تشلسي يتخطى نيوكاسل ويخفف الضغط على بوكيتينو
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
خفف تشلسي بعض الضغوط عن مدربه ماوريسيو بوكيتينو، بفوزه 3-2 على ضيفه نيوكاسل يونايتد الذي يحتل مثله مركزا في منتصف جدول الترتيبب الدوري الإنجليزي الممتاز، الإثنين، إذ صنع كول بالمر أفضل لاعب في تشلسي هذا الموسم هدفا وسجل هدفا آخر.
وحول السنغالي نيكولا جاكسون مهاجم تشلسي تسديدة بالمر في مرمى الحارس مارتن دوبرافكا في الدقيقة السادسة، قبل أن يتعادل نيوكاسل في الدقيقة 43 عبر ألكسندر إيساك.
واستعاد تشلسي، الذي تعرض لانتقادات بعد التعادل 2-2 مع برنتفورد قبل 9 أيام، تقدمه في الدقيقة 57 عندما سجل بالمر هداف الفريق هذا الموسم بتسديدة رائعة من خارج منطقة الجزاء.
وجعل البديل ميخايلو مودريك النتيجة 3-1 في الدقيقة 76 عندما توغل اللاعب الأوكراني بين دفاع نيوكاسل وراوغ الحارس دوبرافكا ليهز الشباك.
وأعطت تسديدة قوية من جاكوب ميرفي الأمل للفريق الزائر في الدقيقة 90 لكن تشلسي تماسك ليخرج منتصرا.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات تشلسي برنتفورد الدوري الإنجليزي نيوكاسل تشلسي تشلسي برنتفورد فی الدقیقة
إقرأ أيضاً:
برشلونة.. «المعاناة المتكررة» في أرض خيتافي!
مدريد (رويترز)
أخبار ذات صلة ريال مدريد ولاس بالماس.. «رقم أسطوري صامد للبرنابيو»! ليفركوزن يضرب مونشنجلادباخ بـ«ثلاثية»
فرض خيتافي التعادل 1-1 على ضيفه برشلونة الذي لم يقدم أفضل مستوياته، لتغيب الانتصارات عن الفريق «الكتالوني» للمباراة الرابعة على التوالي في دوري الدرجة الأولى الإسباني لكرة القدم.
ويحتل برشلونة المركز الثالث برصيد 39 نقطة، بفارق أربع نقاط خلف ريال مدريد ثاني الترتيب، وخمس نقاط خلف أتلتيكو مدريد المتصدر.
وتقدم برشلونة في النتيجة عن طريق جول كوندي في الدقيقة التاسعة من مسافة قريبة، مستغلاً تمريرة بينية رائعة من بيدري، محرزاً هدف الفريق «الكتالوني» الأول على ملعب خيتافي منذ أكثر من خمس سنوات، ولم يفز برشلونة على ملعب خيتافي في الدوري منذ سبتمبر 2019.
وكانت هذه أحدث حلقات موسم برشلونة المتقلب، إذ أخفق فريق المدرب هانزي فليك في الحفاظ على مستواه في كل المسابقات.
ولم يفز برشلونة في الدوري في أربع مباريات خاضها منذ تغلبه على مايوركا مطلع ديسمبر الماضي.
وأبلغ كوندي منصة (موفيستار بلس) «أنا محبط للغاية، من المؤسف أن نتعادل، سيطرنا على المباراة، ومن فرصة واحدة سجل المنافس هدفاً، إنه أمر مؤسف، لم نحسن التعامل مع المباراة، سنحت لنا فرص لكننا لم نستغلها».
وتحرك الظهير الفرنسي بصورة رائعة، ليسيطر على تمريرة بيدري، ويسدد باتجاه المرمى، لكن الحارس ديفيد سوريا تصدى لمحاولته الأولى، وبدا أن الأمور تحت السيطرة.
لكن الحارس أخفق في الإمساك بالكرة التي انزلقت من بين يديه، لتصل إلى كوندي الذي حولها إلى داخل الشباك.
وحصل برشلونة على فرصة لتعزيز تقدمه في الدقيقة 33، عندما لعب ضربة رأس من مسافة قريبة إلى خارج المرمى مستغلاً عرضية من كوندي، وبعد دقيقة واحدة أدرك خيتافي التعادل من خلال ماورو أرامباري الذي سجل من كرة مرتدة من الحارس إنياكي بنيا الذي تصدى لمحاولة من كوبا دا كوستا في الدقيقة 34.
وهيمن برشلونة على الكرة، لكنه لم يتمكن من صناعة الفرص، في ظل أداء قوي من خماسي دفاع خيتافي، وغياب لامين يامال عن أفضل مستوياته.
ولم يكن روبرت ليفاندوفسكي ورافينيا في أفضل حالاتهما، وأهدرا فرصاً عدة للتسجيل.
وجاءت أخطر فرص برشلونة في الشوط الثاني من تسديدة قوية من حدود منطقة الجزاء، أطلقها البديل فرينكي دي يونج، وتصدى لها الحارس بيد واحدة في الدقيقة 80، وبعدها بثلاث دقائق أهدر رافينيا فرصة أخرى.