- السبب الحقيقي وراء غضب ناصر الخليفي من مبابي
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن السبب الحقيقي وراء غضب ناصر الخليفي من مبابي، _ كشفت صحيفة لاجازيتا الإيطالية عن السبب الحقيقي وراء غضب رئيس باريس سان جيرمان ناصر الخليفي من كيليان مبابي . .،بحسب ما نشر هاي كورة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات السبب الحقيقي وراء غضب ناصر الخليفي من مبابي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
_ كشفت صحيفة لاجازيتا الإيطالية عن السبب الحقيقي وراء غضب رئيس باريس سان جيرمان ناصر الخليفي من كيليان مبابي .
الخليفي يعتقد بأن هناك استراتيجية موضوعة بين كيليان مبابي وريال مدريد وإن مماطلة اللاعب أمر مدروس من الفريق الملكي كي يرد الضربة للفريق الباريسي بعد ماحدث في الصيف الماضي بين الفريقين .
وذلك بجانب أن الريال يريد الضغط أكثر على باريس لتقليص قيمة الصفقة كي يدخل وينهيها في الوقت الذي يراه مناسبا وفي نفس الوقت لايملك الخليفي أي مفاتيح تساعده لتنفيذ مايريد لأن مبابي لديه موسم واحد فقط من عقده وفي حال بقائه لن يستفيد النادي الفرنسي من مقابل رحيله .
إقرأ أيضا :
ريال مدريد يحدد السعر الذي سيُدفع في كيليان مبابي
فيديو.. أول اختبار حقيقي يفشل فيه التركي اردا غولر
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس کیلیان مبابی
إقرأ أيضاً:
ثورة التكنولوجيا تهدد الترابط الأسري.. ودعوات لإحياء قيم التواصل الحقيقي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أثرت الثورة التكنولوجية الحديثة والذكاء الاصطناعي على جميع مجالات الحياة، مما جعل العالم يبدو كغرفة صغيرة يتبادل فيها الأفراد الأحاديث والأخبار عبر منصات الإنترنت. ومع تطور التكنولوجيا وانتشار الروبوتات في مختلف المجالات، بدأ تأثير هذه التقنيات يمتد إلى العلاقات الأسرية، حيث أظهرت دراسات متزايدة أن التكنولوجيا قد أسهمت في زيادة الانفصال الأسري.
وفي هذا السياق، يؤكد الدكتور فتحي قناوي، أستاذ كشف الجريمة بالمركز القومي للبحوث الاجتماعية والجنائية، أن التكنولوجيا تسببت في عزل أفراد الأسرة عن بعضهم البعض، حيث يفضل كل فرد البقاء مع نفسه والتفاعل مع شاشات الهواتف المحمولة. ويقول قناوي: "لقد وصلت التكنولوجيا إلى درجة الإدمان لدى جميع أفراد الأسرة، مما أثر سلبًا على قدرتهم على التواصل والتركيز على واجباتهم الأسرية".
وأوضح قناوي أن هذه التغيرات التكنولوجية قد أدت إلى تقليل الفرص للتجمع الأسري، وهو ما يعد أساسًا لبناء الروابط الاجتماعية وتعزيز القيم المجتمعية. وأضاف: "التطورات الحديثة شكلت تهديدًا حقيقيًا على الترابط الأسري، وأثرت على أنماط الاحتفال بالمناسبات، ما جعل العلاقات الاجتماعية تبدو أكثر سطحية". وأشار إلى أن التكنولوجيا قد تساهم في تراجع أهمية التهنئة والزيارات الشخصية خلال الأعياد والمناسبات، مما يضعف روح المحبة والانتماء بين الأفراد.
وشدد الدكتور قناوي على ضرورة الاستفادة الجيدة من التكنولوجيا مع التقليل من استخدامها حتى لا تؤثر سلبًا على التجمعات الأسرية والاجتماعية. وأكد على أهمية نشر الوعي بأهمية الترابط الأسري، داعيًا إلى دور الإعلام والمؤسسات الثقافية في تعزيز القيم الأسرية والتواصل الفعلي بين أفراد العائلة.
كما شدد قناوي على ضرورة إعادة إحياء التقاليد العائلية مثل الموائد المشتركة والزيارات العائلية، وإشراك الأطفال في طقوس المناسبات لتعريفهم بقيم التواصل الحقيقي. وأضاف أن المؤسسات التعليمية والدينية يجب أن تلعب دورًا في نشر الوعي بضرورة تقليل استخدام التكنولوجيا من أجل بناء أجيال مترابطة ومتلاحمة.
وفي ختام حديثه، أكد قناوي أن تعزيز الترابط الأسري يعتبر خطوة أساسية في مكافحة انتشار الجريمة وبناء مجتمع متحاب ومترابط.