الطيران الحربي الإسرائيلي يستهدف منزل بمنطقة الجعفراوي في مدينة دير البلح
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
أفادت وسائل إعلام فلسطينية، اليوم الثلاثاء، أن الطيران الحربي الإسرائيلي، استهدف منزلًا لعائلة أبو سنجر في منطقة الجعفراوي في مدينة دير البلح وسط قطاع غزة.
واستشهد، اليوم، 7 مواطنين فلسطينيين وأصيب أكثر من 20 آخرين، بعد قصف الاحتلال الإسرائيلي مواطنين كانوا ينتظرون المساعدات عند دوار الكويت جنوب مدينة غزة.
ومنذ صباح اليوم، وتشن المدفعية الإسرائيلية قصفات على عدة مناطق في مخيم المغازي وسط قطاع غزة، كما نفذت مدفعية الاحتلال الإسرائيلي، قصفًا على عدة مناطق في مدينة خان يونس، جنوب قطاع غزة.
وأعلن الدفاع المدني في قطاع غزة، عن سقوط شهداء وعدد كبير من المصابين جراء استهداف الاحتلال مواطنين ينتظرون وصول مساعدات قرب دوار الكويت جنوب مدينة غزة.
كما نفذ الاحتلال الإسرائيلي اقتحامات في عدة بلدات وقرى في محافظة جنين، فقامت قوات الاحتلال باقتحام سيلة الظهر، والفندقومية جنوب جنين، والجلمة وعرانة وعربونة وبيت قاد، شمال شرق المحافظة، ونصبت حواجز عسكرية متنقلة، دون أن يبلغ عن اعتقالات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الطيران الحربي الإسرائيلي استهداف منزل دير البلح قطاع غزة قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
11 شهيدا في قصف للاحتلال بدير البلح
استشهد وأصيب عشرات المواطنين بينهم أطفال ونساء، منذ فجر اليوم الأحد، في عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزة، والذي يدخل يومه 443.
وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) باستشهاد 8 مواطنين، وأصيب آخرون، جراء قصف طائرات الاحتلال مدرسة موسى بن نصير التي تؤوي نازحين بحي الدرج في مدينة غزة.
واستشهد ثلاثة مواطنين في قصف الاحتلال مدينة رفح جنوب قطاع غزة، كما استشهد مواطن وزوجته جراء قصف الاحتلال شقتهما السكينة بجوار مسجد بلال غرب محافظة خان يونس.
وارتفعت حصيلة شهداء مجزرة الليلة بحق عائلة أبو سمرة شرق دير البلح إلى 11 شهيدا، وعدد من الإصابات.
وفي هذه الأثناء، تواصل قوات الاحتلال نسف بنايات سكنية شمال مخيم النصيرات، وسط القطاع، بالتزامن مع قصف مدفعي متواصل على المنطقة.
وتواصل قوات الاحتلال عدوانها على قطاع غزة، برا وبحرا وجوا، منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023، ما أسفر عن استشهاد 45,227 مواطنا، أغلبيتهم من النساء والأطفال، وإصابة 107,573 آخرين، في حصيلة غير نهائية، إذ لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.