في 6 خطوات.. طرق إضافة أدوات الرقابة الأبوية إلى Amazon Fire TV
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
يوفر جهاز Amazon Fire TV الخاص بك مجموعة واسعة من الميزات، مثل بث المحتوى وممارسة الألعاب والتحكم في أجهزتك الذكية وتصفح الويب.
ومع ذلك، فإن بعض المحتوى المتوفر على المنصة قد لا يكون مناسبًا للأطفال، وبعضه يتطلب التنزيل أو الشراء أو الاستئجار.
هذا هو المكان الذي تلعب فيه أدوات الرقابة الأبوية في Amazon Fire TV.
وفي هذا التقرير نتناول كيفية إعداد أدوات الرقابة الأبوية على جهاز Amazon Fire TV لحماية عائلتك ومحفظتك بشكل أفضل.
قم بضبط أدوات الرقابة الأبوية على جهاز Amazon Fire TV الخاص بك
عند تنشيط أدوات الرقابة الأبوية، ستظهر مطالبة بإدخال رقم التعريف الشخصي (PIN) قبل أن تحاول شراء مقاطع الفيديو والتطبيقات والألعاب، مطلوب أيضًا رقم التعريف الشخصي لتشغيل مقاطع الفيديو ذات التصنيفات العمرية المحددة.
الخطوة 1: لتعيين رقم التعريف الشخصي (PIN) الخاص بك، على شاشة Fire TV الرئيسية، اختر قائمة الإعدادات. إنه رمز الترس.
الخطوة 2: بعد ذلك، اختر إعدادات الحساب والملف الشخصي.
الخطوة 3: اختر أدوات الرقابة الأبوية، ثم اختر أدوات الرقابة الأبوية مرة أخرى في الصفحة التالية. (يجب أن يكون الإعداد في وضع إيقاف التشغيل).
الخطوة 4: بعد ذلك، قم بإضافة رقم PIN مكون من خمسة أرقام لجهاز Fire TV الخاص بك للمطالبة به لإجراءات معينة.
الخطوة 5: أدخل رقم التعريف الشخصي مرة أخرى لتأكيد الإعداد.ثم اختر موافق.
الخطوة 6: بمجرد إعداد رمز PIN، يمكنك تكوين إعدادات الرقابة الأبوية وفقًا لتفضيلاتك، على سبيل المثال، يمكنك طلب استخدام رقم التعريف الشخصي (PIN) الخاص بك لأي عمليات شراء تتم عبر Fire TV، بما في ذلك عمليات الشراء والألعاب والتطبيقات داخل التطبيق.
علاوة على ذلك، يمكنك أيضًا طلب استخدام رمز PIN لتشغيل أي من التطبيقات المثبتة، تأكد من حفظ رقم التعريف الشخصي هذا وتقييد الوصول إليه.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الرقابة الأبوية الخاص بک
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يدرس إعادة مخيمات في الضفة إلى سيطرة السلطة الفلسطينية
يدرس الاحتلال الإسرائيلي تنفيذ خطوة استثنائية تتمثل في "إعادة السيطرة على مخيمات اللاجئين في شمال الضفة الغربية إلى قوات الأمن التابعة للسلطة الفلسطينية"، وسط مساعٍ إسرائيلية متواصلة لضم الضفة الغربية إلى "إسرائيل" رسميا تحت مُمسى "يهودا والسامرة".
وقال موقع قناة "i24NEWS" الإسرائيلية إن ذلك يأتي لأول مرة منذ بدء العمليات الموسعة في الضفة الغربية، وأنه تمت دراسة الخطوة كجزء من الاستعدادات لإنهاء عملية "السور الحديدي" التي أطلقها جيش الاحتلال في كانون الثاني/ يناير الماضي.
وأضاف الموقع أنه "في قيادة المنطقة الوسطى يتم حاليا بلورة عدة بدائل بشأن انتشار قوات الجيش الإسرائيلي بعد استكمال العملية، وأحد الخيارات المركزية هو عودة تدريجية لقوات السلطة الفلسطينية إلى المنطقة".
وذكر أنه "من المتوقع أن يكون نور شمس بمثابة تجربة أولى، سيتم من خلالها اختبار قدرة أجهزة الأمن الفلسطينية على فرض النظام والسيطرة الداخلية".
وأوضح أن "الجيش الإسرائيلي يضع مجموعة شروط للمضي قدمًا في هذه الخطوة، أبرزها الحفاظ على حرية عمل قوات الأمن الإسرائيلية في المنطقة، أي إمكانية تنفيذ اعتقالات وعمليات اعتراض محددة حتى بعد نقل السيطرة الأمنية الداخلية إلى السلطة الفلسطينية".
ونقل أن "المؤسسة الأمنية الإسرائيلية تؤكد أن أي خطوة من هذا القبيل ستُدرس بناءً على النتائج الميدانية".
وقال إن "واشنطن تراقب الوضع عن كثب، وتسعى سرًا لتعزيز مكانة السلطة الفلسطينية في الضفة الغربية، مُدركةً أن الفراغ الحكومي في مخيمات اللاجئين قد يُهيئ بيئةً خصبةً لاستيلاء حماس والجهاد الإسلامي مجددًا على السلطة".
وأكد أنه "حاليًا لا تزال هذه الخطوة في مراحلها التجريبية الأولى، ولكن وفقًا لمصادر أمنية، إذا أثبتت التجربة جدارتها، فسيتم النظر في توسيعها لتشمل مخيمات إضافية في شمال ووسط الضفة الغربية".
وبالتوازي مع الإبادة بقطاع غزة، صعد جيش الاحتلال والمستوطنون اعتداءاتهم بالضفة، بما فيها القدس، ما أدى إلى استشهاد 994 فلسطينيا على الأقل، وإصابة نحو 7 آلاف آخرين، واعتقال أكثر من 18 ألفا آخرين، وفق معطيات فلسطينية.
يأتي ذلك بينما ترتكب "إسرائيل" بدعم أمريكي مطلق إبادة جماعية في غزة منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، خلفت أكثر من 195 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 ألف مفقود، فضلا عن مئات آلاف النازحين.