بقلم / عمر الحويج

كبسولة : رقم (1)
البرهان : بين نارين يتنازعه طرفان شقيان أَمَّرهما أَمَّر الإسلاموجنجوكوز
بينهما هو الحيران وفي الحالين معاً هو الحالم الخسران .
البرهان : طرف خرج هو من رحمه وطرف آخر من رحمه خرج الجنجوكوز .
بينهما هو الحيران وفي الحالين معاً هو الحالم الخسران
***
كبسولة : رقم (2)
ياسر العطا : بعضمة لسانه يعترف أن الجنجوكوز الذي من تحت
رحمنا الكيزاني خرج وبسلاحنا أنتزع منا نصف أرض السودان .


ياسر العطا : بعضمة لسانه يعترف أن لنا النصف أما المتبقي تحت
الأرض نعم للحرب حتى ندفن فيها الفَضَّل من شعب السودان .
***
كبسولة : رقم (3)
الإنصرافي : [الحاكم بأمره] بعد أن رمى بالجيش إلى التهلكة بخططه الهالكة
والتي مشى على دربها ياسر العطا فأصبح جيشنا الوطني على
يديه هالكاً
الإنصرافي : [الحاكم بأمره] بعد أن رمى بالجيش إلى التهلكة
بخططه الهالكة
هجم على أغنية ومشى على دربها مصححاً فأصبح الغناء على
يديه هالكاً .
***
كبسولة : رقم (4)
الإسلاموكوز : هم يلعبون لعبة الملوص وبالإحتيال على الجميع دون إنتزاع حقهم بالسلاح ولا باللسان وهم من قالوا للحرب نعم والآن يطلبون إستسلام
عدوهم لهم دون قتال هكذا بسهل الممتنع وليس بفهم المقتنع .
الإسلاموكوز : هم يلعبون لعبة الملوص وبالإحتيال على الجميع دون إنتزاع حقهم بالسلاح ولا باللسان ويطالبون برد ما ضاع منهم في
حربهم بإستسلام
عدوهم لهم دون قتال هكذا بسهل الممتنع وليس بفهم المقتنع .

كبسولة : رقم (5)
الجنجوكوز : في الفضائيات وأمام الراي العام (ينكرون)
وفي قرى الجزيرة يبطشون وينهبون وهم يخادعون العالم
وكأنهم الحمل الوديع الذي يهفوا للسلام .
الإسلاموكوز : في الفضائيات وأمام الراي العام(يستنكرون)
وفي قرى الجزيرة يستنفرون للحرب وهم يخادعون العالم
وكأنهم الحمل الوديع الذي يهفوا للسلام .
***
كبسولة : رقم (6)
ذكرى من مارك بتاريخ 6 مارس 2023م
في جنيف : وزير عدلنا الهمام ممثل السودان لاجتماعات مجلس حقوق
الإنسان ظن إثماً أن الإجتماع ليس خاصاً بحقوق الإنسان فأشاد بحقوق
الحيوان في السودان وأكد أنها دائماً في الحفظ والصون ..!! .
في جنيف:في مخيلتي أن فولتر تورك المندوب السامي لمجلس حقوق
الإنسان قد جاراه في ظنه "وإن بعض الظن إثم"فأكد له أن حتى حقوق
الحيوان في السودان مؤكداً أنها ليست في الحفظ والصون ..!! .
***
كبسولة : رقم (7)
ذكرى من مارك بتاريخ 8 مارس 2019م وخروج موكب
"التوب الأبيص"في يوم المرأة العالمي .

أولئك الحاقدون الذين ثرثروا في رمزية "التوب"عندهن .
لديهم قُصر نظر فكري لمعنى الموروث الثقافي لدعوتهن .
أبعدوا ودعوا عبقرية نسائنا يُطَّرِزن على الملأ إبداعاتهن .
***
كبسولة : رقم (8)
ذكرى مارك بتاريخ 10مارس 2022م

[ ياخ الجبرين العياط .. !! ]
[ باخ بطِّل إستعباط .. !! ]

omeralhiwaig441@gmail.com
//////////////////////  

المصدر: سودانايل

إقرأ أيضاً:

أرقام صادمة لضحايا الحرب في السودان

قتل أكثر من 61 ألفا شخص في ولاية الخرطوم خلال أول 14 شهرا من الحرب في السودان.

وأظهر تقرير جديد أصدره باحثون في بريطانيا والسودان، أن التقديرات تشير إلى أن “العدد الكلي للقتلى أعلى بكثير مما سجل من قبل، وشملت التقديرات مقتل نحو 26 ألفا بعد إصابتهم بجروح خطرة”.

وبحسب التقرير الذي صدر عن مجموعة أبحاث السودان في كلية لندن، فإن “التضور جوعا والإصابة بالأمراض أصبحا من الأسباب الرئيسية للوفيات التي يتم الإبلاغ عنها في أنحاء السودان”.

وقال الباحثون إن “تقديرات أعداد الوفيات الناجمة عن كل الأسباب في ولاية الخرطوم أعلى بنسبة 50 بالمئة عن المتوسط المسجل على مستوى البلاد، قبل بدء الحرب التي نشبت بين الجيش وقوات الدعم السريع في أبريل 2023”.

وتقول قائدة الدراسة ميسون دهب، المختصة بعلوم الأوبئة المديرة المشاركة بمجموعة أبحاث السودان، “إن الباحثين حاولوا “رصد الوفيات غير المرئية”، من خلال أسلوب عينات يعرف باسم “الرصد وإعادة الرصد”.

وأضافت أن “هذا الأسلوب المصمم بالأساس للأبحاث البيئية استخدم في دراسات منشورة لتقدير عدد من قتلوا خلال احتجاجات السودان عام 2019، ووفيات جائحة كورونا، في وقت لم يكن يتسنى فيه إحصاء الأعداد بالكامل”.

يذكر أنه وبحسب الأمم المتحدة، “فإن الصراع دفع 11 مليونا للفرار من منازلهم، وتسبب في أكبر أزمة جوع في العالم، ويحتاج نحو 25 مليون نسمة، أي نصف سكان السودان تقريبا، إلى المساعدات، في وقت تنتشر فيه المجاعة في مخيم واحد للنازحين على الأقل”.

هذا واندلعت الحرب في السودان، في 15 أبريل 2023، بين الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان، وقوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو (حميدتي)، في مناطق متفرقة من السودان، تتركز معظمها في العاصمة الخرطوم، مخلفةً المئات من القتلى والجرحى بين المدنيين.

مقالات مشابهة

  • رغم المجازر المستمرة.. واشنطن لا ترى أساسا لارتكاب الاحتلال إبادة جماعية في غزة
  • رغم المجازر المستمرة.. واشنطن لا ترى أساس لارتكاب الاحتلال إبادة جماعية في غزة
  • أرقام صادمة لضحايا الحرب في السودان
  • حمى الضنك تغزو شرق السودان.. والأطباء في قلب العاصفة
  • FP: لماذا لم يدعم النظام السوري غزة وتجنّب دخول الحرب المستمرة بالمنطقة؟
  • ياسر العطا لأحد المستنفرين: “العسكر للثكنات والجنجويد ينحل والثورة ثورة شعب” – فيديو
  • مُستنفَرون من منازلهم
  • كبسولات في عين العاصفة : رسالة رقم [ 115 ]
  • السودان والمواجهة مع الأمبريالية
  • إفشال إغراق الوادي بأزيد من نصف مليون كبسولة مهلوسات!