قصيدة عن غزة في رمضان، بيت شعر عن غزة، قصيدة انتصار غزة، والمزيد من القصائد والأشعار التي يمكن تقديمها لمدينة غزة، وهي واحدة من المناطق الفلسطينية الرئيسية، وقد عبّر الكثير من العرب عن حُزنهم وألمهم وتضامنهم مع تلك البلاد التي تُعاني من حرب الإبادة، وجاءت أبرز القصائد عن غزة في الشهر الفضيل في الآتي:
اقرأ ايضاًفي فترة الصباح، يستيقظ الأمل في عيون الصائمين، والشوارع تحكي قصص الصمود والمحبين، تفوح رائحة الخبز من الأفران، والأطفال يجوبون الأزقة، يلعبون، يضحكون، رغم الأحزان.وعند فترة الغروب، تتلألأ غزة كأنها عروس، تجتمع العائلات، تنسى الألم والجروح، المائدة تعج بالأمل، الحب، وأشهى الأطباق، صوت الأذان يعلو، يبعث في القلوب الإشراق.ترتفع الأيادي بالدعاء، تلهج بالرجاء، "اللهم احفظ غزة وأهلها، وارفع عنهم البلاء"، تنير القناديل، وتسمع تراتيل الصلاة، غزة في رمضان، قصة صبر، عنوانها الثبات.وبعد فترة الإفطار، تتوحد القلوب في التراويح، تشهد الليالي على إيمان يفيض، يرتقي بالأرواح، والسحور يأتي بهمس الليل، يجمع الأسر، يعيد الأمل في القلوب، بلقاء الفجر.غزة العزة في شهر رمضان، ترسم لوحة الأمل في وجه الظلام، تحتضن الحياة بين ثنايا الألم والأحلام، في كل زاوية حكاية، في كل قلب إيمان، غزة، قصيدة صبر، في أبهى صور الإنسان.بيت شعر عن غزة
من أجمل الأشعار عن غزة فيما يلي:
غزة لن تموت… رغم هذا الحصار
غزة لن تموت… يحميها رب الدار
غزة لن تموت… رغم هذا الحصار
غزة لن تموت… يحميها رب الدار
غزة لن تموت… ولو كره الاشرار
غزة لن تموت…لو لم يؤخذ قرار
غزة لن تموت… ولو كره الاشرار
غزة لن تموت…لو لم يؤخذ قرار
غزة لن تموت… غزة لن تموت
غزة لن تموت… ولو كره الفجار
غزة لن تموت…لن يأكلها الطوفان
غزة لن تموت… لن يبتلعها الظلام
غزة لن تموت…لن يأكلها الطوفان
غزة لن تموت… لن يبتلعها الظلام
رغم الظلام رغم الالاّم لا لن تموت غزة السلام
رغم القتال رغم الكلام سنرفعك فوق التلال
رغم الظلام رغم الالاّم لا لن تموت غزة السلام
رغم القتال رغم الكلام سنرفعك فوق التلال
غزة لن تموت… رغم هذا الحصار
غزة لن تموت… يحميها رب الدار
غزة لن تموت… رغم هذا الحصار
غزة لن تموت… يحميها رب الدار
غزة لن تموت… غزة لن تموت
غزة لن تموت… بإذن رب الدار
بإذن رب الدار… لغزة سوف نعود
لو كره الانذال… لغزة سوف نعود
بإذن رب الدار… لغزة سوف نعود
لو كره الانذال… لغزة سوف نعود
لغزة سوف نعود…لغزة سوف نعود
وغزة لن تموت… بإذن رب الدار
وغزة لن تموت… بإذن رب الدار
بإذن رب الدار... بإذن رب الدار
شعر عن فلسطين غزة طويل كتبها الشاعر الفلسطيني توفيق زياد:
هنا باقون ، كأننا عشرون مستحيلفي اللد، والرملة، والجليل، هنا.. على صدوركم، باقون كالجداروفي حلوقكم، كقطعة الزجاج، كالصباروفي عيونكم، زوبعة من نارهنا على صدوركم، باقون كالجدارنجوع نعرى نتحدى، ننشد الأشعارونملأ الشوارع الغضاب بالمظاهراتونملأ السجون كبرياء، ونصنع الأطفال.. جيلاً ثائراً.. وراء جيلكأننا عشرون مستحيل، في اللد، والرملة، والجليل، إنا هنا باقون، فلتشربوا البحرانحرس ظل التين والزيتون، ونزرع الأفكار، كالخمير في العجينأجمل ما قيل عن غزةستظل مدينة غزة أجمل أماكن العالم، سوف يفك الله أسرها ويحررها من العبيد الذين يتحكمون فيها، النصر قريب بإذن اللهلك الله يا غزة الأبية الصامدة، لك الله يا غزة الصامدة، لك الله يا غزة الشهامة، رجالك أقوياء مثلكيا غزة العزة القوية النصر قادم إليك، تحدي الظلم وأعيدي المجد والنصر، وكوني حيثما كنتي بلاد العزة والقوةسنعيش صقورًا طائرين على أرض فلسطين وسنموت أسودًا شامخين مدافعين عنك يا غزة الحبيبةغزة مدينة جميلة بأهلها، غزة جميلة بشوارعها، غزة عزيزة بكبارها وصغارها وشهدائها وجرحاها، غزة جميلة ببحرها ورملهاسألوني أتعشقها قلت بجنون قالوا جميلة هي قلت أكثر مما تتوقعون، قالوا أين هي قلت في القلب والروح، قالوا ما اسمها قلت هي غزة ومن سواها تكونأرض العزة.. فيها الشجر وفيها الحجر عاش بعزة.. فيها الشب وفيها العاجز مات بعزة.. فيها البنت وفيها الطفل بات برعبة.غزة الحرة تقاوم.. لا ما تساوم.. احنا نكابر والله يا غزة مين يقاوم.. كيف نقاوم.. وين نقاوم.صاحت نادت وين الأمة تصون العزة.. قامت أمة.. نامت أمة.. وسابت أطفالك يا غزة.. تعيش بظلمة.كل شيء بغزة فيها راح.. وصارت مدينة أشباح.. ما بتسمع غير صوت سلاح.. سلاح بيضوي.. إسعاف بدوي.. والشهداء فوق الآلاف.صفحة بيضاء، حياة صفاء، هروب باسم وقلب نقي، وروح البراءةعالم مخملي مزين بقلوب شبيهة باللؤلؤ وأرواح فخمة من النقاءفلسطين في القلب دوما وليس يوماً.سنعيش صقوراً طائرين، وسنموت أسوداً شامخين، وكلّنا للوطن.أطفال غزة لا يرتدون ملابس الأعياد، ولكن يرتدون الأكفان البيضاء، رحم الله أطفال غزة ورجالها الأحرارشعر عن غزة حزينمن ثلاثية أطفال الحجارة
يا تلاميذ غزة علّمونا
بعض ما عندكم فنحن نسينا
علمونا بأن نكون رجالاً
فلدينا الرجال صاروا عجيناً
علمونا كيف الحجارة تغدو
بين أيدي الأطفال ماساً ثميناً
كيف تغدو دراجة الطفل لغماً
وشريط الحرير يغدو كميناً
كيف مصاصة الحليب
فيما يلي قصيدة عن غزة للاطفال:
يا تلاميذ غزة علمونا بعض ما عندكم فنحن نسينا
علمونا بأن نكون رجالا فلدينا الرجال صاروا عجينا
علمونا كيف الحجارة تغدو بين أيدي الأطفال ماسا ثمينا
كيف تغدو دراجة الطفل لغما وشريط الحرير يغدو كمينا
كيف مصاصة الحليب إذا ما اعتقلوها تحولت سكينا
يا تلاميذ غزة لاتبالوا بإذاعاتنا ولا تسمعونا
إضربوا إضربوا بكل قواكم واحزموا أمركم ولا تسألونا
نحن أهل الحساب والجمع والطرح فخوضوا حروبكم واتركونا
إننا الهاربون من خدمه الجيش فهاتوا حبالكم واشنقونا
نحن موتى لا يملكون ضريحا ويتامى لا يملكون عيونا
قد لزمنا جحورنا وطلبنا منكم ان تقاتلوا التنينا
قد صغرنا أمامكم ألف قرن وكبرتم خلال شهر قرونا
يا تلاميذ غزة لا تعودوا لكتاباتنا ولا تقراونا
نحن آباؤكم فلا تشبهونا نحن أصنامكم فلا تعبدونا
فيما يلي أجمل شعر عن غزة هاشم:
غزة هاشم هي أرض الصمود والعزة، تحمل عبء الحصار والجراح بكل شجاعة وفخر، في أرضها ينبت الأمل والصبر، وتتجلى قوة الإرادة والعزيمة في كل نفس تنبض هناك.غزة هاشم هي مدينة البحر الزرقاء، تلتقي فيها السماء بالبحر،وتتعانق الأمواج بشواطئها الرملية، لكنها أيضًا تحتضن جراح الحصار والحروب، تتحدى الصعاب بكل ثبات وقوة، تصنع من اليأس أملًا ومن الظلام نورًا.غزة هاشم تعتبر بلد الأطفال الأبطال، يرقصون على أنقاض الدمار بابتسامة لا تنطفئ، يرسمون أحلامهم بألوان الأمل، ويقاومون بشجاعة لا تلين رغم الجراح.غزة هاشم هي قصيدة في كتاب التحدي والصمود، تغني بألحان الحرية والكرامة، تبقى شامخة وقوية رغم الظروف القاسية، في غزة، تتجلى عظمة الإرادة الإنسانية وروح المقاومة.شعر عن غزة محمود درويشفيما يلي أجمل شعر عن غزة محمود درويش:
غزة هي ليست أجمل المدن، وليست أغنى المدن، وليست أرقى المدن
وليست أكبر المدن، ولكن غزة تعادل تاريخ أمة، لأنها أشد قبحا
في عيون الأعداء،وفقرا وبؤسا وشراسة
لأن غزة أشدنا قدرة على تعكير مزاج العدو وراحته، لأنها كابوسه، لأنها برتقال ملغوم
وأطفال بلا طفولة، وشيوخ بلا شيخوخة، ونساء بلا رغبات
لأن غزة كذلك فهي أجملنا وأصفانا وأغنانا وأكثرنا جدارة بالحب
ليست لغزة خيول ولا طائرات ولا عصي سحرية ولا مكاتب في العواصم
صحيح أن لغزة ظروفا خاصة وتقاليد ثورية خاصة ولكن سرها ليس لغزا
مقاومتها شعبية متلاحمة تعرف ماذا تريد "تريد طرد العدو من ثيابها)"
وعلاقة المقاومة فيها بالجماهير هي علاقة الجلد بالعظم
وليست علاقة المدرس بالطلبة، لم تتحول المقاومة في غزة إلى وظيفة
ولم تتحول المقاومة في غزة إلى مؤسسة، لم تقبل وصاية أحد ولم تعلق مصيرها على توقيع أحد أو بصمة أحد
ولا يهمها كثيرا أن نعرف اسمها وصورتها وفصاحتها، لم تصدق أنها مادة إعلامية
لم تتأهب لعدسات التصوير،ولم تضع معجون الابتسام على وجهها
لا هي تريد.. ولا نحن نريد، من هنا تكون غزة تجارة خاسرة للسماسرة
ومن هنا تكون كنزا معنوياً وأخلاقيا لا يقدر لكل العرب
ومن جمال غزة أن لا شيء يشغلها، لا شيء يدير قبضتها عن وجه العدو
قد ينتصر الأعداء على غزة، قد يكسرون عظامها، قد يزرعون الدبابات في أحشاء أطفالها ونسائها
وقد يرمونها في البحر أوالرمل أو الدم ولكنها، لن تكرر الأكاذيب ولن تقول للغزاة: نعم
وستستمر في الانفجار، لا هو موت ولا هو انتحار،ولكنه أسلوب غزة في إعلان جدارتها بالحياة، وستستمر في الانفجار.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: تلامیذ غزة غزة فی رمضان قصیدة عن غزة الله یا غزة غزة لن تموت عن غزة فی غزة هاشم فی أرض فی غزة
إقرأ أيضاً:
عيد عبد الهادي: معركة العاشر من رمضان تجلت فيها أروع معاني الوحدة الوطنية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تقدم الدكتور عيد عبد الهادي، رئيس لجنة المشروعات الصغيرة والمتوسطة بحزب الحرية المصري، بالتهنئة، للرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، ووزير الدفاع والقوات المسلحة، بمناسبة ذكرى انتصارات العاشر من رمضان، قائلا: هذا اليوم الذي سطّر فيه الجيش المصري ملحمة بطولية غيرت موازين القوى وأكدت أن الإرادة الصلبة قادرة على صنع المستحيل.
وأكد عبد الهادي، في بيان له، أن هذا اليوم من عام 1973، أثبتت القوات المسلحة المصرية أن الإيمان بالحق، والتخطيط الدقيق، والتضحية بلا حدود هي مفاتيح النصر، فكان العبور العظيم الذي استعاد للأمة عزتها وأعاد رسم خارطة المنطقة بقوة السلاح والعزيمة. لم يكن مجرد انتصار عسكري، بل كان شهادة على أن مصر لا ترضخ للهزيمة، وأن أبناءها قادرون على دحر أي عدو مهما كانت قوته.
وأشار إلى إنه قد تجلت في معركة العاشر من رمضان أروع معاني الوحدة الوطنية، حيث تضافرت جهود الجيش والشعب في تلاحم فريد، فكان الجنود في الميدان يقاتلون ببسالة، بينما كانت الجبهة الداخلية تقدم الدعم بكل ما تملك، في مشهد يؤكد أن مصر حينما تتوحد إرادتها، فإنها تصنع المعجزات، مشيرا إلى أن المصريون عبروا قناة السويس ليس فقط بالجسور والآليات، بل بإرادة لا تلين، فأزالوا كل العقبات، وحطموا خط بارليف الذي كان يُروَّج له كحاجز منيع، ليؤكدوا أن العزيمة أقوى من أي تحصينات.
وأضاف عبد الهادي، أنه في هذه الذكرى المجيدة، نجدد العهد على أن روح العاشر من رمضان ستظل مصدر إلهام لكل الأجيال، نستقي منها معاني الإصرار والعمل والتضحية، فكما انتصرنا في الماضي بقوة السلاح، فإننا اليوم نخوض معركة البناء والتنمية بسلاح العلم والإنتاج، وأن مصر التي انتفضت دفاعًا عن كرامتها منذ عقود، لا تزال تمضي بثبات نحو مستقبل أكثر إشراقًا، مستندة إلى تاريخ مجيد، وإرادة شعب لا يعرف المستحيل.