فارس منتخب الحواجز : غيابي عن “أولمبياد باريس” لن يوقف طموحي نحو العالمية
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
أكد محمد غانم الهاجري فارس منتخب الإمارات لقفز الحواجز، أن عدم مشاركته مع المنتخب في أولمبياد باريس 2024 بسبب الإصابة المفاجئة التي تعرض لها في بطولة دبي الدولية الأخيرة، لن تثنيه عن تمسكه بالطموحات العالمية في رياضة قفز الحواجز خلال السنوات القادمة.
وخاض الهاجري العديد من الاستحقاقات الدولية مع المنتخب خلال الفترة الماضية، وكان ضمن القائمة التي حصدت بطاقة الصعود في الجولة المؤهلة ببطولة قطر الدولية في فبراير 2023.
وعبر الهاجري عن ثقته في لاعبي المنتخب قبل مشاركتهم في الأولمبياد، وقال إن تواجدهم في البطولات الأوروبية بمعسكر ألمانيا في الصيف الماضي، ثم منافسات دورة الألعاب الآسيوية “آسياد الصين”، والاستحقاقات الدولية التي أقيمت خلال الشهرين الحالي والماضي، “فئات الخمس والثلاث نجوم”، منحهم فرصة كبيرة للاحتكاك مع نخبة الفرسان حول العالم، والاستفادة من التجارب العالمية لاكتساب الخبرات التنافسية، وتأهيل الخيل الجديدة قبل دخول أجواء الأولمبياد، بالإضافة إلى المعسكر الحالي في إيطاليا والذي يتضمن بطولات فئة الخمس نجوم.
وأثنى فارس المنتخب على الدور الإيجابي لوالده في تشجيعه ودعم طموحاته في المنافسة لتحقيق النتائج الجيدة في بطولات قفز الحواجز، وتحفيزه لاكتساب المهارات وتطوير قدراته التنافسية.
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
“الأونروا”: إمدادات الغذاء التي تدخل غزة لا تلبي 6% من حاجة السكان
المناطق_واس
أكدت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا” أن ما يسمح الاحتلال الإسرائيلي بإدخاله عبر المعابر، من الدقيق والمواد الغذائية، لا تلبي 6% من حاجة السكان، الأمر الذي تسبب بأزمة حادة، خاصة في الحصول على الخبز، إذ أدى ذلك إلى إغلاق معظم المخابز جنوب قطاع غزة.
أخبار قد تهمك “الأونروا”: تأخر وصول الوقود والطحين إلى قطاع غزة أدى إلى تفاقم الأزمة 21 نوفمبر 2024 - 5:31 مساءً “الأونروا”: مليون نازح لم يتلقوا مساعدات غذائية الشهر الماضي في جنوب قطاع غزة 8 سبتمبر 2024 - 11:48 صباحًا
وأوضحت “الأونروا” أن أكثر من مليوني نازح في قطاع غزة، يحاصرهم الجوع والعطش والمرض والخوف، وأن الحصول على وجبات الطعام أصبح مهمة مستحيلة للأسر في القطاع.
وأشارت إلى أن أوضاع النازحين في خيام النزوح ومراكز الإيواء مأساوية، في ظل الجوع والبرد، وعدم قدرة المنظمات الدولية على تلبية حاجات النازحين، إثر شح الطعام والغذاء، مطالبة بفتح كامل للمعابر، وإدخال ما يحتاجه السكان للحد من المجاعة، التي فاقمت حالات سوء التغذية والأمراض المتعددة.