إعلام عبري: تل أبيب تدرس الاعتماد على ماجد فرج لإدارة قطاع غزة
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
إعلام عبري: المؤسسة الأمنية في تل أبيب تدرس الاستعانة بالسلطة الفلسطينية
أفادت قناة كان العبرية، بأن تل أبيب تدرس إمكانية الاعتماد على ماجد فرج رئيس المخابرات الفلسطينية، والمقرب من الرئيس الفلسطيني محمود عباس، لإدارة قطاع غزة.
اقرأ أيضاً : الخارجية القطرية تكشف آخر تطورات وقف إطلاق النار في غزة
وذكرت القناة العبرية، أنه طُرح اسم ماجد فرج، أعلى شخصية أمنية في السلطة الفلسطينية والبديل المحتمل لمحمود عباس، كمرشح من قبل وزير الحرب في حكومة نتنياهو، يوآف غالانت لإدارة الحياة في قطاع غزة بشكل مؤقت
وأشارت إلى أن المؤسسة الأمنية في تل أبيب تدرس الاستعانة بالسلطة الفلسطينية في انشاء آلية تكون مسؤولة عن إدارة حياة سكان قطاع غزة وتوزيع المساعدات الإنسانية التي تدخل القطاع.
وبينت القناة العبرية، أن اسم فرج ظهر مؤخرا في إحدى المناقشات الأمنية المغلقة التي أجراها وزير الحرب يوآف غالانت، إلى جانب أسماء عناصر فلسطينية معتدلة أخرى قد تتولى بشكل مؤقت إدارة حياة سكان قطاع غزة.
وقالت نقلا عن مصادر مطلعة على تفاصيل المناقشات، إن الأشخاص الذين وردت أسماؤهم في المناقشات ليسوا أعضاء في حماس وليسوا مقربين منها، وأن فرج ليس الوحيد في قائمة الأسماء.
وزعمت المصادر أنه بينما لم يتم اتخاذ قرار بشأن "ما بعد الحرب"، فإن حماس تعمل على زيادة سيطرتها على قطاع غزة، خاصة على المساعدات الإنسانية التي تدخل القطاع، وبالتالي يجب تعزيز الحلول بسرعة.
ولفتت إلى أن ماجد فرج البالغ 61 عاما، هو أقوى وأقدم شخصية أمنية في السلطة الفلسطينية، ويعتبر مقربًا جدًا من الرئيس الفلسطيني محمود عباس وتربطه علاقات ممتازة مع كبار مسؤولي المؤسسة الأمنية في تل أبيب، ويتولى المسؤولية، نيابة عن السلطة الفلسطينية، عن العلاقات مع جهاز الشاباك وعدد من المخابرات العربية والغربية.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: دولة فلسطين الحرب في غزة تل أبيب السلطة الفلسطينية تل أبیب تدرس ماجد فرج قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
إعلام عبري: توقعات بالتوصل لاتفاق الرهائن خلال أسبوع
سرايا - كشفت القناة 12 العبرية أن بعض عائلات "الرهائن" الذين لدى حركة المقاومة الإسلامية حماس تلقوا إشارات حياة من ذويهم.
وأكدت القناة أن عائلات "الرهائن" أبلغوا بتقدم ملموس ومن الممكن التوصل لاتفاق مبدئي خلال أسبوع إلى 10 أيام.
وظهرت بوادر الحياة بعد فترة طويلة لم تصل فيها أي إشارات تقريبا، باستثناء مقاطع الفيديو التي نشرتها حركة حماس.
واستقبلت علامات الحياة العديد من عائلات الأسرى الإسرائيليين، وتقول القناة: "لكن هناك عائلات لم تظهر عليها علامات الحياة منذ أشهر عديدة".
وكانت الرسالة التي تلقاها أهالي الأسرى الإسرائيليين الذين تحدثوا مع مصادر مطلعة على الأمر، هي أن الاتصالات الخاصة بصفقة "المختطفين" مستمرة طوال الوقت.
وقيل للعائلات إنه تم إحراز تقدم حقيقي وأنه يمكن التوصل إلى استنتاجات أولية في غضون أسبوع إلى عشرة أيام، وفق ما نقلت القناة العبرية.
وبحسب المصادر التي تحدثت مع الأهالي، فإن الضغط العسكري يؤثر على موقف حماس في المفاوضات نحو الأفضل.
وأردفت القناة، أنه على الرغم من ذلك، تم التأكيد للعائلات على أن حماس يمكنها "عرقلة" المفاوضات في أي لحظة.
وتابعت: تم التوضيح للعائلات "إن الوضع الإقليمي ككل والنفوذ الأميركي وحالة الحملة - كل هذا وأكثر أدى إلى تقارب الظروف التي تعزز إمكانية إجراء مفاوضات فعالة. ولكن من المهم التوضيح أنه على الرغم من تحسن الظروف، فلا يزال هناك طريق وتحديات أمامنا، ونحن نعمل ونأمل في تحقيق انفراجة"، وفق ما نقلت عن مصادرها.
وفي السياق، قالت القناة الـ13 العبرية إن "مسؤولي المفاوضات يريدون إعادة أكبر عدد ممكن من المختطفين أحياء، خاصة خلال الجولة الأولى من صفقة التبادل، التي ستشمل النساء، والرجال الذين تزيد أعمارهم عن 65 عامًا".
وأضافت أن "إسرائيل" تحاول ضم الجرحى والمرضى من خارج هذه الفئات الذين سيخرجون خلال الصفقة الأولى.
وبحسب القناة العبرية، فإن "إسرائيل" تريد ضم المصابين والمرضى الذين تقل أعمارهم عن 65 عامًا والرجال الذين تزيد أعمارهم على 50 عامًا إلى المرحلة الأولى من الصفقة.
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
وسوم: #الوضع#غزة#الاحتلال#اليمن
طباعة المشاهدات: 1085
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 21-12-2024 08:28 AM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2024
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...