في ذكري ميلادها.. تعرف على وصية الراحلة سعاد نصر الأخيرة
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
تحل اليوم ذكرى ميلاد الفنانة الراحلة سعاد نصر والتى ولدت يوم 12 مارس عام 1953.
تخرجت الفنانة سعاد نصر من المعهد العالي للفنون المسرحية عام 1975 و شاركت في بداية مشوارها الفني في عدة أفلام منها شقة وسط البلد عام 1975 و تنوعت أدوارها ما بين سينما وتلفزيون حيث لها رصيد حافل بالأعمال التلفزيونية منها مسلسل السمان والخريف عام 1978 وأيها الحب لا تهجرني في العام نفسه.
سعاد نصر
وقدمت سعاد نصر العديد من الأعمال المسرحية كان اهمها مسرحية الهمجي والتى قدمتها مع محمد صبحي عام 1985.
كما عملت مع المخرج يوسف شاهين في فيلم إسكندرية نيويورك عام 2004 وبعدها شاركت في فيلم الحياة منتهى اللذة عام 2005.
عملية جراحية تسببت فى وفاة سعاد نصر
توفيت وهي عمرها 53 سنة بعد أن دخلت غيبوبة لمدة عام، حتى توفيت عام 2007 .
وكان سبب الغيبوبة التى تعرضت لها عملية شفط الدهون في أحد مستشفيات القاهرة، ودخلت في غيبوبة دامت عامًا كاملًا بعد إعطاءها جرعة مخدر زائدة
وصية سعاد نصر
وكشف زوجها محمد عبد المنعم ان سعاد نصر قبل وفاتها بساعات قليلة فاقت من الغيبوبة لمدة 5 دقايق وطالبت من أسرتها أذا توفيت فعليهم سرعة دفنها والجلوس أمام قبرها لمدة ساعة للدعاء لها وهو ما نفذه أسرتها عقب وفاتها مباشرة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سعاد نصر سعاد نصر
إقرأ أيضاً:
المجتمع التربوي يودع فاطمة النخيلاوي
رأس الخيمة: حصة سيف
ودّع المجتمع التربوي وأهالي رأس الخيمة التربوية فاطمة عبدالله النخيلاوي المنصوري، التي وافتها المنية في حادث مروري أليم، عن عمر ناهز الستين عاماً، بعد مسيرة حافلة بالعطاء امتدت لأكثر من 34 عاماً في الميدان التربوي.
وتُعد الراحلة من أوائل المعلمات اللاتي التحقن بالعمل التربوي في مطلع ثمانينات القرن الماضي، حيث باشرت مهامها التعليمية عام 1981، وتقلدت خلال مسيرتها عدة مناصب تربوية وإدارية في عدد من مدارس الإمارة.
وقالت التربوية زينب الرفاعي، مديرة متقاعدة وزميلة الراحلة: «تعينا معاً في نفس اليوم من عام 1981، ودرسنا التأهيل التربوي، وعملت فاطمة في البداية معلمة في رياض الأطفال، ثم مشرفة إدارية في مدرسة الزهراء (زهرة المدائن حالياً)، قبل أن تترقى مديرة لمدرسة مكة، ثم لمدرسة أحمد بن ماجد، لتتولى لاحقاً إدارة مدرسة أم الدرداء في منطقة شمل، والتي أدارتها منذ عام 1991 حتى تقاعدها في عام 2015».
وأشادت زينب الرفاعي بمسيرة زميلتها الراحلة، مشيرة إلى أنها كانت مثالاً للانضباط والإخلاص في العمل، وشخصية تربوية تركت بصمة واضحة في كل مدرسة عملت بها. وشهد مجلس العزاء حضوراً واسعاً من التربويين وأهالي الإمارة، الذين عبّروا عن بالغ حزنهم لفقدان أحد أعمدة العمل التربوي في رأس الخيمة.