صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد مخاوف على مصير حاكمية “المركزي” بانتهاء ولاية سلامة ولودريان يعود إلى بيروت الراعي هوية لبنان .، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي بيروت ـ من عمر البردانحالة من الترقب الثقيل تسود السلطة المالية والنقدية في لبنان مع قرب انقضاء مدة حاكم المصرف .، والان مشاهدة التفاصيل.

مخاوف على مصير حاكمية “المركزي” بانتهاء ولاية...

بيروت ـ من عمر البردان

حالة من الترقب الثقيل تسود السلطة المالية والنقدية في لبنان مع قرب انقضاء مدة حاكم المصرف المركزي رياض سلامة الذي تنتهي ولايته مع نهاية الشهر الجاري، لمعرفة مصير نوابه، بينما يبقى الملف الرئاسي مجمداً في انتظار عودة المبعوث الرئاسي الفرنسي جان إيف لودريان إلى بيروت غدا، وما يمكن أن يحمله من مقاربات جديدة على صعيد معالجة المأزق الرئاسي، وهو أمر مستبعد، بعد رفض “المجموعة الخماسية” للحوار الذي طالب به “الثنائي الشيعي” بدعم فرنسي، حيث كشفت اوساط سياسية، أن الجانب الأميركي لم يكن بعيدا عن صياغة مقررات “الخماسية”. وفي الوقت الذي لا تتوقع مصادر نيابية بارزة، كما أبلغت “السياسة”، حصول أي تطور إيجابي من زيارة لودريان، إلا انها اشارت إلى أن الأخير، سيحث الأطراف التي سيلتقيها على وجوب القفز فوق الخلافات المتصلة بالرئاسة الأولى، والعمل على تقريب المسافات للاسراع في انتخاب رئيس الجمهورية،نظرا لما يمثله استمرار الشغور من تداعيات خطيرة على الاستقرار العام. وفي حين تتجه الأنظار إلى المؤتمر الصحافي الذي سيعقده نواب حاكم مصرف لبنان الأربعة في الساعات المقبلة، وسط خشية من تفلت سعر صرف الدولار الأميركي في السوق السوداء، بعد انتهاء ولاية سلامة، علم أن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي سيطلب من نواب الحاكم إرجاء مؤتمرهم الصحفي، خلال اللقاء الذي يرجح عقده، اليوم، في السرايا الحكومية، في حين رأى نائب رئيس حكومة تصريف الأعمال سعادة الشامي، أن بيان نواب حاكم المركزي منسجم مع خطة الحكومة، مشيرا إلى، أن هناك ضرورة لاستبدال منصة صيرفة بمنصة إلكترونية حديثة، لافتا إلى أن الوضع الراهن يتطلب جهودًا استثنائية، مؤكدًا أن موضوع التمديد لحاكم مصرف لبنان غير مطروح وليس على جدول مجلس الوزراء. وفي موقف لافت، أشار البطريرك الماروني بشارة الراعي، إلى أن هوية لبنان ورسالته مهددتان بالتشويه والانهيار بسبب عدم الالتزام بمضمون الدستور وعدم تطبيق اتفاق الطائف نصا وروحا، مشيرا إلى ان عدم تطبيق قرارات الشرعية الدولية وعرقلة انتخاب رئيس جعل المؤسسات الدستورية تتساقط لأهداف مشبوهة من المعرقلين. وفيما يخص النازحين شدد الراعي على ان مطالب الدولة اللبنانية تتمثل في عودتهم الى بلادهم ليحافظوا على هويتهم ورسالتهم في وطنهم، والا يكونوا سب

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

السودان: وصول أكثر من «400» أسرة نازحة لولاية كسلا

زار حاكم الولاية (المُكلف) الصادق محمد الأزرق الخميس، مركز إيواء النازحين بالمدرسة الصناعية بكسلا، حيث استمع لتنوير من القائمين على توفيق أوضاع النازحين.

كسلا: التغيير

أعلنت ولاية كسلا شرقي السودان عن وصول 403 أسرة نازحة من ولايتي سنار والنيل الأبيض بحسب آخر إحصائية.

وزار حاكم الولاية (المُكلف) الصادق محمد الأزرق الخميس، مركز إيواء النازحين بالمدرسة الصناعية بكسلا، حيث استمع لتنوير من القائمين على توفيق أوضاع النازحين بالمركز  وشكل الخدمات والاحتياجات المقدمة لهم، فضلا عن دور المبادرات المجتمعية في دعم النازحين.

كما وقف حاكم الولاية والوفد المرافق له على المطبخ المركزي لتقديم الوجبات للنازحين والدعم المقدم للمركز من مجتمع كسلا بصورة عامة.

من جانبه استعرض مفوض العون الإنساني بالولاية إدريس علي، حجم العمل المُنفذ لمقابلة أعداد الاسر الوافدة وترتيبات ايوائهم بصورة مستقرة، مشيدا بكافة الخيرين واصحاب المبادرات في تقديم الدعم اللازم للاسر الوافدة.

فيما أعرب حاكم الولاية عن ترحيبهم بالأسر الوافدة إلى كسلا، وقال إن ولاية كسلا عبر اللجنة العليا للطؤاريء ستبذل قصارى جهدها لتقديم كل مايلزم تقديمه للاسر الوافدة.

فيما وجّه بانشاء (جملونات) بالمدرسة الصناعية للرجال والنساء في إطار ترتيب الأوضاع داخل المدرسة، مبينا المساعي المبذولة الخاصة بالمركز البديل لترحيل النازحين بمصنع البصل لتفريغ المدارس بمحلية كسلا بنسبة 60٪ حتى تشرع  المحلية في الانتظام في العام الدراسي.

وكانت منسقية الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية قد ذكرت بأن أكثر من 55 ألف شخص فرّوا خلال اليومين الماضيين إلى ولايات القضارف وكسلا شرقي البلاد، والنيل الأبيض والنيل الأزرق جنوبي البلاد.

وتأتي موجة النزوح الجديدة بعد امتداد القتال بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع إلى مدينة سِنجة عاصمة ولاية سنّار، جنوب شرقي السودان.

 

الوسومآثار الحرب في السودان أوضاع النازحين حرب الجيش والدعم السريع ولاية سنار ولاية كسلا

مقالات مشابهة

  • السودان: وصول أكثر من «400» أسرة نازحة لولاية كسلا
  • تمسّك سياسيّ بالبطريرك الراعي بعد حملات تطالبه بالاستقالة
  • محضر اجتماع المركزي الأوروبي: قرار خفض الفائدة جاء رغم مخاوف التضخم
  • الكشف عن هوية القيادي الذي أرسله العليمي سرًا إلى صنعاء للتفاوض مع الحوثيين
  • موفدان للبطريرك الراعي إلى المجلس الشيعي لتنقية العلاقات
  • تصعيد ميداني في الجنوب يسابق مساعي هوكشتاين ولودريان المتجددة
  • 7 مرشحين ديمقراطيين محتملين لخلافة بايدن
  • هوكشتاين ولودريان يبحثان خفض التصعيد في الجنوب والملف الرئاسي
  • ترقّب لمحادثات هوكشتاين ولودريان اليوم.. والموفد الاميركي يقترح حصر العمليات في شبعا
  • مصادر تكشف لـRT أسماء بعض المحافظين الجدد في مصر