بوابة الفجر:
2025-01-31@12:06:08 GMT

الملعب التونسي يضم حارس ستاد رين الفرنسي

تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT

أعلن فريق الملعب التونسي الذي ينافس في مجموعة التتويج بالدوري التونسي لكرة القدم، ضم حارس نادي ستاد رين الفرنسي والمنتخب التونسي للشباب إلياس الدامرجي.

عاجل.. الزمالك يفقد 13 لاعبًا أمام الجونة في دوري نايل الملعب التونسي يضم حارس ستاد رين الفرنسي

وأوضحت إدارة النادي على حسابها بمنصة "اكس" قيامها بتوقيع عقد مع اللاعب لمدة ثلاث سنوات بدءًا من الموسم الكروي 2024-2025 في صفقة انتقال حر.

وانتهى عقد الدامرجي  (21 عامًا) مع ستاد رين الذي نشأ به، منذ يوليو الماضي.
 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الدوري التونسي قال سنوات كرة القدم ستاد رین

إقرأ أيضاً:

من طفولته في الإسكندرية إلى المنفى بباريس.. بيرم التونسي شاعر لم يعرف الحب أبدا

في العدد 287 من مجلة الكواكب، الصادر يناير عام 1957، قدم الشاعر الغنائي الكبير بيرم التونسي اعترافاته للجمهور والقراء، وبدأ بيرم بالحديث عن فترة الطفولة إذ قال «شغفت بالمطالعة وأنا طفل في السابعة، ولم يكن بمقدوري أن أفهم أكثر من القصص الشعبية الشائعة في ذلك الحين، وأعجبتني منها قصة «السلك والوابور» و«الفقر» و«الإسكافي» وكلها ملاحم تستهوي الأطفال وأشباه الأطفال من الرجال، وزدت شغفا بهذه الملاحم، عندما سمعتها ملحنة تلقى على الدفوف من المداحين الذين كانوا ولا يزالون يملؤن ميدان أبو العباس في الإسكندرية، فكنت أسير خلف الأدباتية الشحاذين، الذين يلقون أزجالهم على الجالسين في المقاهي مسافات طويلة، فكانوا يلقون الأزجال موقعة على دربكة يحملها الأدباتي».

وتابع بيرم مشدد على إن محصوله الأول من الأدب الشعبي جاء من هذه المصادر، حتى وصل إلى سن 12 عاما، وقتها عرف مصدرا جديدا، «كان عمري وقتها 12 سنة حين عرفت طريق مكتبة البلدية، فاستعرت منها مجموعة مجلة الأستاذ التي كان يصدرها عبدالله النديم، وكان هو أول من استخدم الأزجال السياسية لمعالجة المشاكل، وحين بلغت 16 سنة كنت أتأرجح بين المدارس الأهلية ومصنع الحرير الذي تركه والدي تحت وصاية أحد المغاربة بالإسكندرية في حي الميدان، وفي سن 18 سنة تزوجت وماتت زوجتي قبل أن أغادر البلاد منفيا».

بعدها ينتقل الشاعر الكبير للحديث عن كواليس النفي، ويقول: «حين اندلعت الثورة المصرية 1919 أخرجت مجلة المسلة دون أن استخرج إذنا من إدارة الداخلية، وكانت المجلة السبب في نفيي إلى فرنسا، إذ صدرتها بمقطوعة عن زواج الملك السابق فؤاد تحت عنوان «البامية السلطاني»، وفي باريس عانيت شظف العيش واحترفت كل الحرف إلا الأدب، عملت حمالا في مصنع للبيرة وفي مصنع سيارات وفي مصنع للحرير الصناعي ومصنع للبسكويت، ولما أضناني التعب تسللت إلى مصر في غفلة من العيون وفي ذلك كتبت "غلبت أقطع تذاكر وشبعت يا رب غربة.. بين الشطوط والبواخر ومن بلادنا لأوروبا».

كما أشار التونسي في اعترافاته إلى أنه لم يعرف الحب يوما، لأن في رأيه «الحرمان أقوى من الحب»، كما أنه كان دائما يعاني من الفقر، وبرأيه «المرأة لا تحب الرجال اللي على الحديدة».

وختاما تحدث بيرم عن رحلته مع المرض بقوله «الربو يعيش في صدري منذ زمن بعيد، واستطعت أن أدرس خصائصه وأحببته، لأنه مرض جميل، وأجمل ما فيه أنه ديكتاتور، لا يسمح لأي مرض آخر أن ينافسه أو يشاركه في جسدي، ولكنه يقتلني، لقد استطعت أن أقلع عن كثير من عاداتي ولكني رغم كل المحاولات لم أستطع أن أبتعد عن المحروقة السيجارة، وياعمر ما بقى فيك عمر».

مقالات مشابهة

  • "الأمن التونسي" يلقي القبض على 6 إرهابيين
  • القبض على مغني الراب التونسي سمارا بتهمة ترويج المخدرات
  • التعاون يستهدف حارس الاتحاد محمد المحاسنة لتعزيز صفوفه
  • حادث اصطدام قوي بين لاعبي الترجي التونسي .. صور
  • برشلونة يقترح ملعبا جديدا لقمة الكلاسيكو القادمة
  • من طفولته في الإسكندرية إلى المنفى بباريس.. بيرم التونسي شاعر لم يعرف الحب أبدا
  • 59 مشجعًا لباريس سان جيرمان في قبضة الشرطة الألمانية
  • حبس حارس أمن متهم بسرقة عملات من سيارة نقل أموال بعين شمس
  • لاعبو الهلال يودعون نيمار بصورة ..صور
  • كلمات مؤثرة من نيمار لجمهور الهلال