قامت شركة أورنج مصر  بإطلاق إعلان جديد خلال شهر رمضان، يتسم بالعمق ويحتفي بلحظات خاصة من حياة المصريين، وذلك من خلال أغنية بعنوان "أسمراني عيونه سمرا"، التي أداها الفنان حسين الجسمي.

  وتقول كلمات الأغنية: "ابن نكتة يقطعك وما يزعل يوجعك.. واما تستجدع معاه ده اللى للسما يطلعك.. أسمراني عيونه سمرا واد جدع راضي ورجولة.

. فهلوي يفهمها طايرة يدخل القلب بسهولة.. ده اللى بيدمع في فرحه وده اللى بيتريق على جرحه وان ضايقته بالطريقة عادي برضه يزعلك.. بس لو مريت بضيقه هو اللى بينفعك.. دايما معاك في وقفة زنقة خروجة حلوة.. دايما معاك تنديله في مشكلة متخدش غلوة.. قعدة على القهوة ولا سفرية واقفه على الناصية بينا أغنية".

ويظهر في نهاية الإعلان الفنان أحمد عز ضمن مشاهد من حفل إفطار جماعي في المطرية قائلا: "طول عمرنا أصلنا واحد وطبعنا غالب وهنفضل دايما مع بعض.. اورنج دايما معاك". 

يعكس  الإعلان المشاعر الإيجابية ويجمع بين الفن وروح الأخوة، ويتضمن لقطات من حياة الناس في مواقف مختلفة، مع تأكيد "أورنج مصر" على دعمها المستمر للمجتمع المصري.

 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: حسين الجسمي شهر رمضان حياة المصريين

إقرأ أيضاً:

عماد الدين حسين: إسرائيل قلقة من الحوار الأمريكي المباشر مع حماس

أكد الكاتب الصحفي  عماد الدين حسين، أن إسرائيل تشعر بقلق بالغ من التقارب الأمريكي مع حماس، حيث اعتادت على أن تكون الوسيط الحصري الذي ينقل الرواية الفلسطينية إلى الولايات المتحدة، قائلاً إن جلوس واشنطن مباشرة مع حماس دون الاعتماد على الفلتر الإسرائيلي يعني أن الولايات المتحدة قد تستمع إلى رؤية مختلفة، ما قد يؤثر على السياسات الأمريكية تجاه القضية الفلسطينية.

الاتحاد الأوروبي: نرفض بشدة إجراء تغييرات ديمغرافية أو إقليمية في غزةمدبولى: نتطلع للتعاون مع الصليب الأحمر الدولي في خطة التعافي وإعادة إعمار غزةحزب الاتحاد يدين قطع الاحتلال الإسرائيلي الكهرباء عن غزة10 شهداء جراء القصف الإسرائيلي على قطاع غزة خلال 24 ساعة

وأوضح حسين خلال مداخلة مع الإعلامية هاجر جلال، ببرنامج "منتصف النهار"، على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن هناك جدلًا تاريخيًا حول طبيعة العلاقة بين الطرفين، مشيرًا إلى أن بعض الخبراء يرون أن إسرائيل مجرد أداة في يد الولايات المتحدة، بينما يعتقد آخرون أن اللوبي الصهيوني يلعب دورًا كبيرًا في التأثير على السياسة الأمريكية.

واستشهد حسين بعدة أمثلة تؤكد قدرة واشنطن على فرض قراراتها على تل أبيب، مثل إجبار إسرائيل على حضور مؤتمر مدريد عام 1991، رغم معارضة بعض قادتها، منع حكومة إسحاق رابين من مواصلة بناء المستوطنات عبر وقف ضمانات قروض بقيمة 10 مليارات دولار، إجبار إسرائيل على عدم الرد على صواريخ صدام حسين خلال حرب الخليج، وفرض إدارة ترامب على نتنياهو قبول بعض السياسات التي رفضها سابقًا.

صدمة إسرائيلية 

وأشار حسين إلى أن الصحافة الإسرائيلية مليئة بالتحليلات التي تعكس الصدمة الإسرائيلية من التقارب الأمريكي مع حماس، لكن إسرائيل لا تستطيع الدخول في مواجهة مباشرة مع الولايات المتحدة، خاصة في ظل الإدارة غير التقليدية لترامب، التي تختلف عن الإدارات السابقة، والتي غالبًا ما كانت أكثر انحيازًا لإسرائيل.

مقالات مشابهة

  • لقاء رمضاني للجنة العليا للأخوة الإنسانية
  • محسن جابر: أغنية تملي معاك ستعيش للأبد وستبقى للأجيال القادمة
  • بمشاركة خبراء من عدة دول.. ليبيا تحتضن مؤتمر«السيادة الجوية»
  • نور اللبنانية تجسد الشر في «جودر 2» بأداء استثنائي لشخصية شواهي
  • نشأت الديهي عن الندوة التثقيفية الـ 41: احتفال رمضاني بالشهداء والعبور
  • 3.3 مليار درهم حجم المساهمات في حملة «وقف الأب» بمشاركة 160,560 متبرعاً
  • رونالدو “يأسر قلوب” عشاق النصر
  • عماد الدين حسين: إسرائيل قلقة من الحوار الأمريكي المباشر مع حماس
  • 3.3 مليار درهم حجم المساهمات بحملة «وقف الأب» بمشاركة 160,560متبرعاً
  • بسبب الأمطار الأخيرة.. العراق مهدد بإعلان حالة طوارئ صحية