شاهد المقال التالي من صحافة الكويت عن فيصل الحمود ⁧‫شبابنا‬⁩ قادر على تحقيق الإنجازات وصناعة المستقبل بسواعدهم، الأحد 2023 7 23المصدر الأنباءعدد المشاهدات 1133 كرّم المستشار في ⁧‫الديوان الأميري‬⁩ الشيخ فيصل الحمود الشاب المتميز .،بحسب ما نشر جريدة الأنباء الكويتية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات فيصل الحمود: ⁧‫شبابنا‬⁩ قادر على تحقيق الإنجازات وصناعة المستقبل بسواعدهم، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

فيصل الحمود: ⁧‫شبابنا‬⁩ قادر على تحقيق الإنجازات...

الأحد 2023/7/23

المصدر : الأنباء

عدد المشاهدات 1133

 كرّم المستشار في ⁧‫الديوان الأميري‬⁩ الشيخ فيصل الحمود الشاب المتميز ⁧‫حمد البذالي‬⁩ على مشاركته الايجابية التطوعية ونشر ثقافة العطاء الكويتي‬⁩ في مختلف البلدان.

وأكد الحمود على أن ⁧‫شبابنا‬⁩ قادر على تحقيق الإنجازات وصناعة المستقبل بسواعدهم وهم القوة والطموح.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

المواطن والنائب! عدم إعجاب متبادل!!

#المواطن و #النائب! عدم إعجاب متبادل!!
بقلم: د. #ذوقان_عبيدات


يقال: إن الديموقراطية التمثيلية
هي من مخلفات الماضي الديموقراطي، حين كان الشعب ضعيفًا، وكان مواطنوه غير قادرين على التعبير! ولذلك تم اللجوء إلى من ينوب عنهم، وينقل مطالبهم إلى السلطة!
لكن الآن، وعلى ضوء زيادة وعي المجتمع والأفراد يثور سؤال: أليس الأردني، وغير الأردني قادرًا على نقل مطلبه بعشرات الوسائل التقنية؟ إذن؛ لماذا يحتاج نائبًا؟

(١)

هموم النائب وهموم المواطن

في نقاش مع هالة الجراح، صاحبة التجربة التربوية، والتنظيمية الرائدة، سألتها: هل يحتاج مواطننا إلى نائب ينقل صوته؟
كان الجواب :نعم ! وبقوة! فالمواطنون الناخبون يضعون بالأهمية أنهم يحتاجون من ينقل صوتهم إلى السلطة، وذلك لسببين:
الأول؛ إن مواطننا غير قادر على الوصول إلى صاحب السلطة المعنية، ولذلك يتعالى صاحب السلطة “المسؤول” الحكومي على المواطن، فيضطر المواطن إلى الاستعانة بصاحب سلطة أخرى،
تفوق السلطة الأولى بالمقدار وتعاكسها في الاتجاه! فالمواطن ما زال غير قادر!
سألت: وهل يمكن للنائب حمل هموم المواطنين؟ كان الجواب:
يصعب ذلك، ولو كرّس النائب عشرة مساعدين له لما تمكن من
تلبية ما يحمله المواطن من همٍّ.
ولذلك، تكون المعادلة على النحو الآتي:
لو امتلكنا مسؤولين مخلصين، نزيهين، وعادلين ويحترمون الشعب، لتفرغ النائب إلى مهامه الأساسية في الرقابة والتشريع!
نعم؛ اندماج النائب في متابعة قضايا الأفراد يضعِف قدرتهم الرقابية!!

مقالات ذات صلة غزة تدهش العالم 2025/01/15 (٢)

كيف يرى المواطن نوّابه؟
يحظى النائب باحترام الناخبين إذا لبّى احتياجاتهم الفردية، وعلى طريقة:
ماذا أستفيد من ضوء الشمس الساطع، إذا كان بيتي لا تدخله الشمس! أو على طريقة أبي فراس الحمداني:
إذا مت ظمآنًا فلا نزل القطر!
فصاحب الحاجة أرعن! ومن هنا
يقيّم النائب بما يقدمه من خدمات شخصية، وليس من مشروعات وقوانين إصلاحية!
فالنائب، إن لم يكن خدَماتيّا ، فلن يكون مقدّرًا من ناخبيه!
ولذلك، لن أنتخبه؛ لأنه لم يساعد ابني في وظيفة، أو حل مشكلة!!
فالمعادلة: نائب مثقل بهموم ناخبيه، وفي الوقت نفسه مواطن يعترف بالنائب فقط إذا ساعده شخصيّا!

(٣)
ما الحل؟
مواطن غير معجَب بنائب لا يحل له مشكلته، ونائب غير مرتاح، أو غير قادر على تأدية مهامه بسبب ضغوط ناخبيه!!
على ضوء ذلك؛ هل نحتاج نوابًا!!!
فهمت عليّ؟!

مقالات مشابهة

  • جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل تفوز بدوري المناظرات 2025
  • جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل بالأحساء تفوز بدوري المناظرات 2025
  • المملكة.. مسيرة من الإنجازات خلال مشاركتها في اجتماعات المنتدى الاقتصادي العالمي
  • رئيس «الغد»: مشاركة مصر في الاستعراض الدوري لحقوق الإنسان فرصة لعرض الإنجازات
  • كل يوم في نفس الموعد.. الشرطة تفحص فيديو إلقاء طوب على المارة في فيصل
  • وكيل وزارة الشباب والرياضة يستقبل رئيس جهاز الموهوبين بالكاراتي
  • الأهالي يشكرون صدى البلد.. الأجهزة الأمنية تلقي القبض على المتهم بجريمة فيصل
  • مدبولي: زدنا 27 مليون نسمة منذ 2011.. وعلى المواطن أن يدرك حجم الإنجازات
  • باسم ياخور يشترط للعودة إلى سوريا.. ويشتم فيصل القاسم (شاهد)
  • المواطن والنائب! عدم إعجاب متبادل!!