مكافحة المخدرات تدشّن مشروع حصر وجرد وتوسيم وتقييم الأصول
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
المناطق_واس
دشنت المديرية العامة لمكافحة المخدرات، اليوم، مشروع حصر وجرد وتوسيم وتقييم الأصول، بحضور المدير العام اللواء محمد بن سعيد القرني، ومستشار وزير المالية ورئيس اللجنة التوجيهية بوزارة المالية ثالب بن علي الشمراني، ومدير الإدارة العامة للشؤون المالية بوزارة الداخلية مشعل بن محمد السالم، وذلك في مقر المديرية بالرياض.
ويهدف المشروع إلى تحسين جودة الحسابات وتعزيز الشفافية والاستخدام الأمثل لأصول الدولة تحقيقًا لرؤية 2030، وفقًا للمعايير والسياسات المحاسبية للقطاع العام المبنية على أساس الاستحقاق المتوافقة مع المعايير المحاسبية الدولية مع الالتزام بالأدلة الإجرائية ذات الصلة.
أخبار قد تهمك القبض على 3 أشخاص بالرياض لترويجهم مادة الإمفيتامين وأقراصاً خاضعة لتنظيم التداول الطبي 9 مارس 2024 - 8:05 مساءً مكافحة المخدرات تقبض على شخصين بمحافظة جدة لترويجهما 20 كيلوجرامًا من مادة الحشيش المخدر 9 مارس 2024 - 7:04 مساءًالمصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: مكافحة المخدرات
إقرأ أيضاً:
مدير صندوق مكافحة الإدمان: «متعاف» رفض حضور جنازة والده بسبب المخدرات
روى الدكتور عمرو عثمان، مدير صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي، أصعب موقف حدث له بشأن مدمني المخدرات والمتعافين، قائلاً: «أول حاجة بسأل الشخص عليها هي إيه دوافع قراره للذهاب لمراكز علاج الإدمان، آخر قصة سمعتها من مريض قال إني شفت جنازة أبويا وأنا ابنه الوحيد ومروحتش وكنت بشرب مواد مخدرة».
الإدمان النشطوعلق «عثمان» في تصريحات له لأول بودكاست حكومي أطلقته وزارة التضامن، يقدمه الدكتور محمد العقبي، مساعد وزيرة التضامن الاجتماعي للاتصال الاستراتيجي والإعلام، تحت اسم «هنا التضامن»، إن الإدمان يصل بالإنسان لمرحلة من البلادة وانعدام الإنسانية فترة تُسمى الإدمان النشط، مؤكداً أن هذا الشخص حالياً: «نفتخر به» بعد تعافيه خاصة بعد أن تقدم للعلاج ثاني يوم من جنازة والده».
170 ألف متردد على الخط الساخنوقال الدكتور عمرو عثمان، إن 170 ألف متردد على الخط الساخن لعلاج الإدمان منهم 56% منهم مدمني مخدر الحشيش، مؤكداً أن الحشيش مُخدر ويؤدي إلى الإدمان ويرتبط بالكثير من الأمراض والاضطرابات النفسية النفسية على رأسها الفصام ومرض الفصام يعني: «الواحد يحصله هلاوس سمعية وبصرية بشكل كبير وفق لبحث لإحدى المؤسسات العقابية وجدت أن 72% من الجرائم التي تم ارتكابها تمت تحت تأثير مخدر الحشيش».