6 أطعمة مفيدة على مائدة إفطار رمضان
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
ترجمة: عزة يوسف
أخبار ذات صلة الحكام يستقبلون المهنئين بالشهر الفضيل «الإمارات للإفتاء الشرعي» ينظم برنامجاً علمياً لأئمة المساجد الاتحاد الرمضاني تابع التغطية كاملةشدّد العلماء على الاهتمام بطعام إفطار الصائمين في رمضان، حيث يحتاج الفرد إلى أطعمة صحية وغير معالجة وسهلة الهضم لتساعد المعدة في العودة إلى العمل بلطف، وإليك بعض الأطعمة من المفيد الإفطار عليها، كما ذكرها موقع «Marathon Handbook» البريطاني:
مرق العظام
أحد أفضل الأطعمة التي يجب تناولها بعد الصيام، حيث إنه سهل الهضم وغني بالمغذيات المهمة، والبوتاسيوم والماغنيسيوم والصوديوم والكالسيوم التي تقل مستوياتها بسبب الصيام، وأيضاً البروتين والكولاجين.
الأسماك
على خلاف أنواع البروتينات الحيوانية الأخرى، فإن السمك يحتوي على بروتين سهل الهضم، وخاصة الأسماك ذات اللحم الأبيض والخالية من الدهون مثل القد أو المفلطح، كما أنه غني بالأوميغا 3 وفيتامين (د).
البيض
البيض غذاء صحي، فهو طبيعي وغني بالبروتين والفيتامينات والمعادن، ومضادات الأكسدة التي تدعم صحة العين.
الموز
تحتوي هذه الفاكهة اللذيذة على نسبة عالية من الماء والكربوهيدرات التي تساعد في استعادة نسبة السكر في الدم بعد الصيام، وهو أيضاً لطيف على المعدة.
البطيخ
يتكون البطيخ من 95% من الماء، لذلك فهو سهل الهضم والسكريات به قابلة للامتصاص بسهولة.
الأطعمة المخمرة
الأطعمة المخمرة مثل الزبادي والخضراوات المخللة من أفضل الأطعمة لتناولها بعد الصيام، فهي مصدر طبيعي للبروبيوتيك البكتيريا المفيدة التي تعيش في الأمعاء وهي تحسن من هضم الطعام.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإفطار الرمضاني إفطار الصائم الإفطار في رمضان رمضان شهر رمضان مائدة رمضان مائدة الافطار
إقرأ أيضاً:
التخطيط الناجح في رمضان.. كيف تدرس بفعالية أثناء الصيام؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
مع اقتراب بداية شهر رمضان المبارك، الذي يحمل في طياته الروحانية والعبادة، يواجه الكثير من الطلاب تحديات في التوفيق بين الصيام والمذاكرة، فالشهر الكريم يتطلب ضبطًا للروتين اليومي، ويجب تنظيم وقت الدراسة بشكل فعال لضمان تحقيق التوازن بين أداء الواجبات الدراسية والعبادات، وتقدم لكم “البوابة نيوز” بعض النصائح لتنظيم وقت الدراسة في رمضان بشكل فعال، وفقا لموقع «elmadrasah».
1. تحديد جدول زمني واقعي
من المهم أن يتضمن جدول الدراسة خلال رمضان أوقات السحور والصلوات الخمس وفترات الراحة ووقت الإفطار، ولذلك يجب أن يكون الجدول مرنًا بما يسمح بالتكيف مع التغيرات اليومية للطلاب، خاصة في أيام الصيام.
2. تحديد أهداف الدراسة اليومية
إن تحديد أهداف دراسية يومية واضحة يساعد على تحسين التركيز ويقلل من التشتت والإرهاق، ولذلك قبل البدء في الدراسة، يجب أن يحدد الطالب ما يريد تحقيقه في كل يوم، مما يسهم في تنظيم الوقت وتحقيق أقصى استفادة.
3. تخصيص فترات للراحة والاسترخاء
من الضروري أن يتضمن الجدول فترات راحة قصيرة لتجديد النشاط، مثل القيلولة أو ممارسة بعض تمارين التنفس، مما يساعد في تجديد الطاقة وتحسين الأداء الأكاديمي بشكل عام.
4. تجنب الإرهاق
يجب أن يكون الجدول متوازنًا بحيث يحتوي على أوقات كافية للراحة والابتعاد عن الإفراط في ساعات الدراسة، ومن المهم أيضًا أن يلاحظ الطالب إشارات التعب ويأخذ استراحات منتظمة لتجنب الإرهاق.
1. الدراسة بعد السحور
أوقات ما بعد السحور تكون مثالية للمراجعة والتركيز، حيث يكون مستوى الطاقة والتركيز في أعلى حالاته، لذلك ينصح بتنظيم جلسات دراسية قصيرة ومركزة خلال هذه الفترة لتجنب الإرهاق.
2. استغلال الفترات بين الصلوات
يمكن الاستفادة من الفترات القصيرة بين الصلوات لمراجعة النقاط الرئيسية أو الإجابة على أسئلة تدريبية، مما يعزز التقدم الأكاديمي خلال اليوم.
3. الدراسة قبل الإفطار
قبل الإفطار مباشرة هو وقت جيد للمراجعة السريعة أو تكرار المعلومات لتعزيز الذاكرة، لكن يفضل تجنب البدء في موضوعات جديدة مع انخفاض مستويات الطاقة.
4. التخطيط وتحديد الأولويات
يجب تقسيم موضوعات الدراسة حسب الأولوية والصعوبة، فيمكن البدء بالمواضيع السهلة ثم الانتقال إلى المواضيع الأكثر تعقيدًا، مما يساعد في تنشيط الذاكرة وتجهيز العقل للمواضيع الصعبة.