النسخة الإفريقية من إيلون ماسك تثير حيرة العالم
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
يزعم ناشطون في منصات التواصل الاجتماعي أن رجلًا في إحدى الدول الإفريقية هو "شقيق" للملياردير ورائد الأعمال إيلون ماسك.
اقرأ ايضاًودعم متداولو هذه المزاعم أقوالهم بصورة لمن قالوا بأنه "شقيق إيلون ماسك الإفريقي"، والتي اجتاحت منصات التواصل الاجتماعي حول العالم خلال الساعات الماضية.
وزعم متبنو هذه النظرية أن ماسك، المولود في مدينة بريتوريا بجنوب إفريقيا، بتاريخ 28 حزيران 1971م، لديه شقيق "أسود البشرة" هناك.
في المقابل، شكك كثيرون في صحة الصورة، وقالوا بأنها نسخة مُعدلة عبر تطبيق "فوتوشوب" بهدف لفت الأنظار وإثارة الجدل.
اقرأ ايضاًوفي الوقت الذي لم يتسن لموقع البوابة التحقق من صحة هذه المزاعم، إلا أن ناشطون زعموا بأن الشاب الذي يظهر في الصورة المتداولة يحظى بشهرة كبيرة في جنوب إفريقيا.
"نسخة" توأم طبق الأصل ظهرت عن إيلون ماسك بالصينيذكر أن منصات التواصل الاجتماعي شهدت قبل سنوات مزاعم مشابهة بالعثور على "توأم إيلون ماسك الصيني".
واستند متداولو هذه المزاعم للشبه الكبير بين إيلون ماسك، والشاب الصيني، فيما رجح آخرون أن الفيديو المتداول ناتج عن تعامل رقمي على الفيديو لشخص آخر، ثم تم تعديله بإضافة وجه "إيلون ماسك" الحقيقي ليحل مكان وجه صاحب الفيديو الأصلي.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: إيلون ماسك إیلون ماسک
إقرأ أيضاً:
ترامب ينفي وجود خلاف بين إيلون ماسك ووزير الخارجية ماركو روبيو
علق الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على التقارير التي تحدثت عن وجود خلاف بين إيلون ماسك ووزير الخارجية ماركو روبيو، مؤكداً أن "العلاقة بينهما رائعة، وأي حديث غير ذلك مجرد أخبار مزيفة".
وكتب ترامب في منشور عبر منصة "تروث سوشيال": "إيلون وماركو لديهما علاقة رائعة.. أي بيان غير ذلك هو أخبار مزيفة"، في رد مباشر على ما نقلته صحيفة "نيويورك تايمز" بشأن خلاف نشب بين ماسك وروبيو خلال اجتماع حكومي حضره الرئيس الأمريكي.
وسبق لترامب أن رد بغضب، يوم أمس، على سؤال لأحد الصحفيين حول القضية، مؤكدًا أن ماسك وروبيو يتفقان بشكل رائع، واصفًا الصحفي بـ"مختلق المشاكل".
وكانت صحيفة "نيويورك تايمز" قد أفادت في وقت سابق بأن ماسك وروبيو اشتبكا بشدة خلال اجتماع يوم الخميس، حيث اتهم ماسك وزير الخارجية بعدم اتخاذ قرارات حاسمة بشأن طرد موظفين غير أكفاء.
وبحسب التقرير، رد روبيو بالإشارة إلى أن عددًا كبيرًا من الموظفين غادروا وزارته طوعًا، متسائلًا بسخرية عما إذا كان على إعادة توظيفهم فقط ليتمكن ماسك من فصلهم بطريقة أكثر لفتًا للانتباه.
وأفادت وسائل إعلام محلية بوجود توترات بين ماسك وعدد من المسؤولين الحكوميين الذين يعتبرون أساليبه قاسية للغاية، كما أبدوا استياءهم من تدخله في صلاحياتهم.
وفي هذا السياق، أشارت "نيويورك تايمز" إلى أن التوترات بين ماسك ووزير النقل شون دافي تتزايد أيضًا، مما يعكس خلافًا أوسع بين الملياردير وإدارة ترامب.