لأول مرة فى الأقصر.. عرض أزياء لطلاب الدراسات الحرة في كلية الفنون الجميلة
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن لأول مرة فى الأقصر عرض أزياء لطلاب الدراسات الحرة في كلية الفنون الجميلة، فى سابقة هى الأولى من نوعها داخل أروقة كلية الفنون الجميلة بمحافظة الأقصر، قدم قسم الأزياء داخل مركز الدراسات الحرة بالكلية فى جامعة الأقصر، .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات لأول مرة فى الأقصر.
فى سابقة هى الأولى من نوعها داخل أروقة كلية الفنون الجميلة بمحافظة الأقصر، قدم قسم الأزياء داخل مركز الدراسات الحرة بالكلية فى جامعة الأقصر، فعاليات عرض أزياء لإبداعات الطلبة بالمركز بمشاركة طالبات الكلية خلال الحفل الختامي للعام الأول للدراسات الحرة للفنون التشكيلية، تحت شعار "حرية الإبداع"، وذلك برعاية الدكتور حمدي محمد حسين، رئيس الجامعة، والدكتور أحمد محيى حمزة، عميد كلية الفنون الجميلة، وإشراف الدكتور وليد عبدالله، وكيل الكلية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، ومدير الدراسات الحرة.
وأثار عرض الأزياء المقدم من تصميمات طالبات مركز الدراسات الحرة بالكلية، حالة من الفرحة بين أبناء الأقصر من حضور الحفل والذي ضم قيادات الكلية وأعضاء مجلسي النواب والشيخ والإعلاميين والشخصيات العامة من حول الأقصر، وسط أجواء مبهجة لدعم حرية الإبداع لطلبة الكلية.
ومن جانبه صرح الدكتور وليد عبد الله مدير الدراسات الحرة فى كلية الفنون الجميلة بالأقصر، إنه تم الاحتفال بالعام الأول للدراسات الحرة للفنون التشكيلية، تحت شعار "حرية الإبداع"، وذلك برعاية الدكتور حمدي محمد حسين، رئيس الجامعة، والدكتور أحمد محيى حمزة، عميد كلية الفنون الجميلة، داخل المركز الذي ضم في عامه الأول 60 طالبا وطالبة من المتميزين من شمال وجنوب الصعيد.
ويضيف الدكتور وليد عبد الله، مدير مركز الدراسات الحرة بفنون جميلة الأقصر، لـ"اليوم السابع"، إنه تم إنشاء مركز الدراسات الحرة بالقرار الوزاري رقم 241 لسنة 2019، وتم افتتاحه العام الماضي، ليستهدف المركز تخريج كوادر مؤهلة لسوق العمل في ضوء الدور الريادي لجامعة الأقصر؛ لخدمة المجتمع ودعم طموح وشغف الشباب، وصقل مهاراتهم، ونشر الثقافة والإبداع في المجتمع.
وأكد مدير المركز بفنون جميلة الأقصر، أن مركز الدراسات الحرة بجامعة الأقصر هو ثاني مراكز الدراسات الحرة في مصر، وهو يقدم خدماته لأهالي شمال وجنوب الصعيد، مشيراً إلى أن المركز يضم عدة أقسام، وأضيف له مؤخرًا قسم الأزياء، حيث أن مركز الدراسات الحرة بكلية الفنون الجميلة بجامعة الأقصر، يتيح الدراسة في أقسام الجرافيك، والديكور، والنحت، والميديا والتصوير، والأزياء، بواقع سنة دراسية لكل قسم، وسنتين بقسم الديكور.
ابداعات الطلبة فى العرض بكلية الفنون الجميلةابداعات الطلبة فى عرض الأزياء بالكلية
جانب من ابداعات طلبة فنون جميلة بعرض الأزياء
جانب من عرض الأزياء بالكلية
جانب من عرض الأزياء لطلبة كلية الفنون الجميلة بالأقصر
جانب من عرض الأزياء لطلبة كلية الفنون الجميلة
طالبة خلال عرض الأزياء لطلبة كلية الفنون الجميلة
طلبة مركز الدراسات الحرة بالكلية مع رئيس جامعة الأقصر
عرض أزياء لطلبة مركز الدراسات الحرة فى كلية الفنون الجميلة
عرض أزياء لطلبة مركز الدراسات الحرة فى كلية الفنون بالأقصر_1
عرض الأزياء داخل كلية الفنون الجميلة
عرض الأزياء لطلبة كلية الفنون الجميلة بالأقصر
عرض الأزياء لطلبة كلية الفنون الجميلة فى الأقصر
عرض الأزياء لطلبة كلية الفنون الجميلة
فعاليات عرض أزياء لطلبة مركز الدراسات الحرة فى كلية الفنون الجميلة
فعاليات عرض الأزياء لطلبة كلية الفنون الجميلة بالأقصر
فعاليات عرض الأزياء لطلبة كلية الفنون الجميلة فى الأقصر
قيادات الجامعة الكلبة خلال متابعة عرض الأزياء بالكلية
ملابس محجبات فى عرض الأزياء بالكلية
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس جانب من
إقرأ أيضاً:
انهيار صناعة السفن الأمريكية وصعود العملاق البحري الصيني.. ماذا يعني هذا للعالم؟
سلطت مجلة "نيوزويك" الضوء على التراجع الكبير في صناعة السفن الأمريكية في مقابل النمو الهائل للصين كقوة بحرية؛ حيث تتزايد الفجوة بين الدولتين في مجال بناء السفن مع تزايد الهيمنة الصينية العالمية في هذا القطاع.
وقالت المجلة، في تقرير ترجمته "عربي21"، إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يسعى لإعادة تنشيط صناعة السفن الأمريكية المتراجعة؛ حيث أعلن في خطابه أمام الكونغرس الأسبوع الماضي عن إنشاء مكتب بحري جديد في مجلس الأمن القومي لتنشيط بناء السفن العسكرية والتجارية على حد سواء.
ويأتي ذلك بالتزامن مع تقرير نشره هذا الأسبوع مركز الدراسات الإستراتيجية والدولية، وهو مركز أبحاث في واشنطن، يسلط الضوء على مكانة الصين كلاعب مهيمن عالميًا في مجال بناء السفن، مما يشكل تحديات اقتصادية وأمنية للولايات المتحدة.
وأشارت المجلة إلى أن البحرية الأمريكية تمتلك أربعة أحواض بناء سفن عامة نشطة فقط، بينما تمتلك الصين ما لا يقل عن 35 موقعًا معروفًا بصلته بالمشاريع العسكرية أو مشاريع الأمن القومي في هذا المجال، وفقًا لباحثي مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية، الذين حللوا 307 من أحواض بناء السفن الصينية، وجميعها "تعمل بتوجيهات من الدولة".
وقد وصف تقرير وزارة الدفاع الأمريكية السنوي حول القوة العسكرية الصينية، الصادر نهاية السنة، البحرية التابعة لجيش التحرير الشعبي الصيني بأنها الأكبر في العالم "بقوة قتالية تزيد عن 370 سفينة وغواصة، بما في ذلك أكثر من 140 سفينة حربية سطحية رئيسية".
وأفاد مركز الدراسات الإستراتيجية والدولية السنة الماضية بأن البحرية التابعة لجيش التحرير الشعبي الصيني تشغل 234 سفينة حربية، مقارنةً بـ 219 سفينة تابعة للبحرية الأمريكية، وتتمتع الولايات المتحدة بميزة في الطرادات والمدمرات المزودة بصواريخ موجهة، بالإضافة إلى الحمولة الإجمالية، بفضل أسطولها المكون من 11 حاملة طائرات، مقابل ثلاث حاملات للصين.
ومع ذلك؛ قال مركز الدراسات الإستراتيجية والدولية هذا الأسبوع إن الصين في طريقها للوصول إلى أسطول من 425 سفينة بحلول عام 2030، مقارنة بـ300 سفينة تمتلكها البحرية الأمريكية.
وأكدت المجلة أن تضاؤل النفوذ البحري الأمريكي إلى جانب تنامي حجم البحرية الصينية وقوتها يشكل تحديات كبيرة للاستعداد العسكري للولايات المتحدة وحلفائها في منطقة المحيطين الهندي والهادئ.
وقال مركز الدراسات الإستراتيجية والدولية إن أكبر شركة بناء سفن مملوكة للدولة في الصين، وهي شركة بناء السفن الحكومية الصينية، قامت ببناء سفن تجارية في عام 2024 أكثر مما بنته صناعة السفن الأمريكية بأكملها منذ الحرب العالمية الثانية.
وأوضحت المجلة أن بكين قامت بدمج الإنتاج التجاري والعسكري في العديد من أحواض بناء السفن التابعة لها، مما أتاح لبحرية جيش التحرير الشعبي الصيني الوصول إلى البنية التحتية والاستثمار والملكية الفكرية الخاصة بالعقود التجارية.
وقال مركز الدراسات الإستراتيجية والدولية إن الشركات الأجنبية، بما في ذلك شركات من دول حليفة للولايات المتحدة، اشترت 75 بالمئة من السفن التي بنيت في أحواض بناء السفن الصينية ذات الاستخدام المزدوج، مما منح البلاد إيرادات وخبرات تكنولوجية.
وعلى النقيض من ذلك، أغلقت البحرية الأمريكية خلال العقود السابقة عددًا من أحواض بناء السفن العامة التي كانت تديرها، والتي كانت حيوية للمجهود الحربي الأمريكي في الحرب العالمية الثانية.
وأفادت المجلة بأن تقريرا للكونغرس الأمريكي لعام 2023 سلط الضوء على تضاؤل قدرات الولايات المتحدة في بناء السفن؛ حيث ذكر أن أحواض بناء السفن الأمريكية كانت تبني في سبعينيات القرن الماضي حوالي 5 بالمئة من حمولة السفن في العالم - أي ما يصل إلى 25 سفينة جديدة في السنة - ولكن بحلول الثمانينيات، انخفضت هذه النسبة إلى المعدل الحالي البالغ حوالي خمس سفن في السنة.
وفي الوقت نفسه، كشفت إحاطة مسربة للبحرية الأمريكية أن قدرة الصين على بناء السفن كانت أكبر بـ 232 مرة من قدرة الولايات المتحدة.
وختمت المجلة بأن التقرير الصادر عن مركز الدراسات الإستراتيجية والدولية بعنوان "حروب السفن"، أوصى بضرورة اتخاذ الولايات المتحدة إجراءات حاسمة للتصدي للتحديات الأمنية والاقتصادية متعددة الأوجه التي تفرضها صناعة بناء السفن الصينية، مؤكدًا أن التجارب السابقة في صناعات مثل الألواح الشمسية وبطاريات السيارات الكهربائية، حيث تم إقصاء الشركات الأمريكية والحليفة بالكامل تقريبًا من السوق بسبب التصنيع الصيني منخفض التكلفة، تقدم تحذيرات واقعية لما يمكن أن يحدث في صناعة بناء السفن.