مسلسل الكبير الجزء الثامن.. السر وراء تحول أحمد مكي إلى عقلة الإصبع
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
أحداث كوميدية، وإفيهات حاضرة تميز بها مسلسل الكبير الجزء الثامن، وقد حرص الفنان أحمد مكي هذا العام في الجزء الجديد، على أنّ يقدم أحداثًا متنوعة وكوميدية، وظهر ذلك بوضوح خلال الحلقة الأولى التي تحول فيها الكبير أوي إلى عقلة الاصبع.
مسلسل الكبير الجزء الثامن وتحول الكبير إلى عقلة الإصبعخلال أحداث مسلسل الكبير الجزء الثامن، تحول الفنان أحمد مكي إلى عقلة الإصبع، بعد ظهور الفنانين صفاء الطوخي ومحمد ثروت، اللذان جسدا «عالم الشمامين»، واختطفا «الكبير» إلى عالم آخر تعاقب فيه الشمامة، الأشخاص غير النظيفين بحبسهم في أقفاض.
ويُفاجأ الكبير بتحويله من خلال استخدام عصا سحرية إلى عقلة الإصبع ويعلق على ذلك قائلاً: «بقيت الصغير أوي».
أبطال مسلسل الكبير أوي 8ويشارك في بطولة الجزء الثامن من الكبير أوي عدد كبير من الفنانين، أبرزهم أحمد مكي، محمد سلام، رحمة أحمد، بيومي فؤاد، مصطفى غريب، هشام إسماعيل، محمد سلام، حسين حجاج، حاتم صلاح، وعدد من ضيوف الشرف أبرزهم أمينة خليل، محمد ثروت، محمود الليثي، صفاء الطوخي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مسلسل الكبير الجزء الثامن أحمد مكي الفنان أحمد مكي الكبير مربوحة مسلسل الکبیر الجزء الثامن أحمد مکی
إقرأ أيضاً:
بورصة دراما رمضان.. «مسلسل الغاوي» محمد العدل مخرج روض حمام السماء
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
بعد الإعلان عن خوض الفنان أحمد مكي السباق الرمضاني الجاري بمسلسل "الغاوي"، وبعد طرح البوستر الدعائي للعمل، تفائل الكثير من جمهور أحمد مكي، خاصةً وأن نجمهم المفضل سيقدم لون جديد بعد سنوات من الكوميديا بمسلسله الناجح الكبير، ولكن جاءت أحداث العمل عكس توقعات الجمهور، ولم يحقق ما كان منتظراً، إلا أن الشيئ اللافت للنظر، هو أداء المخرج محمد العدل، والذي يقدم لوحات فنية لدراما شعبية بطابع أقرب للفلكلور، ويقدم من خلالها قدرات وابداعات اخراجية استثنائية.
كادرات إخراجية أقرب للوحات الفنيةمع بداية الحلقة الأولى، تجد المخرج يقدم كروت تعارف مع جماهيره من خلال سرد لواقع بطل العمل، مابين هواياته وغواياته، ونشأته وطبيعة التسلسل للأحداث التي مر بها، وكشف عن جوانب الشخصية، كل ذلك بكاميرا تجوب العالم الذي يعيشه شمس، بكادرات تتناقل بخفه وتناغم أوصلت كل الرسائل المراد قراءتها.
ترويض حمام السماء في مشاهد إبداعية
قدم المخرج محمد العدل مشاهد بمنتهى الحرفية والإبداع، وأظهر من خلالها جمال الطبيعة المصرية، وثقافات وهوية بلدنا الحبيب، من خلال شخصية شمس، الغاوي لعالم طائر الحمام، وما يقام من ما يشبه المباريات بين أرباب ابراج الحمام في تلك المناطق الشعبية، وأيضاً كشف لعالم آخر لثقافة شعب تمتد إلى توارث أنواع نادرة لسلالات تعود إلى مئات السنين.