«الأعلى للثقافة» يطلق مبادرة رمضانية يومية عن أشهر المساجد في مصر
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
أعلن المجلس الأعلى للثقافة بأمانة الدكتور هشام عزمي؛ إطلاق مبادرة رمضانية يومية لمدة دقيقة، بعنوان «ماذا تعرف عن.. مساجد من مصر»؛ التي تنظمها لجنة الفنون التشكيلية والعمارة بالمجلس بالتعاون مع كلية الفنون التطبيقية.
استعراض أشهر المساجد والمعالم التراثية العمرانيةوتستمر المبادرة طوال شهر رمضان يوميا، في التاسعة مساءً، وعرضت الحلقة الأولى أمس عن مسجد عمرو بن العاص، وتهدف المبادرة لاستعراض أشهر المساجد والمعالم التراثية العمرانية في مصر، بهدف نشر الوعي الثقافي وتعزيز المعرفة بهذا التراث العظيم.
كما تختتم المبادرة بمسابقة يومية تحت إطار المعلومات المقدمة، المحتوى العلمي أعده كلا من الدكتور طارق والي، والدكتور جلال عبادة أعضاء اللجنة؛ بالإضافة إلى مشاركة طلاب قسم الإعلان بكلية الفنون التطبيقية جامعة حلوان في تصميم الجرافيك، وتنشر فيديوهات المبادرة على صفحة أمانة المؤتمرات على فيسبوك.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأعلى للثقافة الثقافة وزارة الثقافة مسجد عمرو بن العاص
إقرأ أيضاً:
المعهد الملكي للفنون التقليدية يطلق حملة “يوم التأسيس 2025” للاحتفاء بالبشت السعودي
المناطق_واس
أطلق المعهد الملكي للفنون التقليدية “وِرث” حملة “يوم التأسيس 2025” للتعريف بأهمية البشت السعودي ورمزيته في تاريخ المملكة، تحت شعار “هو لنا وِرث”، وذلك تسليطًا للضوء على تفاصيل البشت السعودي بوصفه رمزًا ثابتًا للفخر والكرامة منذ يوم التأسيس وحتى اليوم.
وتهدف الحملة إلى التعريف بالبشت السعودي ورمزياته التاريخية والثقافية والجمالية، واستعراض أسماء نقوشه المتنوعة، وطرق تصنيعه يدويًا من قبل مختلف الحرفيين المتخصصين في جميع أنحاء المملكة، بالإضافة إلى تقديم فرصة تعلم هذه الحرفة مع المتخصصين في المعهد الملكي للفنون التقليدية “وِرث”.
أخبار قد تهمك نائب أمير منطقة تبوك يرعى حفل مدارس الملك عبدالعزيز النموذجية بيوم التأسيس 11 فبراير 2025 - 4:52 مساءً يوم التأسيس / دارة الملك عبدالعزيز تصدر الدليل المعرفي للمحتوى التاريخي ليوم التأسيس لعام2025 10 فبراير 2025 - 8:41 مساءًويُبرز المعهد أهمية تعلم حرفة البشت من خلال “برنامج تلمذة البشت الحساوي” المُقام في الأحساء؛ الذي يهدف إلى تعليم الأجيال الوطنية المهارات اللازمة لصناعة البشت، مما يعزز قدراتهم ويساعدهم في إحياء هذه الحرفة التقليدية، إلى جانب الاستفادة من المهارات المكتسبة لإنتاج منتجات معاصرة بأساليب أصيلة تحافظ على جوهر الحرفة التقليدية.
وتتضمن الحملة دعوة المجتمع لتعلم مختلف الحرف اليدوية، تزامنًا مع عام الحرف اليدوية 2025، مما يُسهم في تعزيز الهوية الوطنية والحفاظ على الفنون التقليدية بصورتها الأصيلة.
ويُعد المعهد الملكي للفنون التقليدية “وِرث” جهة رائدة في إبراز الهوية الوطنية وإثراء الفنون التقليدية السعودية محليًا وعالميًا، والترويج لها، وتقدير الكنوز الحية والمتميزين وذوي الريادة في مجالات الفنون التقليدية، كما يسهم في الحفاظ على أصول هذه الفنون ودعم القدرات والمواهب الوطنية والممارسين لها، وتشجيع المهتمين على تعلمها وإتقانها وتطويرها.