عثمان الخميس يوضح سبب غلق المطاعم في رمضان رغم وجود غير المسلمين ..فيديو
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
خاص
تحدث الداعية الكويتي عثمان الخميس، عن سبب غلق المطاعم في شهر رمضان رغم وجود غير المسلمين
وقال عثمان الخميس:” إن أصعب أنواع الصيام، هو الصيام وسط أشخاص مفطرين”
وأضاف الخميس أنه يجب احترام مشاعر المسلمين خلال شهر رمضان، وعدم الأكل أمامهم وهم صائمون.
وتابع : “من يريد أن يأكل في نهار رمضان فعليه أن يفعل ذلك في منزله، احتراماً للمجتمع الذي يعيش فيه”.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: المطاعم شهر رمضان عثمان الخميس
إقرأ أيضاً:
نظام غذائي مستوحى من الصيام يعزز صحة الكلى
أظهرت دراسة أجريت في مستشفى الأطفال في لوس أنجليس بالولايات المتحدة أن نظاماً غذائياً جديداً قد يساعد في تحسين وظائف الكلى ومنع تدهورها لدى مرضى «الكلى المزمن».
وأوضح الباحثون أن نتائج هذه الدراسة تفتح آفاقاً جديدة لعلاج مرضى القصور الكلوي المزمن عبر استراتيجية غذائية غير دوائية قد تكون فعّالة وآمنة، ونُشرت النتائج، الأربعاء الماضي ، في دورية «Science Translational Medicine».
ويعاني المصابون بمرض الكلى المزمن من تدهور تدريجي في وظائف الكلى؛ ما يجعلها غير قادرة على تصفية الدم بفعالية.
ويؤدي هذا المرض إلى تراكم الفضلات والسوائل في الجسم، ويُعَد علاجه صعباً بسبب فقدان خلايا الكلى التي تشكل جزءاً من حاجز الترشيح الكلوي، ما يُضعف قدرة الكلى على تصفية السموم والفضلات.
وأجرى الفريق البحثي دراسة لاختبار فاعلية نظام غذائي يحاكي الصيام، وهو نظام منخفض السعرات الحرارية والملح والدهون، يهدف إلى إحداث تغييرات في الجسم مشابهة لتلك التي يحققها الصيام، دون الامتناع الكامل عن الطعام.
وخلال الدراسة، تم استخدام هذا النظام الذي يُقدّم للمرضى كمية محدودة من العناصر الغذائية الأساسية لفترات قصيرة متقطعة.
ويهدف هذا النظام إلى تحفيز الخلايا الكلوية على إعادة برمجتها وتجديد وظائف الكلى؛ ما يُظهر إمكانية إبطاء تقدم المرض دون الحاجة إلى الصيام الكامل، وبالتالي يُعد خياراً غذائياً غير دوائي يمكن أن يفيد مرضى «الكلى المزمن».
واختبر الباحثون هذا النظام الغذائي على نماذج من الفئران، وقد أظهرت النتائج إيجابية واضحة؛ حيث تم تحسين وظائف الكلى وتجديد الخلايا المسؤولة عن الترشيح الكلوي، بالإضافة إلى تقليل الضرر في الأنسجة الكلوية. وفي دراسة تجريبية أخرى أجريت على 13 مريضاً يعانون من القصور الكلوي، وجد الباحثون أن هذا النظام الغذائي قلل من فقدان البروتين وحسّن من وظائف الأوعية الدموية مقارنةً بأولئك الذين لم يتبعوا النظام.
ووفق الباحثين، يُعد الفقدان المستمر لخلايا الكلى أحد الأسباب الرئيسية لتدهور وظائف الكلى والوصول إلى مرحلة الفشل الكلوي، ما يستلزم اللجوء إلى غسيل الكلى أو زراعة الكلى.
لكن هذه الدراسة أثبتت أن النظام الغذائي المستلهم من الصيام يمكنه تحفيز إعادة برمجة هذه الخلايا وتجديد وظائف الترشيح في الكلى، ما يقلل من تدهور الأنسجة.
كما تشير النتائج إلى إمكانية تقليل الاعتماد على الأدوية؛ حيث أثبت النظام الغذائي فاعليته في خفض نسب البروتين في البول وتحسين وظائف الأوعية الدموية لدى المرضى، ما يوفر أملاً جديداً لتحسين جودة حياة المرضى وإبطاء تدهور حالتهم الصحية.وكالات
نظام برمجي طبي جديد لتحسين عمليات جراحة العيون
أعلنت جامعة فولغوغراد التقنية الروسية عن تطوير نظام برمجي يعتمد على الذكاء الاصطناعي، يستخدم في تحسين عمليات جراحة العيون.
وحول الموضوع قال رئيس مختبر Visdom التابع للجامعة، ألكسندر زوبكوف:”تمكن الخبراء والباحثون من تطوير نظام طبي جديد يعتمد على الذكاء الاصطناعي، سيساعد الأطباء في إجراء عمليات استبدال عدسة العين في حالات الإصابة بمرض عتامة العين أو ما يعرف بـ “Cataract”. استخدامه يجعل من الممكن زيادة كفاءة التدخلات الجراحية بنسبة تصل إلى 91٪”.
وأضاف:”إلى جانب وظائفه الأساسية كنظام طبي، مثل إنشاء التقارير الطبية وتخزين بيانات المرضى وجمع الإحصائيات، يمكّننا نظام LensCalc أيضا من تجميع بيانات الخبرات الطبية، وبالتالي استطعنا تطوير طريقة شكلت الأساس لوحدة نظام التوصيات لدينا، لمساعدة الطبيب على تحديد الطاقة البصرية للعدسة داخل العين، وهذا ضروري عند استبدال عدسة العين المصابة بعدسة أخرى”.
وأشار زوبكوف إلى أن النظام الجديد تم تطويره لصالح مركز “فيودوروف” لجراحات العيون الدقيقة التابع لوزارة الصحة الروسية، وعمل عليه علماء من جامعة فولغوغراد التقنية وجامعة فولغوغراد الطبية الحكومية، وشارك في المشروع جراحون من مركز “فيودوروف”.
ونوه مطورو البرنامج الجديد إلى أن القرارات بشأن استبدال عدسة العين في حالات “Cataract” كانت تتخذ سابقا فقط على أساس الخبرة الطبية، وبفضل النظام الجديد سيحصل الطبيب الذي سيجري العمليات الجراحية للعين على نظام توصيات يجمع الخبرات المتراكة للأطباء.
ويستخدم نظام LensCalc حاليا في فرع مركز “فيودوروف” الروسي لجراحات العيون الدقيقة في فولغوغراد، ومنذ بداية العام الجاري، وبفضل استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي في المركز فإن زيادة كفاءة التدخلات الجراحية زادت من 73.5% إلى 91%، ويتم التخطيط لاستخدام هذا النظام في فروع المركز الأخرى في مختلف المناطق الروسية.وكالات
أعراض مرافقة لجفاف العين قد تنذر بمشكلة صحية خطيرة
يعد جفاف العين من المشكلات الصحية الشائعة، خاصة في فصل الشتاء حيث تزداد حدة الجفاف بفعل الرياح الباردة والتدفئة الداخلية.
وعادة، يمكن تخفيف جفاف العين باستخدام علاجات متاحة دون وصفة طبية، وأبرزها قطرات الدموع الاصطناعية.
لكن في بعض الأحيان، قد يكون جفاف العين مؤشرا على حالة صحية أكثر خطورة، مثل ورم في الدماغ.
وبهذا الصدد، يقول الدكتور ستيوارت ساندرز، الطبيب العام في الممارسة العامة في لندن، إن “جفاف العين يمكن أن يدل على وجود ورم في الدماغ، رغم أن ذلك يعد أمرا نادرا”.
ويُضيف أن الضغط الناتج عن ورم خلف العين قد يؤثر على عملية الرمش، ما يؤدي إلى جفاف العين.
وأشار ساندرز أيضا إلى مرض شوغرن، وهو حالة مناعية ذاتية تؤثر على الغدد التي تفرز المخاط في الجسم، ما يؤدي إلى جفاف العين والفم. وتتضمن الأعراض الأخرى المرتبطة بهذا المرض:
ألم في المفاصل.- تضخم الغدد اللعابية- جفاف المهبل- سعال جاف مستمر.- إرهاق مزمن.
وتوصي هيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية بتنظيف الجفون يوميا، وضبط شاشة الكمبيوتر على مستوى العين، واستخدام أجهزة الترطيب لتجنب جفاف الهواء.
ومن الضروري تجنب التدخين والإفراط في شرب الكحول، حيث يمكن أن يؤدي كلاهما إلى تفاقم جفاف العين. ومع ذلك، يُفضل زيارة طبيبك العام إذا لم تنجح التدابير المنزلية في تخفيف الأعراض.وكالات
العثور على قطعة خزفية عمرها 6 آلاف عام
عثر علماء الآثار على أجزاء من وعاء خزفي عمره 6 آلاف عام في محمية متحف كيريلو-بيلوزيرسكي، ما يؤكد وجود مستوطنة في العصر الحجري الحديث في موقع أكبر دير أرثوذكسي في أوروبا.
ويقول ميخائيل شارومازوف مدير عام المحمية:” تجرى في مبنى بوفارنيا الذي يعود للقرن السادس عشر عمليات الحفر والتنقيب، وقد عثر علماء الآثار من فولوغدا على وعاء خزفي يعود تاريخه إلى القرن الرابع قبل الميلاد، أي إلى العصر الحجري الحديث”.
ومن جانبه يشير أليكسي أوغلانوف، مدير مؤسسة “آثار فولوغدا”، إلى أن هذا الاكتشاف يؤكد أن المنطقة التي يقع عليها دير كيريلو-بيلوزيرسكي كانت ملائمة للسكن منذ أكثر من 6 آلاف عام. مشيرا إلى أن العلماء عثروا على الوعاء الخزفي في الممر بين المطبخ وقاعة الطعام.
ووفقا له، تؤكد المواد التي عثر عليها العلماء، وجود مستوطنات في هذه المنطقة في العصر الحجري. وأن قطع من الأواني الفخارية صنعت خلال ثورة العصر الحجري الحديث- الفترة التي تعلم فيها الناس حرق الطين، وتحويله إلى مادة صلبة مقاومة للماء، واستخدامها في الطبخ وتخزين الأطعمة فيها.وكالات
إثيوبيا تستعيد تحفة تاريخية تراثية من بريطانيا بعد 156 عاماً
أجبرت إثيوبيا بعد مرور 156 عاما بريطانيا على إعادة درع الإمبراطور تيودروس الثاني والذي سرقته القوات الاستعمارية البريطانية في القرن التاسع عشر.
وقالت إذاعة “إي بي سي” أن الغزاة سرقوا خلال الحرب البريطانية الإثيوبية أعوام 1867-1868، الدرع بعد الاستيلاء على قلعة مكدالا. أما الإمبراطور فلم يرد الاستسلام وانتحر.
وكافحت إدارة حماية التراث الأثيوبي لما يزيد عن عام من أجل استعادة التحفة التاريخية الثمينة. وتم طرح الدرع للبيع في مزاد Anderson & Garland في نيوكاسل، لكن المزاد ألغي بعد تدخل سليل الإمبراطور هيلا سيلاسي الأمير إرمياس سهل سيلاسي.
وفي أديس أبابا استقبل الأثر التاريخي الوطني أحفاد الإثيوبيين الذين حاربوا البريطانيين في القرن الـ19، ومن بينهم دانييل جوت ميسفين نجل رئيس رابطة الأبطال الإثيوبيين الوطنيين في العصور القديمة ومدير عام مكتب حماية التراث الإثيوبي أبيباو أيالو.
وتعتبر أثيوبيا استعادة التحفة الوطنية حدثا تاريخيا لأن الدرع يمثل جزءا مهما من التراث الوطني ورمزا لإرث تيودروس الثاني.
يذكر أن القوات البريطانية استولت على العديد من الآثار الثمينة في إثيوبيا، بما في ذلك محتويات الكنائس. وتم بيع معظم التحف المسروقة لاحقا في المزاد. وانتهى الأمر بالعديد من التحف في مجموعات خاصة أو في المتاحف العامة، بما في ذلك المتحف البريطاني ومتحف فيكتوريا وألبرت.وكالات
روسيا تحضّر مركبة Progress لإطلاقها إلى الفضاء
أعلنت وكالة “روس كوسموس” أن الخبراء في قاعدة بايكونور الفضائية يجهزون مركبة الشحن Progress MS-29، استعدادا لإطلاقها نحو المحطة الفضائية الدولية.
وجاء في بيان صادر عن الوكالة:”يوم الجمعة 1 نوفمبر الجاري قام الخبراء في قاعدة بايكونور الفضائية باختبار ألواح الطاقة الشمسية لمركبة Progress MS-29، هذه الاختبارات تأتي في إطار التحضيرات التي تتم قبل إطلاق المركبة نحو المحطة الفضائية الدولية”.
وأضاف البيان:”أجرى الاختبارات مختصون تابعون لشركة إنيرغيا الروسية للصناعات الفضائية، وخلالها قاموا بتعريض ألواح الطاقة الشمسية الخاصة بالمركبة لإضاءة مباشرة من مصابيح قوية، وراقبوا قدرة الألواح على تحويل الضوء إلى طاقة كهربائية”.
واشار البيان إلى أن الخبراء في قاعدة “بايكونور” يعملون أيضا على تحضير البضائع التي ستحملها مركبة Progress MS-29 إلى المحطة الفضائية.
من المقرر أن تطلق المركبة من قاعدة “بايكونور” الفضائية في 1 نوفمبر الجاري، وسيستخدم في إطلاقها صاروخ روسي من نوع Soyuz-2.1a.
و”Progress MS” هي مركبات شحن فضائية طورتها روسيا لعمليات إمداد المحطة الفضائية بالبضائع، وتستخدم لنقل المعدات العلمية والماء والأكسجين والغذاء، وعندما تكون هذه المركبات ملتحمة بالمحطة يمكن استعمال محركاتها النفاثة لتعديل مدار المحطة في الفضاء.وكالات
الاستبدال المبكر لصمام القلب أفضل من العلاج
في اكتشاف يتحدى التفكير التقليدي حول متى يجب على من يعانون من فشل صمامات القلب ولا تظهر عليهم أي أعراض إجراء الجراحة، قالت دراسة جديدة إن هؤلاء المرضى قد يكونون في حالة أفضل بكثير إذا تم استبدال الصمام لديهم على الفور بإجراء جراحي طفيف التوغل.
ويمكن أن تغير النتائج، التي نُشرت حديثاً الطريقة التي يتم بها علاج تضيق الأبهر الشديد، وهو الصمام الذي يتحكم في تدفق الدم من القلب.
وبحسب “هيلث داي”، حتى الآن يفضل العديد من الأطباء نهج المراقبة والانتظار مع هؤلاء المرضى.
لكن وفق الدراسة الجديدة تبين أن استبدال صمامات قلب المرضى قبل أن يعانوا من أي آثار جانبية أو أعراض، يقلل من خطر دخولهم المستشفى بسبب مشاكل في القلب لمدة عامين على الأقل.
وأجريت تجربة الدراسة في مركز موريس تاون الطبي في نيوجيرسي، بمشاركة 900 شخص يعانون من تضيق الأبهر الشديد، والذين لا يزالون قادرين على اجتياز اختبار إجهاد جهاز المشي.
وتم اختيار نصفهم عشوائياً لإجراء جراحة مبكرة، بينما تم إعطاء النصف الآخر العلاج القياسي للانتظار والترقب.
ورصدت النتائج حدوث الوفاة في 8.4% من مرضى الجراحة المبكرة وفي 9.2% من مرضى المراقبة السريرية، بينما حدثت السكتة الدماغية في 4.2% و6.7% على التوالي، وحدث دخول غير مخطط له إلى المستشفى لأسباب قلبية في 20.9% و41.7% على التوالي.
وخلص الباحثون إلى أن “استراتيجية الجراحة المبكرة كانت أفضل من المراقبة السريرية في الحد من حالات الوفاة أو السكتة الدماغية أو الدخول إلى المستشفى.وكالات
أحماض أوميغا 3 الدهنية تساعد في تخفيف جفاف العيون
تحافظ بعض العناصر الغذائية على صحة العين بشكل عام، وقد وجد أن بعضها يقلل من خطر الإصابة بأمراض العيون.
وتقول الدكتورة ريبيكا جيه تايلور، طبيبة العيون في ناشفيل: “إن تناول نظام غذائي منخفض الدهون وغني بالفواكه والخضروات والحبوب الكاملة يمكن أن يساعد ليس فقط القلب، بل والعينين أيضاً”.
وتضيف: “هذا ليس مفاجئاً، تعتمد العيون على الشرايين الصغيرة للحصول على الأكسجين والمواد المغذية، تماماً كما يعتمد القلب على شرايين أكبر حجماً. إن الحفاظ على صحة هذه الشرايين سيساعد العينين”.
وينصح خبراء الأكاديمية الأمريكية لطب العيون بتناول الأطعمة التي تحتوي على أحماض أوميغا 3 الدهنية، لأنها تساعد في تقليل الالتهاب وتليين العين. والأطعمة الغنية بأوميغا 3 تشمل: الأسماك، وخاصة السلمون والتونة والهامور والسردين، والمكسرات والبذور، والزيتون.
أما الأطعمة التي تحتوي على فيتامين أ فتساعد الشبكية على تحويل أشعة الضوء إلى صور، وتحافظ على رطوبة العينين.
والأطعمة الغنية بفيتامين أ تشمل: الجزر، والبطاطا الحلوة، والشمام، والمشمش. كما توفر الخضروات الورقية فيتامين سي، وهو مضاد للأكسدة يحارب الضرر الناتج عن الشيخوخة، وينصح تحديداً بالسبانخ والملفوف (الكرنب).
ويوفر الأفوكادو فيتامين هـ إلى جانب دهون أوميغا 3 الصحية، وتغذي هذه التوليفة منطقة تحت العين، ويمكن أيضاً تناول مكملات أوميغا 3 الغذائية، لكن عليك استشارة الطبيب أولاً.وكالات
الذكاء الاصطناعي يضاعف استهلاك الكهرباء في أوروبا
من المتوقع أن يرتفع استهلاك مراكز البيانات في أوروبا للطاقة بشكل كبير بحلول عام 2030، بسبب تطبيقات الذكاء الاصطناعي ومشاريع التحول الرقمي الأخرى.
وكشفت توقعات لشركة الاستشارات “ماكينزي” أنه من المحتمل أن تتضاعف الحاجة إلى الكهرباء ثلاث مرات تقريباً، لتصل إلى أكثر من 150 تيراواط/ساعة حتى عام 2030.
وقال دييجو هيرنانديز دياز، الشريك في شركة “ماكينزي آند كومباني” إن “هذا يعادل نحو 5% من إجمالي استهلاك الكهرباء في أوروبا”، لافتاً إلى أن نسبة استهلاك المراكز حالياً تبلغ 2% فقط.
وأشارت دراسة الشركة إلى أن زيادة الطلب على الكهرباء، بسبب الذكاء الاصطناعي قد تسهم في تسريع وتيرة التغير المناخي، إذا لم يتم تلبية هذا الطلب المتزايد عن طريق مصادر طاقة متجددة.
وذكرت الدراسة أن جزءاً كبيراً من الكهرباء المستخدمة في مراكز البيانات، لا يزال يأتي في الوقت الحالي من مصادر تعمل بالوقود الأحفوري.
وأعرب خبير الطاقة دياز عن اعتقاده بأن الطلب المتزايد على الكهرباء النظيفة ينطوي على تحديات كبيرة، وقال إن مصادر الكهرباء الموثوقة غير متاحة سوى على نطاق محدود.
كما نوه دياز أيضاً إلى النقص في توافر الكوادر الفنية المتخصصة.
ووفقا للدراسة، فإن تلبية الطلب الإضافي على الكهرباء الخضراء، تتطلب ضخ استثمارات ضخمة في مصادر الطاقة المتجددة.وكالات
الصين تحتفل بعودة روادها بعد أطول مهمة سير في الفضاء
عاد ثلاثة رواد فضاء صينيين إلى الأرض أمس الاثنين، بعد مهمة استمرت 6 أشهر في محطة تيانجونغ الفضائية، ويعني اسمها القصر السماوي.
وهبطت الكبسولة الفضائية التي يستقلها كل من القائد يه قوانغ فو، ولي تسونغ، ولي قوانغ سو، في منطقة منغوليا الداخلية شمالي البلاد، وفقاً لوكالة الأنباء الصينية.
وكان الطاقم قد انطلق على متن المركبة “شنتشو18-” في نهاية أبريللإجراء أعمال صيانة وتجارب علمية متنوعة.
وفي مايو،اتم الرواد الثلاثة أطول مهمة سير في الفضاء قامت بها الصين على الإطلاق.
وأرسلت الصين طاقماً جديداً مكوناً من ثلاثة أفراد إلى محطة الفضاء الخاصة بها في نهاية أكتوبرالماضي.وكالات
مركب نترات الأمونيوم يضعف قدرة الطفل على التعلم
كشفت دراسة جديدة أجريت في جامعة ساوثرن كاليفورنيا أن أحد أشكال تلوث الهواء، والذي يرجع في معظمه إلى الانبعاثات الزراعية، يرتبط بضعف التعلم وأداء الذاكرة لدى الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 9 و10 أعوام.
وبحسب “ساينس دايلي”، فإن الملوث المحدد، نترات الأمونيوم، متورط أيضاً في خطر الإصابة بمرض الزهايمر والخرف لدى الكبار، ما يشير إلى أن مركب PM2.5 قد يسبب ضرراً إدراكياً عصبياً طوال العمر.
وتتكون نترات الأمونيوم عندما يتفاعل غاز الأمونيا وحمض النيتريك، الناتجان عن الأنشطة الزراعية واحتراق الوقود الأحفوري على التوالي، في الغلاف الجوي.
ويعد احتراق الوقود الأحفوري أحد أكبر مصادر نترات الأمونيوم، خاصة في المناطق الحضرية، ولكن مصادر مثل حرائق الغابات والزراعة والهباء الجوي البحري والتفاعلات الكيميائية مهمة أيضاً.
ويعتبر هذا المركب مؤشراً رئيسياً لجودة الهواء، فهو مزيج من الغبار والسخام والمركبات العضوية والمعادن التي تأتي في مجموعة من أحجام الجسيمات التي يقل قطرها عن 2.5 ميكرومتر.
ويمكن لجسيمات هذا المركب يمكن أن تنتقل عميقاً إلى الرئتين، ومنها إلى مجرى الدم، وتتجاوز حاجز الدم في الدماغ، ما يسبب مشاكل صحية خطيرة.
وفي هذه الدراسة التي شارك فيها 8500 طفل، استخدمت الدكتورة ميغان هيرتينغ وزملاؤها تقنيات إحصائية خاصة للنظر في 15 مكوناً كيميائياً في PM2.5 ومصادرها.
وقالت هيرتينغ: “بغض النظر عن كيفية فحصنا له، بمفرده أو مع ملوثات أخرى، كان الاكتشاف الأكثر قوة هو أن جزيئات نترات الأمونيوم مرتبطة بضعف التعلم والذاكرة.وكالات