حقيقة خضوع سالى عبد السلام إلى عمليات تجميل وتخسيس.. فيديو
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
كشفت الإعلامية سالى عبد السلام عن حقيقة إجرائها عمليات تجميل وتخسيس، وذلك خلال استضافتها فى ندوة بموقع “صدى البلد”.
. فيديو
وقالت سالى عبد السلام: “إننى ضد إجراء عمليات التجميل، ولم أخضع يوما لها، ولكن لا أحجر على أى شخص يخضع لها”.
وأضافت: “أما عن عمليات التخسيس، فإننى أجريت عملية تخسيس بسبب مرضى، حيث كان وزنى 116 كيلو بسبب تناولى الكورتيزون فى الأدوية الخاصة بمرض الثعلبة، ما دفعنى إلى إجراء عملية تخسيس”.
سالى عبد السلاموكشفت الإعلامية سالى عبد السلام عن تفاصيل مرضها الخطير الذى أصابها 6 مرات على فترات زمنية مختلفة، والذى عانت منه كثيرا إلى أن تم شفاؤها منه.
وقالت سالى عبد السلام، فى ندوة “صدى البلد”: “اكتشفت إصابتى بمرض الثعلبة بالصدفة عندما كنت أصفف شعرى، ونبهنى لهذا الأمر، وعدت إلى والدتى التى انتابتها حالة من الذهول عندما رأت فروة الرأس بهذا الشكل، وذهبت إلى عدد من الأطباء الذين فشلوا فى علاجى، حيث عاودنى هذا المرض 6 مرات قبل وبعد الزواج أيضا، حتى وصل عددها إلى 12 ثعلبة فى فروة الرأس”.
وأضافت: “ذهبت إلى الدكتور الذى شخص حالتى بدقة وكشف لى أن السبب فى ذلك هو عامل نفسى وعلاج المرض بشكل صحيح، وأعطانى بعض الأدوية التى تحتوي على كورتيزون والتى تسببت فى زيادة وزنى، وكنت وقتها أقدم برنامج على mbc، وكنت أبكى بحرقة بسبب الشكل المطلوب للمذيعة التى تظهر على الشاشة، ولم أعلن عن شيء وقتها”.
وأوضحت سالى عبد السلام: “الدكتور كان مندهشا من شكل فروة شعرى بسبب مرض الثعلبة، لدرجة أنه قال لى إنتى محسودة، وهذا الأمر دفعنى للخوف على نفسى بشدة”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سالي عبد السلام عمليات التجميل سالى عبد السلام
إقرأ أيضاً:
حصد ملايين المشاهدات.. حقيقة فيديو متداول لـالعاصفة الجدارية في مصر؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- نشرت حسابات وصفحات مقطع فيديو عبر الشبكات الاجتماعية باعتباره مرتبطًا بالعاصفة الترابية التي تضرب مصر حاليًا.
وصدرت تحذيرات رسمية بضرورة تفادي الخروج من المنازل، وتأجلت الدراسة في جميع المدارس وبعض الجامعات، فيما رفعت السلطات درجة تأهبها، خشية من حوادث محتملة.
قالت الهيئة العامة للأرصاد الجوية في مصر، في آخر تحديث لها، إن آخر لقطات الأقمار الصناعية تشير إلى "تقدم الرمال المثارة إلى مناطق من شمال الصعيد والقاهرة الكبرى ومن المتوقع أن تتقدم إلى باقي الأنحاء من شرق البلاد مع تقدم الوقت يصاحبها تدهور في مستوى الرؤية الأفقية".
في هذه الأثناء، انتشرت مقاطع فيديو عديدة منسوبة إلى العاصفة الترابية في مصر، أحدها حصد أكثر من 3 ملايين مشاهدة عبر موقع فيسبوك، وأظهر الفيديو جدارًا غباريًا في منطقة صحراوية.
وصاحب الفيديو تعليق يقول: "فيديو صعب متداول لدخول العاصفة الجدارية عصر اليوم بصحراء سيوة جنوب مطروح بالصحراء الغربية اليوم".
وعندما تحقق موقع CNN بالعربية من الفيديو وجد أنه لا يرتبط بعواصف ترابية في مصر، وأن اللقطات جرى تصويرها في المملكة العربية السعودية قبل سنوات.
ويعود الفيديو إلى 5 مايو/ أيار عام 2020، عندما ضربت عاصفة رملية جدارية منطقة القصيم، وسط السعودية.
وتأكد موقع CNN بالعربية من الفيديو عن طريق مناظرة مقاطع أخرى من نفس المكان، اسمه "شري"، وهي منطقة معروفة بانتشار المحميات والمزارع الخاصة. ويعقد فيها مهرجان سنوي لنبات "الفقع".
وأحد الفيديوهات التي فحصناها جرى تصويرها في يوم العاصفة، وخلاله أشار أحد الأشخاص إلى الطابع الزمني لوقت التصوير، بقوله: "اليوم 12 رمضان 1441 (هجريًا)"، الذي يوافق 5 مايو/ ايار 2020.
وجدنا هذا الفيديو، الذي تتطابق مشاهده مع الفيديو المتداول، عندما كان مواطن سعودي يصحح لآخر توقيت الفيديو، بعدما جرى تداوله في عام 2021 باعتباره يرتبط بعاصفة في مدينة عرعر شمالي المملكة.
وآنذاك، قالت إمارة منطقة الحدود الشمالية في السعودية، في تدوينة عبر منصة إكس، إن "ما يتم تداوله من فيديو لعاصفة غبارية في مدينة عرعر منطقة الحدود الشمالية غير صحيح. ويعود تاريخه لوقت سابق في أحد مناطق المملكة".
في نفس اليوم، وجدنا نسخة من الفيديو المتداول باعتباره من مصر، كانت صفحة ليبية نشرته وعلّقت عليه بالقول: "عاصفة رملية ضخمة اجتاحت شمال السعودية اليوم".
وسبق أن جرى ترويج الفيديو وربطه بعواصف في دولة الكويت والإمارات العربية المتحدة والهند، وهي ادعاءات غير صحيحة.