أخبارنا:
2024-07-07@00:58:31 GMT

إسبانيا تطلب 26 ألف سائق مهني مغربي بتسهيلات كبيرة

تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT

إسبانيا تطلب 26 ألف سائق مهني مغربي بتسهيلات كبيرة

أخبارنا المغربية - عبد المومن حاج علي

قالت وسائل إعلام إسبانية إن البلاد في حاجة إلى 26 ألف سائق مغربي لتجاوز النقص الحاصل في قطاع النقل، حيث ستعمل حكومة سانشيز على التحقق من صحة بطاقات السائقين لتسهيل دخول المزيد من العمال إلى إسيانيا خاصة سائقي الحافلات والشاحنات.

وتعتزم إسبانيا تفعيل الاجراءات المتعلقة بمطابقة الرخص المغربية لسياقة الشاحنات والحافلات بعد المصادقة النهائية عليها، حيث سيتم إلغاء أي فحوصات أوتدريبات إضافية قبل السماح للمغاربة بالسياقة على الأراضي الاسبانية.

وتفرض القوانين الحالية على السائقين المغاربة الحصول على رخص قيادة جديدة مسلمة من سلطات مدريد، وذلك قبل الشروع في سياقة أي عربة سواء تعلق الأمر بالشاحنات التجارية أو حافلات نقل الأشخاص، وهو الإجراء الذي تدفع الجمعيات المهنية الإسبانية بالحفاظ عليه.

وعبرت الجمعيات المهنية عن رفضها للإجراء الجديد، مؤكدة بأنه لن يحل إشكالية شيخوخة قطاع النقل الإسباني، وهو الموقف نفسه الذي تبناه أرباب شركات تعليم السياقة الخاصة، الذين رفضوا إعفاء المغاربة من استكمال التداريب والتكوينات المفروضة عليهم في الوقت الحالي.

وصادق مجلس وزراء إسبانيا، نهاية فبراير الماضي، على طلبات من الشركات الإسبانية، لإدخال تعديلات جديدة على مذكرات، التبادل المتعلقة بالاتفاق بين إسبانيا والمغرب. بشأن الاعتراف المتبادل برخص السياقة وتبادلها، بالإضافة إلى تطبيقها مؤقتاً.

وتهدف هذه المبادرة الحكومية بالخصوص إلى تسهيل تبادل رخص السياقة المغربية للتغلب على العقبات، التي تعترض توظيف السائقين المهنيين الجدد ومواجهة نقص العمال في هذا القطاع بإسبانيا.

المصدر: أخبارنا

إقرأ أيضاً:

الأولى محليًا مهنيًا وأكاديميًا.. تصنيف جديد للجامعة اللبنانية

ارتفع تصنيف الجامعة اللبنانية على المستوى العالمي بحسب تقرير مؤسسة (QS) لعام 2025، لتنتقل إلى المرتبة 567 عالميّا بعدما كانت في المرتبة 577 عام 2024.   ومن بين ستّ جامعات لبنانية تستجيب لمعايير (QS) وتم تقييمها في التصنيف العالمي لعام 2025، احتلت الجامعة اللبنانية المرتبة الأولى محليًّا على مستوى مؤشّرَي السمعة المهنية والسّمعة الأكاديمية. وتستند مؤسسة (QS) إلى جملة من المعايير لتصنيف الجامعات، أبرزها السمعة المهنية والسمعة الأكاديمية ونسبة الأساتذة الحائزين على شهادة الدكتوراه وتجربتهم التعليمية، إضافة إلى نسبة أعداد الطلاب والتشبيك مع المؤسسات البحثية.   وكانت الجامعة اللبنانية قد صُنّفت عالميًّا بين أوّل مئة جامعة في اختصاص الهندسة البترولية، وأول مئة وخمسين جامعة في اختصاصَي الصيدلة والعلوم الدوائية، وأول ثلاثمئة جامعة في اختصاصَي الهندسة الكهربائية والإلكترونية، وذلك استنادًا إلى تقرير (QS) لتصنيف الجامعات على مستوى الاختصاصات لعام 2024.  

مقالات مشابهة

  • جهود دولية لمساندة العراق في إزالة وتطهير الألغام
  • «صناعة الشيوخ» تثمن رؤية الحكومة الجديدة لتشغيل المصانع المتعثرة
  • محكمة إسبانية ترفض لجوء انفصالي مغربي
  • الزكاة والضريبة تُجري تحديثات على الإجراءات الجمركية المتعلقة بالبضائع
  • إنقاذ رضيع مغربي من موت محقق خلال رحلة جوية
  • إسبانيا تفكك شبكة تتاجر في العمال الموسميين المغاربة
  • «الحرية المصري»: على الحكومة الجديدة تلبية تطلعات المواطنين
  • الحرية المصري: الحكومة الجديدة يقع على عاتقها أولويات مهمة لمواجهة التحديات الخارجية
  • اتهام سائق شركة نقل ذكي بالتحرش بفتاة في حدائق أكتوبر
  • الأولى محليًا مهنيًا وأكاديميًا.. تصنيف جديد للجامعة اللبنانية