مصرع 12 شخصا فى انفجارين بمنجمين للفحم بالصين
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
أفادت وسائل إعلام صينية رسمية بمصرع 12 شخصا في حادثين منفصلين في منجمين للفحم في الصين خلال الساعات الـ 24 ساعة الماضية.
وأوضح التليفزيون الصينى، اليوم الثلاثاء أن مخزنا للفحم تحت الأرض مملوكا لشركة في مقاطعة تشونجيانج بإقليم شانشي انهار قبل منتصف ليل أمس الاثنين مباشرة، مما تسبب في مصرع5 أشخاص وفقدان اثنين آخرين.
وأضاف أن المخزن مملوك لشركة تاويوان تشينلونج المحدودة لصناعة الفحم وأن جهود الإنقاذ المكثفة مستمرة حاليا.
اقرأ أيضاًالقائم بأعمال السفير الصيني: نحرص على بذل كافة الجهود مع مصر للدفع بالشراكة الاستراتيجية
وزير خارجية الصين: سنواصل دعم إفريقيا في رفع قدرة التنمية الذاتية
وزير الإسكان والقائم بأعمال السفير الصيني بالقاهرة يبحثان موقف المشروعات المشتركة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الصين فحم منجم للفحم بالصين
إقرأ أيضاً:
«باسف» الألمانية تبيع أعمالها في مجال المضافات الغذائية لشركة هولندية
لودفيجسهافن(ألمانيا) (د ب أ)
أعلنت مجموعة باسف الألمانية، أكبر شركة للكيماويات في العالم، عن بيع أعمالها في مجال المضافات الغذائية لشركة لويس درايفوس الهولندية للتجارة الزراعية «إل دي سي». وأوضحت باسف المدرجة على مؤشر داكس الرئيسي للبورصة الألمانية والتي يقع مقرها في مدينة لودفيجسهافن، اليوم الاثنين أن هذه الصفقة تأتي ضمن جهودها المستمرة لتحسين محفظتها الاستراتيجية، مشيرة إلى أن الصفقة تشمل موقع الإنتاج في مدينة إيلرتيسن بولاية بافاريا جنوبي ألمانيا، حيث من المتوقع انتقال نحو 300 موظف من باسف إلى «إل دي سي».
ولم تكشف باسف عن سعر البيع. وأوضحت باسف أن أعمالها في مجال مكونات الأداء الغذائي والصحي، والتي تشمل على سبيل المثال مستحلبات الطعام وزيوت أوميجا3- للتغذية البشرية، لا توفر سوى قدر ضئيل من التآزر داخل المجموعة.
وأكدت الشركة أن هذا المجال قليل التكامل ولم يعد يشكل أولوية استراتيجية.
وصرح ميشائيل هاينز عضو مجلس الإدارة بأن خطوة البيع تتيح لـ باسف التركيز على «أعمالنا الأساسية في مجال التغذية والصحة».
وكان الرئيس التنفيذي الجديد لـ باسف، ماركوس كاميت، أعلن في سبتمبر الماضي عن عملية إعادة هيكلة واسعة النطاق للشركة بهدف إخراج باسف من أزمتها.
وتشمل الخطط بيع أجزاء من الأعمال التجارية وطرح قطاع الزراعة في البورصة، بالإضافة إلى تخفيض توزيعات الأرباح للمساهمين وذلك لأول مرة منذ عام 2010، مع احتمال إغلاق المزيد من منشآت الإنتاج الكيميائي في مقر المجموعة الرئيسي بمدينة لودفيجسهافن.
ومن المتوقع أن تبدأ باسف هناك في تنفيذ برنامج تقشف كبير يتضمن تقليصاً إضافياً في الوظائف، لم يتم تحديد تفاصيله بعد.