفظة التمويلاتوأكد هشام الحسيني، أن بداية التمويل كانت في فترة الثمانينيات من خلال العديد من الجمعيات الأهلية، ولكن التمويل بشكل قانوني بدأ في عام 2014، موضحا أن تمويل مشروعات متناهية الصغر قد استهدف شريحة واسعة من الشباب، حيث وصل حجم محفظة التمويلات إلى نحو 61 مليار جنيه مصري، استفاد منها حوالي 3.7 مليون شخص، خاصة من الشباب حديثي التخرج من الجامعات.
وأشار إلى أن النساء كان لهن نصيب من التمويل، حيث حصلن على تمويل لمشروعاتهن بنسبة 55% على مستوى المحافظات، موضحا أن التمويل لمشروعات متناهية الصغر يتركز بشكل كبير في القرى والمراكز الأكثر فقراً، والتي لا تغطيها البنوك المصرفية.
وتابع: «رواد الأعمال هم شباب طبيعيون يسعون إلى تقديم منتج أو خدمة مبتكرة، والدولة تساعدنا في مواجهة التحديات من خلال إنشاء وحدة بالتعاون مع الجهات الحكومية المختلفة لدعم الشركات الناشئة ورواد الأعمال».
حكايات الوجع والأمل.. اختر أكثر قصة إنسانية تأثرت بها خلال 2020 حكايات الوجع والأمل.. اختار قصة تعاطفت مع صاحبها في 2020؟ سعاد محمد - ساكنة «بير السلم» من 12 سنة "شريف وشيرين"- التوأم التائه من 20 سنة محمد عبدالتواب - الأب حامل نجله بالمترو عم أشرف - الملياردير الفقير حسن عماد - بطل رياضي أصيب بالشلل بعد حادث أليم أم الرزق - سبعينية تعيش في حجرة تحت الأرض آية شوقي - صاحبة أول حكم قضائي لتعرضها للتنمر الحاجة بخيتة غابة - السيدة المسنة وليد وهايدي - قصة حب أقوى من الكيماوي محروس - مريض السمنة المفرطة محمد نجيب - عجوز يعيش وسط مياه المجاري هاني الصانع - رجل خدم زوجته في غيبوبة 4 سنوات سلطان عادلي - التقى طلابه بعد 40 سنة فراق صابر درويش - عجوز تركه أولاده في الشارع محمود صديق - المدرس "أبو البنات" على رصيف وسط البلد تم التصويت