نائب أمير منطقة الجوف يرفع الشكر لخادم الحرمين الشريفين بمناسبة صدور الموافقة الكريمة على إطلاق الحملة الوطنية للعمل الخيري في نسختها الرابعة
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
المناطق_الجوف
رفع صاحب السموّ الملكيّ الأمير متعب بن مشعل بن بدر بن سعود بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة الجوف، الشكر لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهم الله- بمناسبة صدور الموافقة الكريمة على إطلاق الحملة الوطنية للعمل الخيري في نسختها الرابعة عبر المنصة الوطنية للعمل الخيري (إحسان).
وبيّن سموه أن الموافقة الملكية الكريمة تأتي ضمن اهتمام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله-؛ ودعمهما المستمر للعمل الخيري وتعظيم أثره لاسيما خلال هذا الشهر الفضيل، سائلاً الله العلي القدير أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين، وأن يديم على هذا الوطن أمنه وأمانه.
أخبار قد تهمك نائب أمير منطقة الجوف يقلّد نائب مدير شرطة المنطقة رتبته الجديدة 28 فبراير 2024 - 11:50 صباحًا نائب أمير منطقة الجوف: يوم التأسيس مناسبة وطنية عظيمة والاحتفاء به تعبير عن مشاعر الولاء والانتماء لهذا الوطن المعطاء 22 فبراير 2024 - 12:44 مساءًالمصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: نائب أمير منطقة الجوف نائب أمیر منطقة الجوف الحرمین الشریفین بن عبدالعزیز للعمل الخیری
إقرأ أيضاً:
حسام زكي: أمريكا لم تستطع الوصول لشيء يرفع المعاناة عن الفلسطينيين
قال السفير حسام زكي، الأمين العام المساعد الجامعة العربية، إنه إذا اعتبارنا المنظومة الدولية هي ممثلة في الأمم المتحدة فالجمعية العامة للأمم المتحدة اتخذت قرارات محترمة للغاية بشأن العدوان على غزة ، لافتًا إلى أن مجلس الامن ظل في حالة ترنح وعدم حسم من شهر أكتوبر 2023 حتى شهر إبريل 2024 ثم اتخذ قرار بوقف إطلاق النار، ولكن لم يستطع تنفيذه، لأن لكي تم تنفيذ القرار يجب أن يكون هناك وسطاء للعمل تنفيذه.
وأضاف «زكي»، خلال لقاء مع الإعلامية أمل الحناوي، ببرنامج «عن قرب مع أمل الحناوي» المذاع عبر شاشة قناة «القاهرة الإخبارية»، أن الوسيط الأمريكي وهو يتصدر عملية الوساطة في وقف إطلاق النار لم يستطع حتى الآن أن يصل إلى شيء يرضي الجانب الفلسطيني أو يخفف من وطأة المعاناة الإنسانية.
وتابع: « الولايات المتحدة الأمريكية تتحدث كثيرًا بأنها لا تقبل استخدام المساعدات الإنسانية كوسيلة للضغط على سكان قطاع غزة وأنها لا ترغب في رؤية استخدام سلاح التجويع ضد المدنيين والأبرياء»، لافتًا إلى أن كل أحاديث أمريكا عبارة عن كلام وليس اكثر.