أستاذ علوم سياسية: مصر دائمًا القلعة التي يستند إليها الشعب الفلسطيني.. فيديو
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
تحدث الدكتور جهاد الحرازين، أستاذ العلوم السياسية، عن الأوضاع في قطاع غزة، مشيرا إلى أن الأمور في قطاع غزة مستمرة في التصعيد".
عمرو خليل: الأشقاء الفلسطينيون متشبثون بالأمل حتى إنهاء الحرب في غزة كيف قضى أهل غزة أول يوم في شهر رمضان؟.. عمرو خليل يستعرض التفاصيل.. فيديووأضاف خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "التاسعة"، على قناة "الأولى"،: "المقاومة التي يعيشها الشعب الفلسطيني هي مقاومة شرعية ومقبولة بالقانون الدولي".
وأشار: "مصر دائمًا هي القلعة التي يستند إليها الشعب الفلسطيني"، موضحا: "الاحتلال الإسرائيلي مازال ممعنا في حربه وجرائمه التي يرتكبها ضد الشعب الفلسطيني من خلال أعداد الشهداء التي ترتفع وتتزايد".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاحتلال الاسرائيلي إسرائيل أستاذ علوم سياسية الدكتور جهاد الحرازين الحرب في غزة الأوضاع في قطاع غزة الشعب الفلسطيني الفلسطينيون الشعب الفلسطینی
إقرأ أيضاً:
أستاذ آثار: منطقة البهنسا في المنيا تضم 70 ضريحا للصحابة وتعد مزارا إسلاميا
قال الدكتور معتز مرعي، أستاذ الآثار والحضارة الإسلامية، إن منطقة البهنسا بمحافظة المنيا تعتبر إحدى المناطق الأثرية والشهيرة الموجودة بمصر، التي ترجع أهميتها الأثرية والتاريخية إلى قديم الأزل منذ العصر الفرعوني، إذ أنه موقعًا أثريًا ومتميزًا يضم العديد من الآثار.
وأضاف «مرعي» خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «DMC»، أن مدينة البهنسا اكتسبت أهمية تاريخية ودينية لاسيما خلال العصر الإسلامي لأنها تضم جبانة إسلامية تحتوي على العديد من المداخل وأضرحة 70 من الصحابة.
المؤرخين أطلقوا على منطقة البهنسا بقيع مصرولفت إلى أن المؤرخين أطلقوا على منطقة البهنسا بقيع مصر أو البقيع الثاني، إلى جانب أن المنطقة أصبحت قبلة للزائرين سواء من مختلف الدولة الإسلامية أو من أهالي المدن المختلفة من كل أرجاء جمهورية مصر العربية.
وتابع: «من أبرز الصحابة المدفونين بالجبانة حفيد الصحابي أبي بكر الصديق، محمد بن عبدالرحمن، علي ابن أبي طالب المعروف «الحسن الصالح ابن علي زين العابدين»، ومحمد بن عقبة بن عامر الجهمي، وزياد ابن الحارث بن عبدالمطلب، فضلا عن حفيد عثمان بن عفان».
قصة منطقة البهنساوأشار إلى أن قصة البقيع بدأت منذ عام 22 هجريًا، 643 ميلاديًا، أثناء فتح العرب لمصر، وإرسال عمرو بن عمرو قيس بن حارث لفتح مدن الصعيد، وكان أهم المدن التي فُتحت مدينة البهنسا، إذ أنها كنت ذات أسوار منيعة، وأبواب حصينة، وكان يوجد بها حامية رومانية قوية.
وأوضح أن هناك معركة شديدة دارت بين جيش المسلمين وجيش الرومان وانتهت بفتح المدينة، في ظل استشهاد كبير من المسلمين، أو من الذين شاركوا في غزوة بدر.