فن نوليا: مقدرش أستحمل قعدة الراجل النكدي في البيت
تاريخ النشر: 24th, July 2023 GMT
فن، نوليا مقدرش أستحمل قعدة الراجل النكدي في البيت،تحدثت نوليا عن سبب عدم رغبة الأبناء في وجود والدهم في البيت، مؤكدة أن سلوك الأب له .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر نوليا: مقدرش أستحمل قعدة الراجل النكدي في البيت، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
تحدثت نوليا عن سبب عدم رغبة الأبناء في وجود والدهم في البيت، مؤكدة أن سلوك الأب له عامل كبير بجانب تأثير السوشيال ميديا التي فرقت شمل العائلة.
وقالت نوليا في برنامجها “من غير نفسنة”، الذي تقدمه مع الفنانة انتصار وبدرية طلبة، عبر شاشة قناة “هي”: راجل عن راجل يفرق، وست عن ست تفرق، وجيل عن جيل يفرق، الأب دلوقتي عايز يدخل البيت مراته لسة جايبة تؤام مش عايز يسمع عياط ودوشة، والبنت بتكون متوترة ومش عارفة توفق وبيحصل كتير تصادم، وعلشان كده دايمًا بيحصل مشاكل في أول سنتين جواز، وده بالنسبة للأب والأم.
وتابعت: الأولاد دلوقتي مبيحبوش وجود أبهاتهم في البيت، ولكن زمان مكنش عندنا سوشيال ميديا ولا كان كل واحد حابس نفسه في أوضة، كانوا بيجمعونا، وقتكم غير الوقت ده، النهاردة ابني عايز يخرج مع أصحابه، وأنا زمان عمري ما كنت أخرج لوحدي، كان والدي يبقى معايا وكان بيقعدني على رجله وأنا صغيرة نتفرج في المسرح على مسرحية ريا وسكينة.
وأضافت: ولكن الراجل النكدي أنا مستحملش قعدته في البيت، ولما سننا بيكبر معرفش ليه بيحصل مشكلة بينا وبين رجالتنا، والخُلق بيضيق.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أب يمني يتبرع بكليته لإنقاذ حياة ابنته في السعودية
شمسان بوست / خاص:
في مشهد إنساني مؤثر، أقدم المواطن اليمني مشعل الكلدي، المقيم في المملكة العربية السعودية، على التبرع بإحدى كليتيه لإنقاذ حياة ابنته جنى، البالغة من العمر ثماني سنوات، وذلك في أحد مستشفيات العاصمة الرياض.
عانت الطفلة جنى من قصور حاد في وظائف الكلى، مما أجبرها على الخضوع لعمليات غسيل كلى ثلاث مرات أسبوعيًا، الأمر الذي أثقل كاهل الأسرة مادياً ونفسياً. وجاءت هذه التضحية النبيلة من الأب لإنهاء معاناة ابنته وتخفيف آلامها المستمرة.
نجحت العملية الجراحية وسط فرحة كبيرة للعائلة والأطباء، حيث عبّر الأب عن سعادته قائلاً: “حياة ابنتي لا تقدر بثمن، وسعادتها هي هدفي الأول”.
هذا العمل البطولي يعكس أسمى صور التضحية والإنسانية، ليصبح مثالاً يحتذى في حب الأبوة.