أكد المخرج محمد سامي، أنه كتب 17 حلقة من الجزء الثاني من مسلسل "جعفر العمدة"، ولكنه في النهاية لم يقتنع، مما جعله يتراجع عن الفكرة.

مي عمر: محمد سامي مخرج مبدع والعمل معه في نعمة الأفوكاتو من حظي الغرالة رايقة.. محمد سامي يحتفل بخطبة شقيته ريم بوصلة رقص

 

كنت رافض فكرة عمل جزء ثاني من مسلسل "جعفر العمدة"

وقال محمد سامي، خلال  حواره ببرنامج "أسرار"، عبر فضائية "النهار"، مساء اليوم الإثنين، أن فكرة عمل جزء ثاني من مسلسل "جعفر العمدة"، كانت عن طريق المنتج محمد السعدي، ولكن أنا كنت رافض لها وبشدة، وكذلك الفنان محمد رمضان.

واختتم محمد سامي: " بعد نجاحي الكبير في مسلسل "جعفر العمدة"، أرغب في خوض تجارب مختلفة ناجحة.

أعربت الفنانة مي عمر عن عملها مع المخرج محمد سامي في مسلسل نعمة الأفوكاتو المزمع عرضه في شهر رمضان 2024، قائلة: “ محمد سامي مخرج مبدع جدا بيتعب قوي على شغله وبيحضر الممثل كويس قوي بيخلي الممثل يطلع في أحلى حالاته الفنية ودايما الناس معه مختلفة، يعني أنا من حظي الحقيقة إن أنا كنت معه السنة دي”.

وتابعت خلال لقائها مع برنامج “et بالعربي"، : “احنا جاهزين ومسلسل نعمة الأفوكاتو انتهى تصويره منذ 4 شهور، واحنا خدنا وقتنا كويس قوي والمسلسل تعبنا عليه جدا، ورجع الصدى اللي جالنا من البرومو اللي نزل قوي جدا ويا رب يعني يبقى على قد توقع الناس”.

وكشفت دورها في المسلسل، : “دوري هو محامية وسيدة مصرية تعبانة شقيانة على بيتها بتحاول تعمل كل حاجة عشان تبقى عايشة حياة كريمة وبيحصل حدث ما في حياتها بيقلب كل ده، وبعد كده تمر أحداث هتعمل ايه هتعدي ده ازاي هل هتنتقم هل هتسامح هل هتغير رأيها في نص الطريق يعني هنشوف”.

وتدور أحداث مسلسل نعمة الأفوكاتو، في إطار 15 حلقة، وتجسد مي عمر خلاله دور "نعمة"، محامية ذكية ولكنها تواجه العديد من التحديات والمواقف الصعبة في حياتها سواء من جانب زوجها الدى يخونها ويسرقها أو من ناحية العمل حيث تركت مكتب المحاماة الذى تعمل به، ولكنها تستعيد قوتها وتقرر فتح مكتب محاماة خاص بها من داخل قهوة بلدى ومن هنا تبدأ رحلة نعمة الأفوكاتو والتي ستكشفها الأحداث. 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: محمد سامي المخرج محمد سامي جعفر العمدة مسلسل جعفر العمدة بوابة الوفد نعمة الأفوکاتو جعفر العمدة محمد سامی

إقرأ أيضاً:

لم ينتحر.. عميل سابق في "سي آي إيه" يكشف مفاجأة بشأن هتلر

أشار ضابط سابق في وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (سي آي إيه)، إلى "أدلة جديدة صادمة" تشير إلى أن الزعيم النازي أدولف هتلر ربما "زور موته وفر إلى الأرجنتين"، وسط محاولات من أتباعه لإحياء إمبراطوريته من جديد.

ونقلت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية عن العميل السابق في "سي آي إيه" بوب بير، أنه يعتقد بوجود أدلة متزايدة على أن هتلر لم يمت بالطريقة المذكورة في الروايات المعروفة، بل زور انتحاره في برلين بتاريخ 30 أبريل 1945 وفر إلى الأرجنتين.

ويتوقع بير أن تكشف مجموعة من الوثائق القادمة من الأرجنتين عن روابط محتملة بين هتلر وحكومة بوينس أيرس، التي قد تكون وفرت له الحماية.

ويعتقد بير أن الأرشيفات التي تحتوي على معلومات حول النازيين الفارين إلى الأرجنتين بعد الحرب العالمية الثانية قد تكشف عن جهود حقيقية لبناء "الرايخ الرابع" هناك، مشيرا إلى تورط مسؤولين أرجنتينيين في دعم النازيين، وفي عمليات غسيل أموال وغير ذلك، حسبما ذكرته الصحيفة.

هجوم نووي

كما يتوقع الضابط السابق الكشف عن صلة بين الرئيس الأرجنتيني آنذاك خوان بيرون، وتمويل مختبر للاندماج النووي في خمسينيات القرن الماضي، بقيادة عالم نازي على جزيرة هويمول قرب باريلوتشي.

وأضاف تقرير "ديلي ميل": "يعتقد العميل السابق أن هناك محاولات جادة لإقامة رايخ رابع، بما في ذلك خطط لهجوم نووي على مانهاتن".

وأوضح بير أن الوثائق المتوقعة قد تتضمن آثارا ورقية أو مالية تشير إلى تورط الحكومة الأرجنتينية آنذاك في بناء موقع اختباء نازي محتمل في مقاطعة ميسيونس بالأرجنتين، وهو الموقع الذي اكتشف خلال أعمال تنقيب عام 2015.

وذكر أن هذا الاكتشاف في ميسيونس يعد "أكثر الاكتشافات إثارة" المرتبطة بالنازيين في الأرجنتين حتى الآن.

وقال بير للصحيفة: "تم إنفاق الكثير من المال لبناء مجمع سكني يحتوي على أنظمة صرف صحي وكهرباء في منطقة نائية تماما"، وأضاف أن "تذكارات نازية، بما في ذلك عملات ألمانية تعود لفترة الحرب العالمية الثانية، تم العثور عليها في المنطقة".

وأضاف: "إذا كنت ستخفي هتلر، فهذا هو المكان المثالي للقيام بذلك".

وبينما تؤكد الروايات التاريخية السائدة أن هتلر وزوجته إيفا براون انتحرا في برلين في أبريل 1945، فإن عددا من كبار القادة النازيين، من بينهم أدولف أيخمان وجوزيف منغليه، فروا بالفعل إلى الأرجنتين.

وفي تطور جديد، وافق الرئيس الأرجنتيني خافيير ميلي على رفع السرية عن هذه الوثائق بعد اجتماع مع مسؤولي مركز "سيمون فيزنتال" في فبراير الماضي.

من جهة أخرى، أبدى المحقق السابق في جرائم الحرب لدى الأمم المتحدة، جون سينسيتش، تحفظه تجاه المزاعم بشأن محاولات إقامة رايخ رابع في الأرجنتين.

ويعتقد سينسيتش أن العديد من النازيين الهاربين ربما ظلوا "يسيرون على نهج هتلر، وربما لم يصدقوا أنه مات، لكنهم كانوا مجرد نازيين محبطين يعيشون في الماضي وفروا إلى هناك هربا من الملاحقة القضائية".

ويتزامن نشر التقرير مع الذكرى الـ136 لميلاد هتلر، في 20 أبريل 1889.

مقالات مشابهة

  • مي كساب توشك على الانتهاء من "مؤلف ومخرج وحرامي".. تعرف على التفاصيل
  • مطلوب يهرب بنصف سيارة بعد مطاردة مثيرة .. فيديو
  • سيد نعمة الفحام.. حارس على إرث أجداده بصناعة الزوارق في أزقة الكوفة (صور)
  • نتفليكس تطرح البرومو الرسمي للموسم الثاني من مسلسل “Wednesday”
  • شوبير يكشف مفاجأة بشأن انضمام رونالدو للأهلي
  • شوبير يكشف مفاجأة عن مصير بيسيرو مع الزمالك وأزمة تكاليف الإقامة بالفندق
  • لم ينتحر.. عميل سابق في "سي آي إيه" يكشف مفاجأة بشأن هتلر
  • أحمد حسن يكشف مفاجأة في تشكيل الأهلي أمام صن داونز
  • مستمر في هذه الحالة.. إبراهيم فايق يكشف مصير كولر مع الأهلي| فيديو
  • بعد نقل ملكية 7 جراجات إلى أحد البنوك.. مصدر يكشف مصير أتوبيسات النقل العام