النني يفتتح أول غرفة للصلاة في ملعب أرسنال
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
يُعرف النني بدعمه المستمر للقضايا الإسلامية، وقد برز هذا مؤخراً في تعاطفه مع سكان غزة خلال النزاع مع إسرائيل
احتفل محمد النني، النجم المصري ولاعب وسط أرسنال، بافتتاح أول مساحة مخصصة للصلاة للرياضيين المسلمين داخل ملعب الإمارات بلندن، بالتزامن مع بدء شهر رمضان في إنجلترا الاثنين.
اقرأ أيضاً : بورتو يلدغ آرسنال باللحظات الأخيرة
النني، الذي يمثل أيضاً المنتخب المصري، ظهر وهو يفتتح رسمياً غرفة الصلاة، وشارك جمهوره لحظة الافتتاح بصور وفيديو نشرها على الإنترنت، معرباً عن امتنانه لإدارة نادي أرسنال والفريق المسؤول عن الملعب.
وعبر حسابه الشخصي على منصة "إكس"، علق النني قائلاً: "وجود هذه المساحة للتفكر والصلاة سيغير حياة لاعبي أرسنال في المستقبل".
ويُعرف النني بدعمه المستمر للقضايا الإسلامية، وقد برز هذا مؤخراً في تعاطفه مع سكان غزة خلال النزاع مع إسرائيل.
يشار إلى أن ملعب الإمارات، الواقع في هولوواي بشمال لندن، هو المقر الرئيسي لنادي أرسنال منذ افتتاحه في يوليو 2006.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: ارسنال الانجليزي الدوري الانجليزي أخبار النجوم المنتخب المصري
إقرأ أيضاً:
وزير الاستثمار والتجارة الخارجية يفتتح فعاليات منتدى الأعمال المصري الفرنسي بمارسيليا
افتتح المهندس حسن الخطيب وزير الاستثمار والتجارة الخارجية فعاليات منتدى الأعمال المصري الفرنسي، وذلك في إطار زيارته الحالية لفرنسا وبحضور عدد كبير من المسؤولين وممثلي مجتمعي الأعمال بالبلدين.
وقال الوزير إن مدينة مارسيليا تحظى بأهمية اقتصادية خاصة؛ نظرا لموقعها الجغرافي كميناء هام على ساحل البحر المتوسط، مشيرا إلى أن اختيار مدينة مارسيليا لعقد فعاليات المنتدى يعكس أهميتها اللوجستية والاقتصادية ودعمها للعلاقات الاقتصادية الثنائية بين مصر وفرنسا.
وأضاف «الخطيب» أن مارسيليا تستضيف المقار الرئيسية لعدد كبير من المجموعات الاستثمارية العالمية، والتي تعتبر شريكة رئيسية لمصر في مجالات النقل البحري والنقل والطاقة الخضراء، لافتا إلى أن مارسيليا تستضيف أيضا عددًا من الشراكات الاقتصادية، والتي تتطلع لتحسين مستويات التعاون مع نظيرتها المصرية لدعم المشروعات الاستثمارية المشتركة بين المستثمرين المصريين والفرنسيين.
وأوضح الوزير أن هناك فرصة هائلة للشراكات بين البلدين في القطاعات ذات الأولوية الاستثمارية والتجارية لمصر وفرنسا، والتي تشمل النقل البحري واللوجيستيات والتكنولوجيا الخضراء والمستدامة والطاقة الخضراء والهيدروجين، وذلك استنادا إلى التوجه الحالي للدولة المصرية لدعم التحول الأخضر، والذي عكسه توقيع فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي على مجموعة من الحوافز الضريبية لمشروعات الهيدروجين الأخضر، والتي تستهدف زيادة إنتاجه والتوسع في استخدامه محليا في عدد من القطاعات الاقتصادية المختلفة.
ولفت «الخطيب» إلى أن مصر تتطلع أيضا للتعاون مع فرنسا في مجال السياحة، لا سيما سياحة اليخت وبما يحقق التوجهات المصرية الهادفة لجعل مصر مقصدا رئيسيا لسياحة اليخت.
وأشار الوزير إلى أن مشروع تنمية شبه جزيرة رأس الحكمة الضخم على ساحل البحر المتوسط غرب مدينة الإسكندرية، ساهم في زيادة الاستثمارات الأجنبية المباشرة لمصر لتصل إلى ٤٦.١ مليار دولار خلال العام المالي٢٠٢٣/ ٢٠٢٤، حيث بلغت استثمارات المشروع ٣٥ مليار دولار.