المنوعة، “خالص التقدير” في موسمه الثاني… “نيولوك” صوت وصورة تقديم منى شداد وإخراج خالد بوحيمد . وتوقيت عرضه ظالم،فالح العنزييسعى تلفزيون الكويت لتقديم برامج منتقاة بعناية تحقق الهدف منها .،عبر صحافة الكويت، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر “خالص التقدير” في موسمه الثاني… “نيولوك” صوت وصورة تقديم منى شداد وإخراج خالد بوحيمد.

.. وتوقيت عرضه ظالم ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

“خالص التقدير” في موسمه الثاني… “نيولوك” صوت وصورة...

فالح العنزي

يسعى تلفزيون الكويت لتقديم برامج منتقاة بعناية تحقق الهدف منها سواء كانت اجتماعية أو ثقافية أو فنية، برنامج “خالص التقدير” من تلك البرامج التي تهدف للترفيه عن المشاهدين في “الويكند”، وهو برنامج يعود في موسمه الثاني بشكل متطور وحيوي وتفاعلي محافظا على فريق عمله المترابط والمتجانس، وهو من تقديم منى شداد ويشاركها مايسترو الفرقة الدكتور محمد البعيجان، الذي اسندت له مهمة المشاركة بحكم ثقافته الموسيقية وكذلك للتخفيف عن بعض ضيوف البرنامج الذين تربطهم به علاقة موسيقية فنية. ان الحديث عن الموسم الثاني من البرنامج يوجب التوقف عند التجديد والتطوير الذي طال النسخة الحالية وهذا هو المطلوب، خصوصا في البرامج التي تحظى بمتابعة من قبل المشاهدين، حيث حرص مخرج البرنامج خالد بوحيمد، على خلق صورة جمالية بادخال روح المعاصرة في الستديو وكذلك زيادة عدد أعضاء الفرقة الموسيقية مما اعطى للبرنامج ثقل اكبر، والمتابع للحلقات التي عرضت ضمن الموسم الحالي سيكتشف التنويع في “الكادرات” التي اعتمدها المخرج بوحيمد، حتى تكتمل الصورة، مثل اعتماد البرنامج على “ثيمة” شرارة الانطلاقة بغناء المطرب واقفا وكأنه على مسرح ضخم، الاهتمام بهندسة الصوت كان واضحا جدا وهذا أمر يبعث الطمأنينة في نفس المطرب، كذلك يحسب للبرنامج انتقاله من برنامج داعم للكوادر الغنائية الشابة إلى اختيار بعض الأسماء من المطربين المعروفين وتقديم سهرة طربية جميلة مثلما حدث مع المطرب احمد الحريبي، الذي قدم سهرة طربية متنوعة شاركته مقدمة البرنامج احدى أغنياته، ومعروف عن الحريبي حرصه الشديد على التفاصيل الدقيقة في هندسة الصوت والمتابع للحلقة يشعر بأنه كان “آخر انبساط”، لكن تبقى ملاحظة أن توقيت عرض البرنامج “ظالم”. يجب الاشادة بمقدمة البرنامج منى شداد، التي تجتهد من اجل خلق حالة من الحميمية داخل الستديو، خصوصا وانها تتمتع بعلاقات متشعبة مع ضيوفها وتفاجئ المشاهدين بمعلومات جميلة عن الضيف تذكر للمرة الأولى وبعض هذه الاسرار “تصدم” الضيف، لأنها تعتبر من أسراره أو “ناسيها”، لكن منى تمنح المشاهد معلومة جميلة وطريفة وممتعة.

ابن الوز عوام قدم الفنان احمد الحريبي، وصلة غنائية تعيد للذاكرة أصالة ما كان يقدم والده وكبار المطربين من أعمال غنائية رزينة، يقول الحريبي الابن: من الاغنيات التي أعتز بأنها من الارث الذي تركه والدي وبصمة في الاغنية الطربية الاصيلة اغنية “على بلد المحبوب” والتي تغنى بها في مسلسل “درب الزلق”، هذه الاغنية والتي تحظى بطلب مستمر من الجمهور هي بمثابة نموذج للاغنية الطربية الدسمة والخفيفة معا وهي من الاغنيات النادرة جدا. واسترجع الحريبي شريط ذاكرته عندما قام والده الراحل باصطحابه الى التلفزيون وتحديدا برنامج “ماما أنيسة”، يتذكر الحريبي: كنت ابلغ الخامسة مرتديا زي رياض الأطفال، كان الميكروفون عال جدا فجاؤوا لي بكرسي حتى اقف عليه، كان اختباري الأول اغنية “حب الوطن” للموسيقار محمد عبدالوهاب، هي مرحلة تأسيس بالنسبة لي، وكانت تأسيس على أصوله.

منى والمايسترو محمد البعيجان منى شداد

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

انطلاق مؤتمر «سوا: 10 سنوات من التبادل الثقافي في التعلم المتحفي»

الشارقة (الاتحاد) 
بالتزامن مع الذكرى العاشرة لبرنامج «سوا»، المبادرة الرائدة التي أسهمت بشكل كبير في تعزيز التعلم المتحفي العابر للثقافات وتطوير الكفاءات المهنية في الشرق الأوسط وأوروبا، انطلق مؤتمر «سوا: 10 سنوات من التبادل الثقافي في التعلم المتحفي» الذي تنظمه هيئة الشارقة للمتاحف، بمشاركة واسعة من مسؤولين، خبراء، وأكاديميين مختصين.
يشكل المؤتمر، الذي يعقد بالتعاون مع مجموعة الهلال (الشريك الاستراتيجي) وهيئة الإنماء التجاري والسياحي بالشارقة (الشريك البلاتيني)، إلى جانب دعم القنصلية الألمانية في دبي، منصة محورية للمحترفين في قطاع المتاحف وعشاق الثقافة.

تضمن حفل الافتتاح كلمات رئيسية ألقاها كل من الشيخ فاهم بن سلطان بن خالد القاسمي، رئيس دائرة العلاقات الحكومية في الشارقة، وسيبيله بفاف، القنصل العام لجمهورية ألمانيا الاتحادية في دبي، وعائشة راشد ديماس، المدير العام لهيئة الشارقة للمتاحف، بحضور عدد من الشخصيات الثقافية البارزة، منهم البروفيسور الدكتور ستيفان ويبر، مدير متحف الفن الإسلامي (متحف بيرغامون)، والبروفيسور الدكتور سوزان كيلر، عميد كلية الثقافة والتصميم بجامعة العلوم التطبيقية HTW في برلين، والدكتور غابرييل لاندوير، الرئيس التنفيذي السابق لمعهد غوته في منطقة الخليج.
في كلمته الرئيسية، أكد الشيخ فاهم بن سلطان بن خالد القاسمي على دور البرنامج في تعزيز الحوار الثقافي، وقال: «من خلال علاقاتنا الراسخة مع العاصمة الألمانية برلين، نجحنا بتوفير فرص عالمية تُثبت للشباب أن المتاحف منصات حيوية للتعلم والاكتشاف، ومساحات ثقافية للسرديات القصصية التي تروي تاريخنا الإنساني المشترك وتعزز الحوار بين الثقافات، ويهدف هذا التعاون إلى تبادل المعرفة والرؤى والأفكار التي تُعمّق فهم كل طرف لتاريخ ومعتقدات وهوية الطرف الآخر».
من جهتها، أبرزت القنصل العام لجمهورية ألمانيا في دبي، سيبيل بفاف، الدور الفريد والمميز لبرنامج «سوا»، مشيرةً إلى أن «البرنامج يُعد منصة استثنائية لا تُقدر بثمن، تعزز التبادل الثقافي وتمكن الأفراد الشغوفين بدراسات المتاحف»، مضيفة أن البرنامج، وعلى مدار أكثر من عقد من الزمن، وفّر للمشاركين مساحة لتوسيع معارفهم وتطبيقها بشكل هادف في مجتمعاتهم، وأكدت كذلك على التأثير طويل الأمد للبرنامج، موضحة أنه أسهم في خلق بيئة تعاونية تعزز من فهم الثقافات المختلفة قائلة: «لم يسهم برنامج سوا في إثراء الفهم بين مختلف الخلفيات الثقافية فحسب، بل أوجد أيضًا لغة مشتركة في مجال دراسات المتاحف».

أخبار ذات صلة «الشارقة للمتاحف» تحتفل بعقد من التبادل الثقافي في «مؤتمر سوا» «الشارقة للمتاحف».. تحتفي بـ«الأسبوع العالمي للفضاء»

كما أشادت القنصل العام بالتزام هيئة الشارقة للمتاحف بمبادئ الاستدامة، مشيرة إلى أن هذا الالتزام مهد الطريق لإسهامات ذات مغزى ومستدامة من خلال تمكين جيل جديد من المتخصصين في مجال المتاحف.
تعزيز التفاهم
في كلمتها، احتفت عائشة راشد ديماس بمسيرة برنامج سوا المميزة خلال العقد الماضي، مؤكدة على دوره في تعزيز التفاهم الثقافي والنمو المهني قائلة: «نحتفي، خلال اجتماعنا اليوم، بمرور 10 أعوام على أول نسخة من برنامج «سوا» لعلم المتاحف، هذا البرنامج الذي انطلق للمرة الأولى من على أرض الشارقة في العام 2015 ليدشن جسراً ثقافياً تعليمياً يجمع بين الثقافة العربية العريقة والثقافة الأوروبية من خلال تداول علوم المتاحف من منظور جديد ومختلف. وها نحن اليوم نحصد ثمار ما زرعناه قبل عشر سنوات مع شركائنا وأصدقائنا من جمهورية ألمانيا، حيث تحتضننا الشارقة مرة أخرى، محملين جميعاً بروح الأمل إلى المزيد من النجاحات لهذا البرنامج المميز». 
خلال المؤتمر، الذي يستمر على مدار يومين، يسلط المشاركون الضوء على الدور المحوري لبرنامج «سوا» في تعزيز التعاون الدولي، والارتقاء بمعايير العمل المتحفي في مختلف المناطق، فضلاً عن مساهمته في ترسيخ الدبلوماسية الثقافية وبناء قادة قادرين على التعامل مع تطورات المجال المتحفي. وقد تأسس البرنامج نتيجة رؤية مشتركة بين هيئة الشارقة للمتاحف ومتاحف برلين الوطنية ومعهد غوته في منطقة الخليج، بالتعاون مع جامعة العلوم التطبيقية HTW برلين، بعد نجاح التعاون في تنظيم معرض مشترك بين متحف الشارقة للحضارة الإسلامية ومتاحف الدولة في برلين. وقد ركز هذا التعاون على سد الفجوات في القطاع المتحفي وتعزيز التبادل الثقافي، حيث استقطب البرنامج منذ انطلاقه الطلاب والمهنيين الشباب من الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وأوروبا، مانحاً إياهم فرصاً للتطوير المهني والتبادل المعرفي والتعلم المشترك.

جلسات حوارية
تضمن اليوم الأول من المؤتمر جلسات حوارية قدمها متحدثون بارزون، مثل البروفيسور الدكتور ستيفان ويبر، والبروفيسور الدكتور سوزان كيلر، والدكتور غابرييل لاندوير، حيث ناقشوا أهمية التعاون الدولي بين المتاحف والمؤسسات الثقافية في تطوير الموظفين والمعايير والخدمات المتحفية. كما شهد جلسة نقاشية حول تجربة خريجي برنامج «سوا»، أدارتها خولة العوضي، رئيس قسم شؤون المتاحف في هيئة الشارقة للمتاحف. إلى جانب ذلك، أقيمت ورش عمل متخصصة، مثل ورشة التذهيب وورشة الديكوباج وورشة التنوع والشمولية.
في يومه الختامي، سيشهد المؤتمر جلسة بعنوان «رحلة أمين المتحف: جمع وتنظيم وصياغة المعارض»، تتناول خبرات القيمين على المعارض في متحف الشارقة للفنون ومؤسسة بارجيل للفنون، فيما ستستعرض جلسة «التفسير المتحفي» كيفية تحسين تفاعل المتاحف مع الجمهور وتفسيرها لشرائح المجتمع المختلفة. بالإضافة إلى ذلك، سيساهم خريجو برنامج «سوا» والميسرون والخبراء من الإمارات وأوروبا والمنطقة العربية في إثراء النقاشات من خلال عرض تجاربهم ومساهماتهم في القطاع.
وسيشارك في جلسة «الطموحات والعقبات» عدد من المتحدثين البارزين، مثل ناصر الدرمكي، نائب مدير مركز إيكروم الإقليمي في الشارقة، ودانييل كويتن، مديرة ومديرة مشاركة لـ Imagine IC، ولينا دولفن، مديرة كولتور- وند هايماتهاوس شتات بلانكنبيرغ، حيث سيناقشون التحديات التي تواجه المتاحف في تحقيق التأثير الإيجابي، مع التركيز على قضايا الشمولية والابتكار والأهمية الثقافية.
إلى جانب الجلسات الحوارية، ستتاح للمشاركين فرص للتواصل خلال فترات الاستراحة، بالإضافة إلى جولات إرشادية لبعض المعالم الثقافية في الشارقة، مثل متحف الشارقة للفنون ومتحف الشارقة للحضارة الإسلامية، مما سيمنح المشاركين فرصة لاستكشاف التراث الثقافي الغني للمدينة.
يذكر أن برنامج «سوا» يهدف بشكل رئيسي إلى تمكين قادة المستقبل عبر منصة للتعلم المتعدد الثقافات، ويشارك المشاركون في ندوات وورش عمل تقام في الإمارات وألمانيا لاكتساب رؤية شاملة حول معالجة قضايا التمثيل الثقافي والتعليم المتحفي في مختلف المناطق.
هذا ويمثل مؤتمر «سوا 2024» محطة مهمة في مسيرة برنامج «سوا»، حيث يستعرض إنجازاته خلال العقد الماضي، ويحدد ملامح تطلعاته المستقبلية. 

مقالات مشابهة

  • تدشين برنامج IT Invest لدعم الشركات التكنولوجية الناشئة
  • «الإمارات لبحوث علوم الاستمطار»: 22.5 مليون دولار منح بحثية لـ 14 مشروعاً من 9 دول
  • طرح البرومو التشويقي للموسم التاسع من برنامج "حبر سري"
  • انطلاق مؤتمر «سوا: 10 سنوات من التبادل الثقافي في التعلم المتحفي»
  • تمكين قيادات الصف الثاني بـ«التعليم العالي»
  • نادي دبي للصحافة يطلق برنامج «صُنّاع محتوى دبي»
  • مطروح الأزهرية تحصد المركز الثاني على مستوى الجمهورية في مسابقة «المترجم الناشئ»
  • بدء تقديم طلبات مفاضلة دبلوم التأهيل التربوي للتعليم المفتوح في كلية ‏التربية بجامعة البعث
  • مشاركة مفاجئة لهاريس في برنامج كوميدي شهير
  • هاريس تشارك في برنامج تلفزيوني قبل ساعات من لحظة الحسم