أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأنه تم صباح اليوم الثلاثاء إطلاق 70 صاروخا من جنوب لبنان باتجاه الجولان المحتل.

الطيران الإسرائيلي يشن غارات على بعلبك ومناطق أخرى في البقاع شرق لبنان (فيديو)

وقالت هيئة البث الإسرائيلية إنه أطلق في الدفعة الأولى 30 صاروخا باتجاه أصبع الجليل والجولان، وتم اعتراض بعضها من قبل القبة الحديدية فيما سقط بعضها داخل إسرائيل، مؤكدة أنه لم يتم الإبلاغ عن وقوع إصابات حتى الآن.

המטח לצפון: כמה מהרקטות יורטו, אחרות נפלו בשטחים פתוחים. לא דווח על נפגעים בגוף | עדכונים שוטפים >>> https://t.co/xHEW42wpMc@rubih67pic.twitter.com/0fPuKJDgv2

— כאן חדשות (@kann_news) March 12, 2024

وفي الدفعة الثانية تم إطلاق 40 صاروخا استهدفت هضبة الجولان، وقد دوت صافرات الإنذار وتم تفعيل القبة الحديدية في أجواء مستوطنات القطاع الشرقي.

מחבלים מלבנון שיגרו רקטות לאזור אצבע הגליל וצפון הגולן@rubih67pic.twitter.com/YSy9jFj4hK

— כאן חדשות (@kann_news) March 12, 2024

مساء أمس الاثنين، نفذ الطيران الحربي الإسرائيلي سلسلة من الغارات استهدفت مدينة بعلبك، ومناطق أخرى شرق لبنان، ما أسفر عن وقوع إصابات.

وأكد محافظ بعلبك الهرمل بشير خضر أن الغارات استهدفت بلدات دورس وطاريا وشمسطار، وأدت إلى استشهاد مدني على الأقل وإصابة عدد آخر.

المصدر: RT + Ynet

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: أخبار لبنان القضية الفلسطينية تل أبيب طوفان الأقصى

إقرأ أيضاً:

ظهور عدد كبير من فيديوهات «العنف والجريمة» على إنستغرام.. و«ميتا» تعتذر!

اعتذرت شركة “ميتا” عن خطأ تقني مفاجئ، تسبب بظهور عدد كبير ومفاجئ من المحتوى العنيف والغرافيكي للمستخدمي “إنستغرام” عنه، عبر خاصية الفيديوهات REELS.

وأعلنت شركة “ميتا”، اليوم الخميس، أنها أصلحت الـ “خطأ” الذي “أدى إلى قيام بعض مستخدمي “إنستغرام” بالإبلاغ عن عدد كبير ومفاجئ من المحتوى العنيف والغرافيكي الموصى به على خاصية “Reels” الشخصية الخاصة بهم”.

وصرح متحدث باسم “ميتا” في بيان نشرته شبكة “CNBC” قائلا: “لقد أصلحنا خطأ تسبب في رؤية بعض المستخدمين لمحتوى في موجز “Instagram Reels” الخاص بهم لم يكن من المفترض التوصية به.. نعتذر عن الخطأ”.

ويأتي البيان بعد أن لجأ عدد من مستخدمي “إنستغرام” إلى منصات التواصل الاجتماعي المختلفة للتعبير عن مخاوفهم بشأن التدفق الأخير للتوصيات بالمحتوى العنيف و “غير الآمن للعمل”.

وقال بعض المستخدمين إنهم شاهدوا مثل هذا المحتوى، حتى مع تمكين “التحكم في المحتوى الحساس” في “إنستغرام” إلى أعلى إعداد تعديل.

وفقا لسياسة “ميتا”، تعمل الشركة على حماية المستخدمين من الصور المزعجة وإزالة المحتوى العنيف أو الغرافيكي بشكل خاص.

وقد يشمل المحتوى المحظور “مقاطع فيديو تصور تقطيع أوصال أو أحشاء مرئية أو جثث متفحمة”، فضلا عن “التعليقات السادية تجاه الصور التي تصور معاناة البشر والحيوانات”.

ومع ذلك، تقول “ميتا” إنها تسمح ببعض المحتوى الغرافيكي إذا كان يساعد المستخدمين على وزيادة الوعي بقضايا مهمة مثل انتهاكات حقوق الإنسان أو النزاعات المسلحة أو أعمال الإرهاب. وقد يأتي مثل هذا المحتوى مع قيود، مثل ملصقات التحذير.

وفي ليلة الأربعاء في الولايات المتحدة، تمكنت “CNBC” من مشاهدة العديد من المنشورات على “Instagram reels” التي بدت وكأنها تُظهر جثثا وإصابات مروعة واعتداءات عنيفة. تم تصنيف المنشورات على أنها “محتوى حساس”.

وحسب موقع “ميتا” على الويب، فإنه يستخدم تقنية داخلية وفريقا يضم أكثر من 15000 مراجع للمساعدة في اكتشاف الصور المزعجة.

وتساعد التقنية، التي تتضمن أدوات الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي، في تحديد أولويات المنشورات وإزالة “الغالبية العظمى من المحتوى المخالف” قبل أن يبلغ عنه المستخدمون، كما يذكر الموقع.

وعلاوة على ذلك، تعمل “ميتا” على تجنب التوصية بالمحتوى على منصاتها والذي قد يكون “رديء الجودة أو غير مقبول أو حساس أو غير مناسب للمشاهدين الأصغر سنا”.

ومع ذلك، يأتي الخطأ في “Instagram Reels” بعد أن أعلنت “ميتا” عن خطط لتحديث سياسات الاعتدال الخاصة بها في محاولة لتعزيز حرية التعبير بشكل أفضل.

وفي بيان نُشر في 7 يناير، أوضحت الشركة أنها ستغير الطريقة التي تطبق بها بعض قواعد المحتوى الخاصة بها من أجل تقليل الأخطاء التي أدت إلى رقابة المستخدمين.

وذكرت “ميتا” أن هذا يشمل تحويل أنظمتها الآلية من البحث عن “جميع انتهاكات السياسة” إلى التركيز على “الانتهاكات غير القانونية وعالية الخطورة، مثل الإرهاب والاستغلال الجنسي للأطفال والمخدرات والاحتيال والنصب”.

وأضافت الشركة أنه بالنسبة لانتهاكات السياسة الأقل خطورة، ستعتمد على المستخدمين للإبلاغ عن المشكلات قبل اتخاذ الإجراءات.

وفي الوقت نفسه، أشارت “ميتا” إلى أن أنظمتها كانت تخفض مستوى الكثير من المحتوى بناء على توقعات بأنه “قد” ينتهك المعايير وأنها في صدد “التخلص من معظم هذه التخفيضات”.

كما أعلن الرئيس التنفيذي مارك زوكربيرغ أن الشركة ستسمح بمزيد من المحتوى السياسي وتغير برنامج التحقق من الحقائق الخاص بها من خلال نموذج “ملاحظات المجتمع”، على غرار النظام الموجود على منصة إيلون ماسك، منصة “X”.

وقد تم النظر إلى هذه التحركات على نطاق واسع على أنها جهد من جانب زوكربيرغ لإصلاح العلاقات مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي انتقد سياسات الاعتدال الخاصة بـ”ميتا” في الماضي.

ولفت متحدث باسم “ميتا” إلى أن الرئيس التنفيذي زار البيت الأبيض في وقت سابق من هذا الشهر “لمناقشة كيف يمكن لـ”ميتا” مساعدة الإدارة في الدفاع عن القيادة التكنولوجية الأمريكية وتعزيزها في الخارج”.

يذكر أنه كجزء من موجة تسريحات العمال في مجال التكنولوجيا في عامي 2022 و2023، قامت “ميتا” بتسريح 21000 موظف، أي ما يقرب من ربع قوتها العاملة، مما أثر على الكثير من فرق النزاهة المدنية والثقة والسلامة.

مقالات مشابهة

  • السعودية.. إطلاق خدمة هي الأولى من نوعها داخل المسجد الحرام خلال شهر رمضان (صور + فيديوهات)
  • شهيد وإصابات بقصف مسيّرة للاحتلال فلسطينيين في بيت حانون (شاهد)
  • الجيش السوداني يتقدم أكثر باتجاه العاصمة و مقتل 10 من مليشيات الدعم السريع
  • الجولاني يتنازل عن الجولان
  • حركة إسرائيلية متطرفة تدعو إلى الاستيطان في غزة والجولان المحتل
  • ظهور عدد كبير من فيديوهات «العنف والجريمة» على إنستغرام.. و«ميتا» تعتذر!
  • إسرائيل تغتال منسق صفقات السلاح بحزب الله في غارة شمال شرق لبنان
  • كوريا الشمالية تجري رابع تجربة صاروخية هذا العام وكيم يُشْهر فزّاعة السلاح النووي
  • وكالة يونهاب: كوريا الشمالية أطلقت صاروخا استراتيجيا لاختبار الردع النووي
  • شهيدان في قصف إسرائيلي في الهرمل اللبنانية.. الخروقات متواصلة