قال الفنان خالد زكي، إنّه ما زال يشعر أنّ روحه قريبة جدا من سن العشرين، لافتا إلى أنّ انطلاقته الفنية كانت عام 1973 وقت نصر أكتوبر، حيث كان يصور فيلم «عايشين الحب» مع الفنان هاني شاكر في ذلك الوقت.

دخل عالم الفن عن طريق دراسته

وأضاف زكي خلال حديثه مع الإعلامية شافكي المنيري، في برنامج «كان عمري 20»، المذاع راديو «Mega FM 92.

7 - ميجا إف إم»، أنّه دخل عالم الفن عن طريق دراسته، حيث حصل على بكالوريوس المعهد العالي للفنون المسرحية قسم تمثيل وإخراج، والمرة الأولى التي وقف بها أمام الكاميرا كان أمام فؤاد المهندس وشويكار في «مدرسة المراهقين» عام 1972. 

سعيد بالأدوار والشخصيات التي جسدتها

وتابع زكي أنّه سعيد للغاية بالأدوار والشخصيات التي جسدها، وجميعها قريبة جدا إلى قلبه، لكن دوره في «طباخ الرئيس» و«صاحب السعادة» كانت الأقرب إلى قلبه رغم صعوبتها.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: خالد زكي شافكي المنيري

إقرأ أيضاً:

تامنصورت المدينة النموذجية التي أبعدوها عن الحضارة بسبب التهميش المتعمد من شركة العمران بجهة مراكش

شعيب متوكل

لا تزال شركة العمران الجهوية مراكش آسفي ، تواجه موجة من الانتقادات الواسعة من سكان مدينة تامنصورت وما يحيط بها من دواوير جماعة حربيل ، بسبب سياسة التهميش التي تنهجها الشركة مع الساكنة حيث أن التماطل في الوفاء بما وعدوا به هو شعار المرحلة الماضية وحتى الحاضرة .
وكما جاء على لسان سكان مدينة تمنصورت أن الشركة وعدتهم بحلول عاجلة لتيسير الخدمات الأساسية الضرورية للحياة، ممثلة في البنى التحتية للمنطقة، و المساحات الخضراء كمتنفس لهم، وملاعب كرة القدم، والمؤسسات التعليمية، والمواصلات العمومية….).
ليجد سكان المنطقة نفسهم أمام مدينة تحيطها مطارح النفايات وأصحاب الخرذة والدواوير العشوائية.
استيقظ سكان تامنصورت من الحلم جميل بجعل تامنصورت مدينة نموذجية بمواصفات رفيعة ، إلا أن الواقع يكشف المستور ويعكس الحقيقة، ليجد السكان نفسهم أمام غياب واضح للمساحات الخضراء وملاعب القرب التي هي من حق الساكنة ،و حتى الإنارة العمومية في حالة متدهورة بل غير موجودة في بعض الأماكن. دون رقابة من شركة العمران بمدينة مراكش.
حتى عدد الحافلات و سيارات الأجرة المخصصة للمنطقة غير كافية لعدد السكان المتواجدون. مما فسح المجال أمام وسائل النقل الغير المقننة لتملا الفراغ.
كل هذه المساحات التي اشترتها شركة العمران بمنطقة حربيل وعملت على جعلها مشروعا ناجحا بامتياز، باءت بالفشل الذريع، بسبب سوء التدبير من الشركة وضعف التواصل مع الساكنة من قبل مدير شركة العمران. الذي باع الوهم لفئة من الناس كانت تطمح للسكن في مدينة يتوفر فيها كل مقومات الحياة الأساسية على الأقل.
والدليل على هذا الفشل أن هناك عدة منازل داخل بعض الأشطر لا تزال مهجورة، لا يسكنها إلا المتشردون والمدمنون على المخدرات ليلا ليجعلوا منها مكانا للجلسات الخمرية وما يصاحبها.
والشكايات التي توصلت بها جريدة مملكة بريس تؤكد ذلك، مفادها أن بعص السكان تعرضوا للسرقة بالسلاح الأبيض مرارا وتكرارا، خصوصا في الصباح حين يضطرون للخروج باكرا للعمل بسبب قلة المواصلات والكثافة السكانية. وهذا جعلهم غير أمنين على أنفسهم وأولادهم في مكان أصبحوا يتمنون الرحيل منه.

مقالات مشابهة

  • ذكرى سمير صبري.. علاقته بعبد الحليم بدأت بكذبة وهذه أشهر أعماله الفنية
  • الفنان محمد عزمي ضيف برنامج «يوم سعيد» على قناة المحور
  • خالد الجندي يشيد باهتمام الرئيس بالشباب
  • خالد الجندي: الرئيس السيسي يولي الشباب اهتمامًا غير مسبوق لتحقيق طموحاتهم
  • مدرب اليمن: الفوارق الفنية حسمت خسارتنا أمام السعودية
  • عمرو سليم: مدحت صالح له محبة كبيرة في قلبي ولا أستطيع أن أوفيه حقه
  • تامنصورت المدينة النموذجية التي أبعدوها عن الحضارة بسبب التهميش المتعمد من شركة العمران بجهة مراكش
  • خالد سليم وياسمين عبد العزيز يجتمعان في رمضان: “وتقابل حبيب”
  • عاجل | الرئيس التركي: لن ننسى الجرائم الوحشية التي ارتكبها نظام الأسد في حق شعبه
  • مراد.. توجيهات الرئيس تبون تشكل خارطة طريق لتعزيز وتيرة التنمية المحلية