البوابة:
2024-10-07@08:20:44 GMT

قلنسوة يهودية تعرقل زيارة وفد ديني الى السعودية

تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT

قلنسوة يهودية تعرقل زيارة وفد ديني الى السعودية

غادر وفد ديني اميركي الاراضي السعودية احتجاجا على طلب السلطات من من أحد أعضائه إزالة القلنسوة اليهودية التي كان يرتديها

وأعلن وفد من اللجنة الأميركية للحرية الدينية، قطع زيارة رسمية للسعودية وقال رئيس اللجنة  أبراهام كوبر، وهو يهودي أرثوذكسي في بيان "لا ينبغي حرمان أي شخص من الوصول إلى موقع تراثي، خصوصا إلى موقع يهدف إلى إظهار الوحدة والتقدم، لمجرد كونه يهوديا".

كوبر تمسك بفكرة ان  "السعودية تدفع من أجل التغيير في إطار رؤية 2030" وربط هذا التغيير بالتطور الاقتصادي والبرنامج الاصلاحي في اشارة الى ضرورة قبول الاسرائيليين في الاراضي السعودية 

وادعى كوبر ان معاداة السامية تتفشى  وقال ان "الطلب إلي بأن أزيل قلنسوتي، هو أمر قد منعنا، نحن أعضاء اللجنة الأميركية للحرية الدينية الدولية، من مواصلة زيارتنا" إلى موقع الدرعية في شمال غرب الرياض والذي أدرجته اليونسكو في لائحة التراث العالمي.

ولجنة الحرية الدينية هي هيئة استشارية حكومية مفوضة من الكونغرس الأميركي.

واوقفت السعودية عملية التطبيع والمحادثات التي تقود الى هذا المسار بعد العدوان الاسرائيلي الشرس على قطاع غزة بعد السابع من اكتوبر الماضي والذي ادى الى كارثة انسانية غير مسبوقة 

المصدر: البوابة

إقرأ أيضاً:

عراقيون عالقون في بيروت .. مشاكل حقيقية تعرقل جهود الإجلاء

تستمر الأزمة الإنسانية في لبنان جراء استمرار العمليات العسكرية الإسرائيلية والتي أجبرت الآلاف من المدنيين على النزوح في حين تواصل دول عدة إجلاء مواطنيها، في حين أكدت السفارة العراقية لدى بيروت لموقع الحرة اتخاذها إجراءات عدة لمساعدة العراقيين المقيمين هناك، وكشفت عن مشاكل تقف عائقا أمام عمليات إجلاء من تضرر منهم.

وزير الخارجية العراقي، فؤاد حسين، أجرى اتصالا هاتفيا بالقائمين بالأعمال والقناصل المعنيين في السفارتين  لدى بيروت ودمشق، وقالت الخارجية في بيان، الجمعة، إن الهدف كان "للاطمئنان على سلامة المواطنين العراقيين من أبناء الجالية والنازحين في مناطق الصراع، وضمان سلامتهم وتوفير الخدمات الأساسية لهم".

وجدد حسين "التأكيد على حرص الوزارة المستمر على سلامة الموظفين وأبناء الجالية، واستعدادها الكامل لتسهيل المهام وتقديم الدعم اللازم".

Posted by ‎وزارة الخارجية العراقية‎ on Friday, October 4, 2024غلق مطار بيروت وخطورة منفذ "المصنع" البري .. مشكلة حقيقية

ندى كريم، القائمة بأعمال السفارة العراقية لدى بيروت، ذكرت في حديث خاص لموقع الحرة، أن نحو 30 ألف عراقي يقيمون في لبنان معظمهم استقروا في البلد منذ سنوات، وأن العديد من أبناء الجالية يطالبون بإجلائهم بسبب اشتداد العمليات العسكرية الإسرائيلية.

كريم أوضحت أن غلق مطار بيروت وإيقاف الرحلات الجوية يعتبر "مشكلة حقيقية" تعرقل جهود السفارة في عمليات إجلاء العراقيين.

دول تتحرك لإجلاء رعاياها من لبنان وضعت عدة دول من مختلف أنحاء العالم خطط طوارئ لإجلاء رعاياها من لبنان بعد تصعيد كبير في القتال بين إسرائيل وجماعة حزب الله.

وذكرت أيضا أن المخاوف الأمنية وعدم "سلامة الطرق" عامل آخر يعيق جهود السفارة العراقية لتنفيذ عمليات الإجلاء البري عبر منفذ "المصنع" الحدودي بين لبنان وسوريا.

في بداية الأزمة، تقول كريم، إن السلطات في بغداد وجهت بنقل المتضررين من العراقيين برا عبر الحافلات من بيروت إلى العراق، لكن هذا الموضوع لم يتحقق بسبب عدم وجود "ضمانات أمنية لبنانية" لحماية العراقيين من مخاطر القصف.

وتوضح أن الطريق البري يمر بمناطق "ساخنة" وصولا إلى المعبر الحدودي الذي قالت إنه تعرض إلى القصف لأكثر من ثلاث مرات، بحسب تعبيرها.

بعد تدهور الأوضاع في لبنان مؤخرا، أصبح من المستحيل أن تعثر العائلات العراقية على وسيلة للتنقل بسبب رفض أصحاب المركبات والحافلات بالسفر براً خوفاً من "خطورة الطريق"، لكن كريم ذكرت أنه رغم هذه المخاطر، جازف العديد بحياتهم وخرجوا من لبنان عبر المنفذ البري الحدودي الذي أشارت إلى أنه يشهد يوميا عبور نحو 150 عراقيا.

وكشفت ندى عن تنسيق عراقي مع شركة الطيران اللبنانية قبل غلق مطار بيروت مؤقتا، بزيادة رحلاتها خلال الأيام العشرة الماضية وتخصيص نسبة من المقاعد في هذه الطائرات للعراقيين.

وللتعامل مع الحالات الطارئة، كشفت السفارة عن تنسيق سابق مع السلطات اللبنانية باستقبال طائرات عراقية مدنية وعسكرية لإجلاء العراقيين الراغبين بالمغادرة.

عبر البحر والجو.. تفاصيل خطط لإجلاء الأجانب من لبنان تكثف دول غربية خطط الطوارئ لإجلاء رعاياها من لبنان بعد احتدام الصراع بين إسرائيل وجماعة حزب الله اللبنانية، إلى جانب الهجوم الصاروخي الإيراني على إسرائيل، الثلاثاء. مراكز إيواء في بيروت لاستقبال العراقيين المتضررين

أوضحت السفارة العراقية لدى بيروت أنها وضعت خططا للتعامل مع الحالات الطارئة، وتقول كريم إن الكثير من أبناء الجالية الذين يقيمون في جنوب لبنان تضررت منازلهم بسبب عمليات القصف الاسرائيلي واضطروا إلى النزوح نحو بيروت ومناطق أخرى في شمال لبنان.

تضيف كريم أن أكثر من 90 عراقيا تضررت منازلهم واضطروا إلى اللجوء إلى السفارة العراقية بعد أن تقطعت بهم السبل ولم يتمكنوا من العثور على مأوى آمن، وتوقعت أن يرتفع هذا الرقم في المستقبل.

ولتدارك هذا الموضوع، تقول كريم، إن السفارة فتحت أكثر من مركز لإيواء العراقيين الفارين، حيث توفر هذه المراكز الحماية الأمنية لهم وتقدم مساعدات أخرى من وجبات طعام ومستلزمات أخرى لرعاية الأطفال.

السفارة خصصت أيضا خطوط هاتف "ساخنة" للعراقيين الذين يرغبون في الاتصال بالسفارة في حال تعرضوا إلى أي ضرر، بحسب ما ذكرته كريم. 

وتضيف أن اللبنانيين الراغبين بدخول العراق ليسوا بحاجة إلى أي إجراءات قنصلية، وبإمكانهم دخول العراق برا دون جواز للسفر، "فهم بحاجة فقط  إلى إبراز هوياتهم للسلطات العراقية".

مقالات مشابهة

  • اللجنة السعودية للايكيدو تختتم مشاركتها في القمة الدولية الرابعة عشرة للايكيدو
  • لغز اختفاء جثة هاشم صفي الدين.. إسرائيل تعرقل البحث عنه
  • فرقة الإخوة أبو شعر تقدم حفل إنشاد ديني بساقية الصاوي الجمعة
  • أطول جسر في سرت.. حماد يتفقد موقع تنفيذ مشروع كوبر المشير
  • التحالف الروسي الكوري الشمالي المتجدد.. ما الذي تغير والذي لم يتغير
  • دورة الألعاب السعودية والآمال
  • الساقية تستضيف حفل إنشاد ديني على مسرحها هذا الموعد
  • عراقيون عالقون في بيروت .. مشاكل حقيقية تعرقل جهود الإجلاء
  • الكاتب الأمريكي جوناثان فرانزين: زيارة المملكة تجربة ثرية والعيش فيها حلم المملكة العربية السعودية
  • شاهد..قائمة بأبرز خمسين شخصية يهودية مؤثرة في إسرائيل والعالم