موعد أذان الفجر في قنا اليوم الثلاثاء 12-3-2024
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
يحرص الأهالي في محافظة قنا، على معرفة، موعد أذان الفجر، اليوم الثلاثاء 12-3-2024، ثاني أيام شهر رمضان الكريم 1445 هـ، لأداء الصلاة في موعدها المحدد من قِبل الهيئة العامة للمساحة المصرية والتي حددت جميع مواقيت الصلاة لأيام الشهر الكريم في شتى المحافظات.
وتعرض «الوطن»، ضمن خدماتها التي تقدمها للمواطنين، موعد أذان الفجر في قنا اليوم الثلاثاء 12-3-2024، ثاني أيام شهر رمضان الكريم 2024.
وحددت الهيئة العامة للمساحة المصرية موعد أذان الفجر في قنا اليوم الثلاثاء 12-3-2024، في تمام الساعة 4:39 صباحا.
ووفق إمساكية شهر رمضان 2024 في محافظة قنا، الصادرة من الهيئة العامة المصرية للمساحة، يصل عدد ساعات الصوم في ثاني أيام شهر رمضان المبارك بقنا، 13 ساعة و39 دقيقة.
وتحدد موعد صلاة الفجر عند الـ4:39 صباحا، فيما يؤذن المغرب عند الـ5:56. مساءً.
مساجد محافظة قناوأكدت مديرية الأوقاف في محافظة قنا، أنها استعدت جيدا لاستقبال المصلين في جميع مواقيت الصلاة، طوال أيام شهر رمضان المبارك.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محافظة قنا مواقيت الصلاة في قنا مواقيت الصلاة
إقرأ أيضاً:
مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى في ثاني أيام "الفصح اليهودي"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في تصعيد جديد ينذر بتفاقم التوتر في مدينة القدس المحتلة، اقتحم عشرات المستوطنين الإسرائيليين صباح اليوم الاثنين، باحات المسجد الأقصى المبارك، تحت حماية أمنية مشددة من شرطة الاحتلال، وذلك في اليوم الثاني من "عيد الفصح اليهودي".
وأفادت مصادر محلية بأن المقتحمين دخلوا المسجد من جهة باب المغاربة، على شكل مجموعات منظمة، ونفذوا جولات استفزازية في ساحاته، وسط تقييدات فرضتها قوات الاحتلال على المصلين الفلسطينيين. وتركزت الاقتحامات بشكل خاص في المنطقة الشرقية من المسجد، حيث أُديت طقوس تلمودية علنية، ما يشكل انتهاكًا صارخًا للوضع الديني والقانوني القائم في الأقصى.
تكريس التقسيم الزماني والمكاني
وتأتي هذه الاقتحامات في إطار سياسة إسرائيلية منهجية تسعى لتكريس التقسيم الزماني والمكاني في المسجد الأقصى، مستغلة المناسبات الدينية اليهودية كفرص لتكثيف وجود المستوطنين داخله، في تحدٍّ صارخ للمجتمع الدولي وللمطالبات الفلسطينية والعربية والإسلامية بوقف هذه الانتهاكات المتكررة.
وترافقت هذه التحركات مع إجراءات مشددة فرضتها شرطة الاحتلال في محيط البلدة القديمة، شملت تقييد حركة الفلسطينيين وتكثيف الحواجز العسكرية، الأمر الذي يعمق من مشاعر الغضب والاحتقان الشعبي في المدينة، ويزيد من احتمالات التصعيد في الأيام المقبلة، خاصة في ظل حساسية شهر رمضان المبارك وتزامنه مع الأعياد اليهودية هذا العام.