بدء المقابلات الشخصية للمتخلفين عن حضور مسابقة وظيفة معاون «نيابة إدارية».. غدا
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
تبدأ هيئة النيابة الإدارية، غدا الأربعاء الموافق 13 مارس، المقابلات الشخصية للمتخلفين عن حضور المقابلة الشخصية لشغل وظيفة معاون نيابة إدارية من دفعة 2023، وذلك في تمام الساعة التاسعة والنصف صباحا، وذلك بمقر النيابة الإدارية بمدينة السادس من أكتوبر، ميدان النجدة، فيما يكون الاستعلام عن مواعيد المقابلة لكل متقدم بالرقم القومى الخاص به.
ووضعت النيابة الإدارية عددا من التعليمات طالبت المتقدمين للوظيفة بضرورة مراعاتها وجاءت كالآتي:-
1_ التأكيد على الحضور في الموعد المحدد لكل متقدم.
2_ ضرورة إحضار أصل بطاقة الرقم القومي للمتقدم.
3_ التأكيد على حضور الاختبار بدون الهاتف المحمول.
4_ التأكيد على ضرورة اتخاذ الإجراءات الاحترازية «ارتداء الكمامة».
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ارتداء الكمامة الهاتف المحمول السادس من اكتوبر الرقم القومي المقابلات الشخصية هيئة النيابة الإدارية
إقرأ أيضاً:
حزب الاتحاد: نتنياهو يقامر بأمن المنطقة من أجل أهواءه الشخصية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعرب حزب الاتحاد برئاسة المستشار رضا صقر، عن رفضه الشديد لقرار إسرائيل وقف دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة وإغلاق جميع المعابر، معتبرًا تلك الخطوة انتهاكًا صارخًا لحقوق الفلطسنيين، مما يزيد من معاناة سكان القطاع، الذين يواجهون أوضاعًا كارثية بسبب الحصار والعدوان المستمر.
وحذر الحزب ـ في بيان له اليوم ـ من أن هذه السياسات الإسرائيلية التعسفية تعيد الأزمة إلى نقطة الصفر، حيث تتنصل إسرائيل من التزاماتها وتواصل تصعيدها الأحادي، ما يقوض الجهود المبذولة للوصول إلى تسوية سلمية ويزيد من حالة التوتر الإقليمي.
وشدد حزب الاتحاد على خطورة إغلاق المعابر ووقف المساعدات، والذي لا يؤدي إلا إلى تفاقم الكارثة الإنسانية في غزة، حيث يعيش السكان في ظروف قاسية دون غذاء أو دواء أو خدمات أساسية؛ مما يشكل جريمة إنسانية تستوجب تدخلاً دوليًا عاجلًا.
كما أكد الحزب على ضرورة إلزام إسرائيل بتنفيذ المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار والانسحاب الكامل من كافة أراضي قطاع غزة ومن محور فلادلفيا، وعدم السماح لها بالمماطلة أو فرض شروط جديدة تهدف إلى تحقيق مكاسب سياسية وعسكرية على حساب المدنيين الفلسطينيين.
واستنكر الحزب تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو التي تهدد باستئناف الحرب في حال عدم تنفيذ مطالبه، معتبرًا أن هذه السياسات العدوانية تشكل مقامرة بأمن واستقرار المنطقة، حيث يسعى نتنياهو إلى تحقيق مكاسب سياسية شخصية على حساب حياة الأبرياء واستمرار الصراع.