استشارية: عدم تعويض الجسم بسوائل كافية سبب جفاف البشرة في رمضان
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
أوضحت استشارية الجراحة والتجميل د. فاطمة آل نصرالله، أسباب جفاف وذبول البشرة في شهر رمضان.
وأضافت الاستشارية، خلال لقائها المذاع على قناة العربية، أن أسباب ذلك الجفاف والاسمرار منطقة ما تحت العينين بسبب عدم تعويض الجسم بسوائل كافية وعدم تناول الأكل الكافي.
ونصحت د فاطمة، بالإكثار من تناول السوائل والألياف والبروتين والحفاظ على الصحة النفسية، فضلا عن حقن مادة الهيالورونيك أسيد، تحت العين أو بمناطق معينة حيث تحافظ على بقاء السوائل في الجسم لفترة أطول، فضلا عن محفزات الكولايجين التي تساعد على شد البشرة.
#حقنة | استشارية الجراحة والتجميل د. فاطمة آل نصرالله: جفاف وذبول البشرة في #رمضان بسبب قلة السوائل
#العربية_في_رمضان
عبر:
@bandar__W pic.twitter.com/j7CBIH0tWF
المصدر: صحيفة عاجل
إقرأ أيضاً:
لن تصدق.. عدم تناول الزنك يصيبك بأمراض خطيرة
الزنك هو معدن ضروري للعديد من الوظائف والأنظمة الطبيعية في الجسم، كما يدعم الزنك أيضًا النمو والتطور الطبيعي أثناء الحمل والطفولة والمراهقة.
يعد الحصول على كمية كافية من الزنك أمرًا مهمًا لصحة الجلد وفعالية التئام الجروح، كما يوجد الزنك في العديد من مصادر الغذاء، ولكن يتم امتصاصه بشكل أفضل من الأطعمة ذات الأصل الحيواني.
يمكن أن يسبب تناول الكثير من الزنك آثارًا جانبية، لذلك إذا قررت تناول مكمل غذائي، فلا تتناول أكثر من 40 ملغ من الزنك الإضافي، إلا إذا نصحك طبيبك بذلك.
ماذا يفعل الزنك؟يوجد الزنك طبيعيًا في خلايا الجسم، يساعد الخلايا على النمو والانقسام، وهو ضروري لنشاط الإنزيمات والبروتينات والحمض النووي (DNA) (الجينات)، لا يستطيع الجسم إنتاج الزنك، لذا يجب الحصول عليه من الطعام، يُخزَّن الزنك بشكل رئيسي في العضلات والعظام .
أهمية الزنك لوظائف الجسمالجهاز المناعي: يحتاج الجسم إلى الزنك لمحاربة العدوى، قد يكون الأشخاص الذين لا يحصلون على ما يكفي من الزنك في أجسامهم أكثر عرضة للإصابة بالعدوى، الأطفال وكبار السن أكثر عرضة للخطر.
التئام الجروح: يدعم الزنك صحة الجلد، نقص الزنك في نظامك الغذائي قد يؤدي إلى تغيرات جلدية قد تبدو في البداية كأكزيما ، يمكن استخدام مكملات الزنك لمساعدة الأشخاص الذين يعانون من حروق أو قرح في الساق تلتئم ببطء شديد أو لا تلتئم.
التذوق والشم: يعتبر الزنك مهمًا جدًا لأحد الإنزيمات التي تحتاجها لتتمكن من التذوق والشم.
المصدر healthdirect.