كانسيلو يكشف موقفه من البقاء مع برشلونة
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
كشف الدولي البرتغالي جواو كانسيلو نجم برشلونة المعار من مانشستر سيتي عن الفريق الذي يفضل اللعب في صفوفه الموسم القادم.
ووصل الظهير البالغ من العمر 29 عاما إلى البارسا الصيف الماضي قادما من سيتي على سبيل الإعارة لمدة موسم، دون وجود بند يلزم النادي الإسباني على الشراء، مع أن الناديين يسعيان للتوصل إلى اتفاق نهائي.
وقال البرتغالي في تصريحات نقلها موقع "ترايبل فوتبول": "لا أعرف أي شيء عن مستقبلي بعد، لكني أود البقاء هنا (في برشلونة).
"تابعت رونالدينيو حينما كان يلعب في برشلونة، إنه بمثابة قدوة بالنسبة لي. أنا فخور بارتداء هذا القميص، ولا يوجد هنالك أندية أخرى أستطيع الانضمام إليها، أليس كذلك؟"
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: جواو كانسيلو برشلونة مانشستر سيتي
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: المدنيون بغزة يكافحون من أجل البقاء في ظروف لا تصلح للحياة
#سواليف
حذر منسق الشؤون الإنسانية في الأرض الفلسطينية المحتلة، مهند هادي من أن #المدنيين #الفلسطينيين يكافحون من أجل البقاء، في ظروف لا تصلح للحياة مع استمرار الأعمال العدائية، محذرا من توقف توصيل #المساعدات الضرورية بأنحاء #غزة، بما فيها الغذاء والماء والوقود والإمدادات الطبية.
وقال هادي، في بيان صحفي، اليوم الجمعة، إن بقاء أكثر من مليوني فلسطيني في غزة أصبح على المحك، مشيرا إلى أن سلطات #الاحتلال الإسرائيلية، على مدى الأسابيع الستة الماضية، منعت الواردات التجارية.
وأضاف، أن المدنيين الفلسطينيين يكافحون من أجل البقاء، في ظروف لا تصلح للحياة مع استمرار الأعمال العدائية، “إنهم يُدفعون إلى #حافة_الهاوية ويفتقرون إلى الوصول للدعم الضروري الذي يحتاجونه بشدة، ليعانوا من #كارثة_إنسانية لا تُضاهى”.
مقالات ذات صلة مسيرة المسجد الحسيني .. حشود غفيرة تهتف ضد تصفية القضية والتهجير على حساب الأردن / صور وفيديو 2024/11/22وشدد على أن الوكالات الإنسانية في غزة تبقى ملتزمة بالبقاء والعمل، ولكن التساؤلات تطرح بشكل متزايد حول مدى قدرتها على العمل، مناشدا بضرورة وصول المساعدات الإنسانية بشكل آمن وبدون إعاقات الى قطاع غزة عبر سبل قانونية.
ويواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي، مدعوما من الولايات المتحدة وأوروبا، لليوم 411 على التوالي، عدوانه على قطاع غزة، حيث تقصف طائراته محيط المستشفيات والبنايات والأبراج ومنازل المدنيين الفلسطينيين وتدمرها فوق رؤوس ساكنيها، ويمنع دخول الماء والغذاء والدواء والوقود.
وخلّف العدوان نحو 148 ألف شهيد وجريح فلسطينيي، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.