«معلومات الوزراء» يرصد مزايا السيارات الكهربائية للمستهلكين والمنتجين
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
أصدر مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء تقريرا بعنوان «السيارات الكهربائية.. آفاق صناعية»، موضحا أن السيارات الكهربائية تحمل المزيد من المزايا سواء للمستهلكين أو المنتجين.
وأشار إلى أن أنواع السيارات، تتمثل في سيارات الوقود التقليدية والكهربائية، والتي تنقسم إلى 3 أنواع: «السيارات الكهربائية الهجين، السيارات الكهربائية بمحرك كهربائي، السيارات الكهربائية بالخلايا الهيدروجينية».
وتحقق السيارات الكهربائية العديد من المزايا والمنافع للمستهلكين، أهمها:
- انخفاض أكبر للانبعاثات والضوضاء الناجمة عنها.
- زيادة مستوى الأمان لقائدي السيارات والركاب.
- تناسبها مع ذوي الاحتياجات الخاصة.
- زيادة مستوى المتعة والرفاهية.
- توفير فرص عمل خضراء ونظيفة لسائقي السيارات.
- تخفيض أكبر لتكاليف الصيانة والتشغيل على المدى الطويل.
- تحقق منافع للمنتجين وأصحاب الشركات أهمها خلق طلب جديد على صناعة السيارات لاختلاف الجودة والشكل العام ونظم الأمان.
- زيادة الفرص الاستثمارية المتاحة بسبب انخفاض عدد الشركات المحتكرة لها على مستوى العالم، وارتفاع أسعارها.
- زيادة الإيرادات والأرباح المتوقعة للمنتجين بها لأن تلك الصناعة جديدة نسبيًّا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الاحتياجات الخاصة السيارات الكهربائية الفرص الاستثمارية صناعة السيارات السیارات الکهربائیة
إقرأ أيضاً:
معلومات الوزراء يصدر مستقبل مراكز الفكر في عصر الذكاء الاصطناعي
أصدر مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء العدد الثالث من سلسلة «إصدارات استراتيجية» بعنوان «مستقبل مراكز الفكر في عصر الذكاء الاصطناعي».
يتناول العدد فرص وتحديات مراكز الفكر في عصر الذكاء الاصطناعي من خلال خمسة أقسام رئيسية؛ يتناول القسم الأول منها ماهية مراكز الفكر وأنواعها ووظائفها وأهم الإحصاءات عنها، ويُبرز القسم الثاني أهم التحديات التي تواجه مراكز الفكر في الوقت الحالي في ظل انتشار تقنيات الذكاء الاصطناعي، ويعرض القسم الثالث بعض التجارب الدولية لمراكز الفكر العالمية في تبني تقنيات الذكاء الاصطناعي.
كما يتناول التقرير في القسم الرابع دور وتجربة مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار في استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي باعتباره واحدًا من المراكز الحكومية الرئيسية في مصر؛ ففي الفترة الأخيرة تمكَّن المركز من دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي للارتقاء بمستوى مخرجاته. ويعرض القسم الخامس والأخير بعض الاستراتيجيات التي يمكن لمراكز الفكر من خلالها تعزيز دورها في عصر الذكاء الاصطناعي، ومنها بناء شراكات قوية مع المؤسسات التقنية والأكاديمية، وتوسيع نطاق تبني أنظمة التحول الرقمي والابتكار في منهجيات البحث.