التنظيم والإدارة يتيح الاستعلام عن تظلم وظائف أئمة وخطباء الأوقاف للعام الثاني
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
يقوم الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة، برئاسة الدكتور صالح الشيخ، اليوم بإتاحة الاستعلام عن نتيجة التظلم في مسابقة شغل وظائف أئمة وخطباء ومدرسين بوزارة الأوقاف للعام الثاني 2023 https://jobs.caoa.gov.eg/
وتعد المسابقة المذكورة هي المرحلة الثانية بعد الأولى التي أجراها الجهاز عام 2022؛ لتنفيذ توجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي، بشأن تلبية حاجة وزارة الأوقاف من الموارد البشرية، وتوجيه الجهاز بإجراء مسابقة لشغل وظائف ٣٠٠٠ إمام و٣٠٠٠ عامل بالوزارة، على أن تجرى على ٣ أعوام مالية.
يذكر أن الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة أعلن عن مسابقة شغل ١٠٠٠ وظيفة إمام ومدرس وخطيب بوزارة الأوقاف للعام الثالث خلال شهر يناير 2024.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الجهاز المركزى للتنظيم والإدارة صالح الشيخ الاستعلام التظلم وظائف أئمة وخطباء الأوقاف
إقرأ أيضاً:
للعام الثاني على التوالي بيت لحم تستقبل أعياد الميلاد بحلة كئيبة (فيديو)
#سواليف
تستعد #الكنائس_المسيحية في #فلسطين لاستقبال #عيد_الميلاد المجيد يوم غد الأربعاء في #أجواء_كئيبة لا تمت للاحتفالات السنوية البهيجة بصلة، تضامنا مع قطاع #غزة.
للعام الثاني على التوالي بيت لحم تستقبل أعياد الميلاد بحلة كئيبة pic.twitter.com/MzJjCBRPtn
— fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) December 24, 2024وللعام الثاني على التوالي، تغيب المظاهر الاحتفالية بالعيد، مع استمرار #الحرب الإسرائلية على قطاع غزة والاعتداءات على الضفة الغربية،حيث سيقتصر العيد على #الشعائر_الدينية والمراسم الرسمية.
مقالات ذات صلة ألم يأن لأحمد و ايمن و رفاقهما أن يعودا الى حضن الوطن أحرارا 2024/12/24وتتجه أنظار العالم في عيد الميلاد إلى مدينة #بيت_لحم، مهد السيد المسيح، والتي تعيش ظروفا صعبة، كغيرها من المدن والبلدات والقرى والمخيمات في فلسطين، نظرا للاعتداءات الإسرائيلية المتواصلة وتداعياتها على الواقع المعيشي والاقتصادي في المدينة.
في ظل ما يمر به قطاع غزة والضفة الغربية تحوّلت أجواء عيد الميلاد في القدس وبيت لحم إلى لحظات من الحزن والتضامن، حيث غابت زينة الميلاد والأضواء عن المدينتين المقدستين، واستبدلت بالصلوات والتضرعات من أجل ضحايا الحرب على غزة.
في بيت لحم غابت شجرة الميلاد التي كانت تضيء المدينة، تعبيرا عن تضامنها مع غزة ورفضاً للحرب التي طاولت المدنيين بلا تمييز. وفي القدس، بدت البلدة القديمة خالية من زينة العيد المعتادة، بينما انشغل سكانها بالصلاة والدعاء.