سحب_قانون_الجرائم_الإلكترونية يتصدر مواقع التواصل الإجتماعي (صور)
تاريخ النشر: 24th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن سحب_قانون_الجرائم_الإلكترونية يتصدر مواقع التواصل الإجتماعي صور، تصدرت وسوم المطالبات بسحب قانون_الجرائم_ الالكترونية منصات التواصل الاجتماعي مساء اليوم الأحد، حيث غرد آلاف الأردنيين والمدونين في .،بحسب ما نشر سواليف، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات سحب_قانون_الجرائم_الإلكترونية يتصدر مواقع التواصل الإجتماعي (صور)، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
تصدرت وسوم المطالبات بسحب #قانون_الجرائم_ الالكترونية منصات التواصل الاجتماعي مساء اليوم الأحد، حيث غرد آلاف الأردنيين والمدونين في العاصفة الالكترونية التي انطلقت بدعوة من اللجنة التنسيقية للمطالبة بسحب قانون الجرائم الالكترونية.
وتأتي العاصفة احتجاجا على مشروع قانون الجرائم الالكترونية الذي أقرته حكومة الدكتور بشر الخصاونة ويناقشه مجلس النواب هذه الأيام.
واستخدم المغردون والمدونون المشاركون في العاصفة العبارة المفتاحية “قانون الجرائم الالكترونية”، بالاضافة إلى وسوم:
#اسحبوا_قانون_الجرائم_الالكترونية
#قانون_الجرائم_الالكترونية_جريمة
#قانون_الجرائم_الالكترونية_نعي_للحريات
وشارك في العاصفة الالكترونية التي لاقت تفاعلا غير مسبوق العديد من الشخصيات الوازنة.
وجدد وزير الإعلام الأسبق، طاهر العدوان، مطالبته بسحب مشروع قانون الجرائم الالكترونية، فيما رأى الوزير الذي يحظى بمكانة خاصة ورفيعة لدى الصحفيين أن “المبالغة في العقوبات تُظهر حالة الغربة عن واقع الشعب المعيشي عند من هم وراء مشروع هذا القانون”، مشيرا إلى أن “القحط السياسي وسنينه العجاف وأجواؤه غير الصحية هي المسؤولة أولا عن خلق بيئة استخدام لغة وألفاظ يسيطر عليها الغضب، أغلبها من باب الفضفضة عن النفس، خاصة عندما تتسع رقعة الشعور بفقدان الأمل باصلاح حقيقي، وأن الأمر لم يعد فيه رشدا”.
وقال الكاتب والمحلل السياسي، ياسر الزعاترة، إن “إقرار قانون من هذا اللون لا يمكن أن ينتمي لبرنامج “الإصلاح السياسي” الذي يتمّ الحديث عنه. وفي منطق السياسة؛ الاحتقان أخطر بكثير من التنفيس”، داعيا مجلس النواب للوقوف أمام مسؤولياته والتجاوب مع الرفض الشعبي للقانون.
وتساءل الكاتب الصحفي، حلمي الأسمر: “الدستور كفل للمواطن الاردني حرية الراي والتعبير فلماذا ينقلب القانون الجديد على الدستور؟”، لافتا في ذات السياق إلى أن المصطلحات التي وردت في القانون من قبيل “اثارة الفتنة، اثارة النعرات، التحريض، الاخبار الكاذبة” هي مصطلحات فضفاضة غير منضبطة قد تكلف المواطن الأردني وفق القانون الجديد السجن والغرامة بعشرات آلاف الدنانير.
وغرّد الكاتب الصحفي، باسل الرفايعة، مطالبا بسحب قانون الجرائم الالكترونية، فقال: “الفاسدون واللصوص وتجّارُ الفُرَص تحت حراسة قانون يقولُ لكلِّ لصٍّ: هذهِ البلادُ كلها لَك. يهمنا اقتسامُ الغنيمة، ليس أكثر. وهذه عتمةٌ بسطناها لك فاسرقْ كما تشاء من مؤونة البيت. هذا البيتُ كلّه لك أيضاً. ونحنُ معك، فقد أعددنا لكلّ جائع زنزانة، ولكلّ غاضب مجاعة”. متابعا: “نعرفُ اللصوصَ واحداً واحداً. نعرفُ كيفَ تسرقون مرطةَ الخبزِ من بيوتنا. نعرفُ كيف تقتسمون بلادنا، كغنيمة فساد، وأين تبيعونَ رمالها وجمالها ومآلها. نعرفكم جميعاً. ولن تستكين لنا حناجر.. لمثلِ هذا خرجَ الناسُ إلى الشوارع في ربيع العرب. لمثلِ هذا تسقطُ الأصنامُ كأنها لم تكن!”.
وأكد رئيس مركز حماية وحرية الصحفيين، الزميل نضال منصور، أن ترتيب الأردن في المؤشرات الدولية سيتراجع بعد اقرار مشروع قانون الجرائم الالكترونية، كما أن صورة البلاد ستتضرر، متسائلا: “كيف تريد الحكومة اصلاحا سياسيا، وتعزيز العمل الحزبي، وهي تريد تكميم افواه الناس؟”.
وطالب الزميل الصحفي غيث العضايلة بسحب قانون الجرائم الالكترونية “حتى لا تمتلئ السجون بأ
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس قانون الجرائم الالکترونیة بسحب قانون الجرائم
إقرأ أيضاً:
البرلمان البرتغالي يصادق على مشروع قانون يمنع زواج القاصرين دون سن 18 عاما
صادقت الجمعية الوطنية الجمهورية البرتغالية (البرلمان)، أمس الجمعة، في قراءة أولى على نص تشريعي يرفع السن القانونية الدنيا للزواج من 16 إلى 18 عاما، وذلك بهدف مكافحة التزويج القسري للفتيات القاصرات على وجه الخصوص.
وتقدمت الكتلة اليسارية (أقصى اليسار) باقتراح القانون الذي أقره النواب في قراءة أولى، في حين تم رفض مشروع قانون مماثل قدمته مجموعة « تشيغا » اليمينية المتطرفة.
واعتبرت كتلة اليسار في اقتراح القانون الذي تقدمت به أن « رفع سن الزواج يشكل خطوة أساسية لمكافحة الزواج المبكر »، مشيرة إلى أن زواج القاصرات « هو في العادة نتيجة لضغوط الأسرة ».
ويسمح القانون البرتغالي الحالي بالزواج للقاصرين الذين تتراوح أعمارهم بين 16 و18 عاما بإذن من والديهم أو الأوصياء القانونيين عليهم.
وأظهرت بيانات للمعهد الوطني للإحصاء، أوردها تقرير نشرته لجنة المواطنة والمساواة بين الجنسين في أواخر عام 2024، أن عدد الزيجات التي كان فيها أحد الزوجين دون الثامنة عشرة في البرتغال بلغ 860 بين عامي 2015 و2022.
وأعربت اليونيسف عن قلقها حيال اتساع نطاق هذه الظاهرة في البرتغال منذ عام 2020، ودعت في الآونة الأخيرة إلى حظر زواج من هم دون 18 عاما.