مادلين طبر تكشف سر لقائها بالبابا تواضروس.. فيديو
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
كشفت الفنانة مادلين طبر، تفاصيل لقائها بقداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، لافتة إلى أنها تعشق حكمته وهدوؤه، وكانت أحمل ظرف به رسالة للرئيس عبد الفتاح السيسي وطلبت من قداسة البابا أن يرسلها له وفي انتظار رد فخامة الرئيس عليها.
تابعت الفنانة مادلين طبر، خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، التقيت بالبابا تواضروس لغرض سياسي ولم أذهب إليه من أجل البركة، وقلت له هل بيني وبين الرئيس السيسي اتصال مباشر، فقال لي نعم ويقرأ رسائلي يوميا، فقلت له أريد منك أن ترسل رسالتي إليه وفي انتظارك ردك يا ريس".
أضافت الفنانة مادلين طبر، الصحافة الفنية في التسعينيات كانت تسهم وتصنع نجما بخلاف الصحافة حاليا، " لأن كل من هب ودب بيكتب رأيه"، مضيفة: المخرج أبو دم خفيف اللي بيعلم الممثل إزاي يضحك مش موجود حاليا واختفى ولا يمكن للفنان الكوميدي أن ينجح إذا كان مخرج العمل دمه تقيل".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الفنانة مادلين طبر مادلين طبر تواضروس البابا تواضروس مادلین طبر
إقرأ أيضاً:
ماذا قدّم البابا فرنسيس للكنيسة القبطية؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في وقت يسوده الانقسام أحيانًا، قدّم البابا فرنسيس نموذجًا فريدًا في المحبة والاحترام المتبادل تجاه الكنيسة القبطية الأرثوذكسية. هذه أبرز محطات دعمه وعلاقته بالكنيسة القبطية:
اعتراف تاريخي بشهداء ليبيا الأقباطفي خطوة غير مسبوقة، اعترف البابا فرنسيس رسميًا بشهداء ليبيا من الأقباط، واصفًا إياهم بـ”الشهداء المسيحيين”. كما استشهد بإيمانهم وشجاعتهم، وطلب إدراجهم في السنكسار الكاثوليكي، وهو أمر يعكس تقديرًا عميقًا لشهادتهم.
استقبال حافل للبابا تواضروس في زيارتين تاريخيتيناستقبل البابا فرنسيس البابا تواضروس الثاني بمحبة بالغة خلال زيارتيه إلى روما عامي 2013 و2023. وفي الزيارة الأخيرة، دعا البابا فرنسيس نظيره القبطي لإلقاء كلمة في الاجتماع العام بساحة القديس بطرس، وهو أمر يحدث لأول مرة في التاريخ.
إعلان يوم الصداقة بين الكنيستينأعلن البابا فرنسيس يوم 10 مايو من كل عام “يوم الصداقة بين الكنيسة الكاثوليكية والكنيسة القبطية الأرثوذكسية”، تزامنًا مع الذكرى السنوية للقاء البابا شنودة الثالث والبابا يوحنا بولس السادس في عام 1973.
قدّاس قبطي أرثوذكسي في كنيسة لاتينية عريقةفي عهد البابا فرنسيس، أقيم لأول مرة قدّاس قبطي أرثوذكسي في كنيسة لاتينية في قلب روما كنيسة القديس يوحنا اللاتران، إحدى أقدم الكنائس في المدينة. تم ذلك بدعم وموافقة شخصية منه، في تعبير عن احترامه الكبير للكنيسة القبطية.
فتح باب الحوار اللاهوتي والتعاون المشتركشجع البابا فرنسيس باستمرار على الحوار اللاهوتي الجاد، والتعاون المبني على الاحترام، رغم وجود اختلافات عقائدية بين الكنيستين.
صورة مشرفة للأقباط في الإعلام والمحافل الدوليةلم يذكر البابا فرنسيس الأقباط إلا بكل محبة وتقدير، ما ساهم في تحسين الصورة العالمية للكنيسة القبطية، ورسّخ مكانتها في الوجدان المسيحي العالمي.
دعم متواصل في أوقات الأزماتلم يتردد البابا فرنسيس في دعم الأقباط إنسانيًا وسياسيًا، مؤكدًا دومًا على حقهم في العيش بسلام وأمان في وطنهم.محبة تتخطى الكلمات
في وقت كان فيه كثيرون يهاجمون أو يقلّلون، اختار البابا فرنسيس أن يمد يده بمحبة. لا يمكن نسيان صورته وهو يصافح البابا تواضروس ببساطة ويخاطبه قائلاً: “صديقنا العزيز”.