الأردن.. سماع دوي انفجار والعثور على أجزاء مسيرة في إربد
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
أعلن الناطق باسم مديرية الأمن العام في الأردن، أنه عقب ورود بلاغ لشرطة إربد حول سماع صوت انفجار في إحدى مناطق المحافظة، مشطت قوات الأمن المكان وعثرت على أجزاء طائرة مسيرة.
إقرأ المزيدوأوضح الناطق باسم مديرية الأمن العام الثلاثاء، أن الفرق المختصة بمعالجة المتفجرات في القوات المسلحة الأردنية - الجيش العربي والأمن العام عثرت على أجزاء طائرة مسيرة في منطقة خالية من السكان في محافظة إربد شمال الأردن.
وبينما أكد المتحدث أنه لا وجود لأضرار تذكر، لفت إلى أنه تم فتح تحقيق لتحديد مصدر المسيرة وملابسات الحادثة.
ودعا الناطق باسم مديرية الأمن العام إلى عدم تداول فيديوهات لا تمت للواقعة بصلة عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
المصدر: عمون
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: طائرة بدون طيار عمان الأمن العام
إقرأ أيضاً:
اشتباكات سوريا.. 70 قتـ.يل وتحذير من انفجار الوضع
أعلنت إدارة الأمن العام في محافظة اللاذقية، معقل عائلة الأسد، غرب سوريا عن فرض "حظر تجوال حتى الساعة العاشرة صباحًا" يوم الجمعة، بعد مواجهات واشتباكات بين قوات الأمن ومسلحين موالين للرئيس المخلوع بشار الأسد خلفت أكثر من 70 قتيلا.
وأفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان أن أكثر من 70 قتيلا غالبيتهم من قوات الأمن السوري ومسلّحين موالين للأسد، خلال اشتباكات غير مسبوقة بين الطرفين دارت الخميس باللاذقية، معقل الأقلية العلوية التي تنتمي اليها عائلة الأسد.
ويشكّل فرض الأمن في سوريا أحد أبرز التحديات التي تواجه إدارة الرئيس الانتقالي أحمد الشرع، مع وجود فصائل ومجموعات مسلحة ذات مرجعيات مختلفة في محافظات عدة، بعد نزاع مدمر بدأ قبل 13 عاما.
وشهدت محافظة اللاذقية الخميس اشتباكات غير مسبوقة منذ إطاحة الأسد في الثامن من ديسمبر، استخدمت خلالها قوات الأمن الطيران المروحي لاستهداف مسلحين موالين للرئيس المخلوع، وفق المرصد.
جاء قرار فرض حظر التجوال بعد سلسلة من الهجمات العنيفة غير المسبوقة التي نفذها مسلحون موالون للرئيس المخلوع بشار الأسد في غرب سوريا، وفقًا لما ذكره المرصد السوري لحقوق الإنسان.
هذه الهجمات تشكل واحدة من أعنف الهجمات ضد السلطة الجديدة منذ الإطاحة بالرئيس بشار الأسد في 8 ديسمبر الماضي، وتعد أعلى حصيلة قتلى في يوم واحد برصاص الموالين للأسد، مما يثير مخاوف من انفجار الوضع في منطقة الساحل السوري.
وبدأت هذه التوترات في بلدة بيت عانا، التي تعد مسقط رأس العقيد سهيل الحسن، أحد أبرز القادة العسكريين السابقين في الجيش السوري خلال فترة حكم الأسد، وذلك بعد أن منعت مجموعة من الأهالي قوات الأمن من توقيف شخص مطلوب بتهمة تجارة الأسلحة.