أحمد الفيشاوي: بهرب من المخدرات والشرب (فيديو)
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
علق أحمد الفيشاوي على اتهامه بتعاطي المخدرات، قائلا: “أنا بهرب من الشرب والمخدرات من زمان وببعد عنه بأميال وهذا الأمر مستمر عليه منذ 7 سنوات وحتى الآن”.
وأضاف أحمد الفيشاوي خلال حواره مع الإعلامية منى عبد الوهاب، في برنامج " على المسرح" المذاع على قناة "الحياة ": " زمان مكنتش مستوعب خطورة المخدرات لكن أنا عندي 43 سنة ولازم اهتم بصحتي ولازم أركز في عملي"
وتابع أحمد الفيشاوي "كل سنة يزداد حبي للسينما وصناعتها والدراما، وأبويا كان بيقولي على طول إنت مش ملك نفسك إنت بتاع الناس كلها"، معقبا: "أنا عايز أعمل أفلام حلوة وعايز أكون مخرج لأعمال فنية في المستقبل".
وكشف الفيشاوي سبب عدم مشاركته في فيلم ولاد رزق 3 الذي يتم تصويره حاليا؟، قائلا:" مكنش فيه توافق في الوقت بما يسمح لي المشاركة في ولاد رزق 3 "، مضيفا:" الوقت مكنش سامح لمشاركتي في فيلم ولاد رزق 3 ".
وأردف: "مواعيد تصوير الفيلم لم تتوافق مع مواعيدي وبالتالي اعتذرت عن المشاركة في الفيلم "، مضيفا: "لم أنسحب بسبب نجومية أي بطل من أبطال الفيلم على حسابي ".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أحمد الفيشاوى الفيشاوي المخدرات اولاد رزق بوابة الوفد أحمد الفیشاوی
إقرأ أيضاً:
حكم الأكل والشرب بعد مدفع الإمساك.. الأزهر للفتوى يوضح
أوضح مركز الأزهر العالمي للفتوى أن الأكل والشرب بعد إطلاق مدفع الإمساك جائز شرعًا، ولا يؤثر على صحة الصيام، طالما لم يؤذّن لصلاة الفجر.
جاء ذلك ردًا على سؤال ورد إلى لجنة الفتوى بالمركز عبر صفحته الرسمية، حيث أكدت أن مدفع الإمساك هو مجرد تنبيه على قرب دخول وقت الصيام، لكنه ليس مؤشرًا على بدء الصيام فعليًا.
وأشارت اللجنة إلى أن وقت وجوب الصوم يبدأ مع طلوع الفجر الصادق، وليس مع سماع مدفع الإمساك، مستندةً إلى حديث النبي صلى الله عليه وسلم: «كُلُوا وَاشْرَبُوا حَتَّى يُؤَذِّنَ ابْنُ أُمِّ مَكْتُومٍ، فَإِنَّهُ لاَ يُؤَذِّنُ حَتَّى يَطْلُعَ الفَجْرُ» (رواه البخاري).
كما أكدت لجنة الفتوى أن من أكل أو شرب ظانًّا أن الفجر لم يؤذّن، ثم تبيّن له العكس، فعليه قضاء هذا اليوم، ولا إثم عليه؛ لأن الفقهاء قرروا أن "لا عبرة بالظن البين خطؤه"، مشددةً على ضرورة التحقق من موعد الأذان بدقة، خاصةً مع توفر الوسائل الحديثة التي تسهّل معرفة دخول الوقت الشرعي للصيام.
هل يقبل صيام من نام طوال النهار في رمضان
سؤال ورد إلى دار الإفتاء المصرية خلال فيديو منشور عبر موقع التواصل الاجتماعي “ فيس بوك”.
وأجاب عن هذا السؤال الدكتور عويضة عثمان أمين الفتوى بدار الإفتاء، إن الصيام طوال النهار صحيح لكن صاحبه فرط في الذكر، ولا ينبغي أن يصل إلى هذه الدرجة، يجعل له فترة يقيل فيها، ويجعل باقي يومه للذكر والقيام والصلاة.
وشدد على ضرورة مجاهدة هذه العادات التي تضيع الأجر، موضحاً أن المحب دائما يستاق إلى الذكر والعبادة والطاعة وملاقاة الله تبارك وتعالي في الأوقات التي ترضيه تبارك وتعالى، وعليه أن يعلم أن رمضان شهر طاعة وعبادة وعليه ألا يضيع الوقت في غير موضوعه.
وأشار الى أن النوم طول نهار رمضان لا يفسد الصوم ولكن يفوت على نفسه خير كبير هو أحوج الناس إليه، فالمسلم على موعد مع الله لمضاعفة الحسنات.
وأوضح أن المسلم يأثم على نومه طول النهار في حال تفويته للصلوات المفروضة فيقوم عند أذان المغرب ويترك الصلوات بدون أدائها، فهنا يأثم على فعله هذا بالرغم من أن صيامه صحيح وقبول الصيام يرجع إلى الله عزوجل.