محكمة بصنعاء تقضي باعدام شخص اغتصب فتاة حتى الموت
تاريخ النشر: 24th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن محكمة بصنعاء تقضي باعدام شخص اغتصب فتاة حتى الموت، وقضى منطوق الحكم بتأييد الحكم الإبتدائي بإدانة حسن على شداد العبسي 35 عاماً بالتهم المنسوبة إليه في قرار الإتهام، ومعاقبته بالإعدام قصاصاً .،بحسب ما نشر صحيفة 26 سبتمبر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات محكمة بصنعاء تقضي باعدام شخص اغتصب فتاة حتى الموت، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وقضى منطوق الحكم بتأييد الحكم الإبتدائي بإدانة حسن على شداد العبسي 35 عاماً بالتهم المنسوبة إليه في قرار الإتهام، ومعاقبته بالإعدام قصاصاً وتعزيراً رمياً بالرصاص حتى الموت بجرائم الاختطاف والاغتصاب والقتل العمد والعدوان للمجني عليها الطفلة بتول سليم محمد أحمد الصانع البالغ عمرها أربع سنوات.
كما قضى منطوق الحكم بتغريم المدان مبلغ 200 ألف ريال إلى جانب ما أقرته المحكمة الابتدائية من غرامة تسليم 100 ألف ريال لأولياء الدم مقابل نفقات ومخاسير تقاضي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
في 5 نقاط.. كيف تقضي الصلوات الفائتة
قال مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية أن المحافظة على أداء الصلاة في وقتها قربة عظيمة من أحب الأعمال إلى الله؛ قال سيدنا رسول الله ﷺ: «من حافظ على الصلوات الخمس، على وضوئها، ومواقيتها، وركوعها، وسجودها، يراها حقا لله عليه، حرم على النار». [أخرجه أحمد].
كيف تقضي الصلوات الفائتة
1- من فاتته صلاة بسبب نوم أو نسيان أو غيرهما؛ يجب عليه أن يصليها متى استطاع أداءها؛ لما رواه أنس بن مالك، أن رسول الله ﷺ قال: «من نسي صلاة فليصلها إذا ذكرها، لا كفارة لها إلا ذلك». [متفق عليه]
2- يجوز قضاء فوائت الصلوات المكتوبة في أي وقت من اليوم والليلة، ولا كفارة لها إلا قضاؤها.
3- من فاتته صلوات يوم؛ قضاها مرتبة، فإذا زادت الفوائت عن خمس صلوات؛ سقط الترتيب.
4- من كان تاركا للصلاة فترة من عمره، ثم تاب، فعليه تقدير الفترة التي كان تاركا للصلاة فيها، ثم قضاء ما فاته من الصلوات، مع كل فريضة حاضرة أخرى فائتة، أو قضاء صلوات يوم كامل متتاليات في أي وقت من ليل أو نهار.
5- مع فضل نوافل الصلوات، وجبرها لما قد يطرأ على الفرائض من نقص، إلا أن الإكثار منها لا يجزئ عن قضاء الفوائت على المختار للفتوى.
حكم قضاء الصلوات الفائتة الكثيرة
وضحت الإفتاء أن جمهور الفقهاء على أن من ترك الصلاة من المسلمين المخاطبين بأدائها من وقت البلوغ سواء كان ذلك منه لسهو أو إهمال يجب عليه قضاؤها على الفور وإن كثرت ما لم تلحقه مشقة من قضائها على الفور؛ لكثرتها في بدنه بأن يصيبه ضعف أو مرض أو خوف مرض أو نصب أو إعياء، أو بأن يصيبه ضرر في ماله بفوات شيء منه أو ضرر فيه أو انقطاع عن قيامه بأعمال معيشته، ففي هذه الحالة لا يجب عليه القضاء على الفور، بل له أن يقضي منها عقب كل صلاة مكتوبة ما وسعه إلى أن يتيقن من قضائها جميعًا، وبذلك تبرأ ذمته، وبدون ذلك لا تبرأ ذمته، وقالوا: إنه يقتصر في القضاء على الفرائض فقط ولا يتنفَّل ولا يصلي سننها معها، فإن تيقن من قضاء جميع الفوائت اكتفى بأداء الصلوات المكتوبة وسننها ونوافلها. ومما ذكر يعلم الجواب عن السؤال.